فيلم «Oppenheimer» يحقق 852 مليون دولار ويحتل المركز الثالث بشباك التذاكر
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
يواصل فيلم «Oppenheimer» للمخرج كريستوفر نولان صعوده في شباك التذاكر العالمي، ونجح الفيلم في تحقيق إجمالي إيرادات بلغ 852 مليون دولار في فترة لم تتجاوز 45 يوما، ليصبح الفيلم في المركز الثالث في قائمة الأفلام الأعلى تحقيقا للإيرادات على مستوى العالم في عام 2023، بعد ما أزاح فيلم «Guardians of the Galaxy Vol.
بينما نجح فيلم «Barbie» في أن يصبح الفيلم الأعلى إيراد على مستوى العالم في 2023، بعد ما حقق إيرادات بلغت مليار و381 مليون دولار، متفوقا على فيلم الرسوم المتحركة «The Super Mario Bros. Movie»، الذي ظل محافظا على وجوده في الصدارة لفترة طويلة بإيرادات بلغت مليار و359 مليون دولار.
قائمة الأفلام الأعلى تحقيقا للإيرادات على مستوى العالم في 2023وجاء فيلم «Guardians of the Galaxy Vol. 3» في المركز الرابع في قائمة الأعلى على مستوى العالم بـ845 مليون دولار، يليه في المركز الخامس فيلم «Fast X» بإيرادات بلغت 704 مليون دولار، أما المركز السادس من نصيب فيلم «Spider-Man: Across the Spider-Verse» الذي حقق 689 مليون دولار.
والمركز السابع من نصيب فيلم «The Little Mermaid» الذي حقق 569 مليون دولار، بينما جاء فيلم النجم توم كروز «Mission: Impossible - Dead Reckoning Part One» في المركز الثامن، ولم يحقق الفيلم سوى 560 مليون دولار، أما فيلم الرسوم المتحركة «Elemental» حقق 478 مليون دولار ليأتي في المركز التاسع، وكان المركز العاشر من نصيب فيلم «Ant-Man and the Wasp: Quantumania» الذي حقق 476 مليون دولار، طوال فترة عرضه في السينمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم Oppenheimer إيرادات فيلم Oppenheimer على مستوى العالم ملیون دولار فی المرکز
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني: النقد الذي يحتفظه الناس في بيوتهم يعادل 30 مليار دولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
أشار نائب رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني إلى التحديات الموجودة في قطاع الطاقة، مؤكداً أنه على عكس التصور السائد، لا تعاني إيران من عجز حقيقي في موارد الطاقة، بل إن المشكلة الرئيسية تكمن في شدة الاستهلاك المرتفعة.
وأوضح رمضان علي سنكدويني، في حديث لوكالة مهر للأنباء، أن إيران تنتج سنوياً نحو 900 مليون متر مكعب من الغاز، و80 ألف ميغاواط من الكهرباء، و120 مليون لتر من المشتقات النفطية مثل البنزين والديزل.
وأكد أنه “في حال ترشيد الاستهلاك وتقليل الهدر، فإن هذا المستوى من الإنتاج سيكون كافياً، إلا أن كثافة استهلاك الطاقة في بلادنا تبلغ حوالي 2.5 ضعف المعدل العالمي، مما يعني أن جزءاً من الإنتاج الطاقوي يُهدر بدلاً من أن يُستخدم في مسار التنمية الاقتصادية والإنتاج.”
وأضاف نائب رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني: للتغلب على تحديات الطاقة، يجب أن يكون ترشيد استهلاك الطاقة أولوية، إذ نشهد استهلاكاً غير منطقي في القطاعات السكنية والتجارية والصناعية وقطاع النقل.
وتابع: تنويع مصادر الطاقة هو أحد الحلول الرئيسية لترشيد الاستهلاك. لا ينبغي أن نعتمد فقط على الغاز والكهرباء، ففي دول العالم تتوسع استخدامات الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الحرارية الأرضية، وحتى إعادة تدوير النفايات لإنتاج الطاقة. نحن نتمتع بإمكانيات كبيرة في هذه المجالات.
وأشار سنكدويني إلى أن “الاستثمار هو العامل الأساسي لتحقيق الأهداف في قطاع الطاقة”، موضحاً أن “الاستثمار يحدث عندما يتم ضمان أمن رأس المال، بحيث يطمئن المستثمر إلى تحقيق عائد معقول على استثماره.” وأضاف: “يجب أن نوفر بيئة مناسبة لتوجيه الاستثمارات المحلية والأجنبية نحو الإنتاج وقطاع الطاقة.”
وفيما يتعلق بالاستثمار في قطاع الطاقة، اقترح نائب رئيس لجنة الطاقة تحفيز الاستثمارات المحلية، قائلاً: يجب أن يطمئن المواطنون بأنهم إذا استثمروا أموالهم في الإنتاج، فإنهم سيحققون أرباحاً مناسبة وسيساهمون أيضاً في نمو الاقتصاد الوطني.
وشدد على ضرورة توفير حوافز ضريبية وتأمينية وقانونية لجذب رؤوس الأموال المحلية، مشيراً إلى أهمية استقطاب المدخرات بالعملات الأجنبية. ووفقاً للتقديرات، فإن المواطنين يحتفظون بما يتراوح بين 25 إلى 30 مليار دولار من العملات الأجنبية. وأوضح أنه “إذا تمكنت الحكومة من استقطاب هذه الأموال وتقديمها للمستثمرين على شكل ودائع بالعملات الأجنبية بعوائد مضمونة، فسيتم تأمين الموارد المالية اللازمة لتطوير البنية التحتية في قطاع الطاقة وتعزيز الإنتاج.”
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام