وجه النائب الدكتور عادل الدمخي سؤالين إلى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع

وأفاد الدمخي في سؤاله الأول إلى أنه «بالإشارة إلى توجه الدولة لإلغاء ودمج بعض القطاعات الحكومية التي تشكل ازدواجية وتداخل الاختصاصات وقرارات مجلس الوزراء المتعلقة بهذا الشأن لتخيفض الأعباء المالية على الميزانية العامة للدولة، ونظرا لتغول قطاع التجهيز الخارجي على اختصاصات القطاعات المختصة بالوزارة وللمخالفات الجسيمة التي سجلتها الجهات الرقابية ومنها عقود طائرات اليوروفايتر والكاراكال والمشاريع الإنشائية، يرجى إفادتي وتزويدي بالتالي: ما هي مسوغات استمرار وجود قطاع التجهيز الخارجي في ظل إنشاء هيئة التسليح والتجهيز الجهة المختصة بالوزارة بالتسليح بالقرار الوزاري رقم (713) لسنة 2015 باستحداث الهيئة وصدور القرار الوزاري رقم (660) لسنة 2017 بتفويضها بجميع اختصاصات قطاع التجهيز الخارجي ما يشكل ازدواجية وتداخل وتشابك الاختصاصات؟ وتغوله على اختصاصات قطاع هندسة المنشآت العسكرية الجهة المختصة بالوزارة بالتخطيط والتصميم والاإشراف على تنفيذ المشاريع الهندسية والإنشائية وصيانتها بالقرار الوزاري رقم (1467) لسنة 2007 بتنظيم القطاع ووفقا لأحكام المرسوم الأميري الصادر في 15 يونيو سنة 1969 بتنظيم وزارة الدفاع؟»

تعويضات نقطة الارتباط للتخضير.

.. على طاولة النقاش في أكتوبر منذ 14 ساعة «حماية الأموال» البرلمانية تناقش غداً شبهات التعدي على المال العام داخلياً وخارجياً منذ 13 ساعة

وأضاف «ما هي إجراءاتكم حيال تصحيح الوضع القانوني نحو إلغاء القطاع المشار إليه في ظل وجود الجهات المختصة بالوزارة وتوجه الدولة بتقليص القطاعات الحكومية لتخيفض الأعباء المالية على الميزانية العامة للدولة؟»

وفي سؤاله الثاني لوزير الدفاع أشار الدمخي إلى أنه يأتي «رغبة في متابعة ومعرفة نسبة إنجاز المشاريع الإنشائية المدرجة بخطة وزارة الدفاع ولمعرفة أوجة الصرف على تلك المشاريع وما يترتب عليه من آثار مالية ضخمة في ظل عجز الميزانية العامة للدولة وفقا لقرارات مجلس الوزراء المتعلقة بهذا الشأن»، طالباً تزويده بـ«كشف بجميع المشاريع الإنشائية لكل من التصميم والإنشاء والصيانة التي تمت عن طريق نظام الحالات العسكرية من بدء السنة المالية 2015-2016 حتى تاريخ تقديم السـؤال. ونسخة من وثائق وكراس الشروط المرجعية والتقديرات المالية للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الانشائية المشار إليه؟» سائلاً «هل تم إعدادها عن طريق قطاع هندسة المنشآت العسكرية الجهة المختصة بالوزارة بالتخطيط والتصميم والاشراف على تنفيذ المشاريع الهندسية والانشائية وصيانتها؟»

كما طلب تزويده بـ«نسخة من موافقة لجنة مشتريات المواد العسكرية ومقاولات المنشآت العسكرية بوزارة الدفاع بطرح المشاريع المدرجة بكشف المشاريع الانشائية المشار إليه: ونسخة من إعلان الطرح المنشور بالجريدة الرسمية الكويت اليوم للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الانشائية المشار اليه، ونسخة من كشف الأسعار للعروض المقدمة للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الإنشائية المشار إليه، ونسخة من التقرير الفني المتضمن التوصية بترسية المشروع على الفائز للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الإنشائية المشار إليه، ونسخة من موافقة لجنة مشتريات المواد العسكرية ومقاولات المنشآت العسكرية بوزارة الدفاع بترسية عروض المشاريع المدرجة بكشف المشاريع الإنشائية المشار إليه، ونسخة من الاعتماد المالي من وزارة المالية للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الإنشائية المشار إليه، ونسخة من موافقة ادارة الفتوى والتشريع بالتعاقد للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الإنشائية المشار إليه، ونسخة من موافقة ديوان المحاسبة بالتعاقد للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الإنشائية المشار إليه، بالإضافة إلى نسخة من العقود المبرمة للمشاريع المدرجة بكشف المشاريع الإنشائية المشار إليه مبينا فيها تاريخ توقيع العقد والقيمة الإجمالية المنصوص عليها في العقد ومدة الإنجاز وتاريخ بداية العمل وتاريخ تسليم المشروع».

المصدر: الراي

كلمات دلالية: من موافقة

إقرأ أيضاً:

هيئة الاستعلامات تنفي مزاعم قيام مصر بمد الاحتلال بمساعدات عسكرية

نفت الهيئة العامة للاستعلامات، ما تم تداوله مؤخرا من مزاعم مختلقة بقيام مصر بمد الاحتلال بمساعدات عسكرية، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .

محلل سياسي: استعادة المحتجزين غطاء لأهداف إسرائيل الأوسع في غزةأحمد موسى: موقف إسبانيا مشرف وداعم للخطة المصرية في قطاع غزةبث مباشر| أحمد موسى يكشف مفاجأة عن مظاهرات قطاع غزة ضد حماسالناس جابت آخرها.. أحمد موسى: مظاهرات ضد حماس في قطاع غزة

وأكدت الهيئة العامة للاستعلامات أن هذه المزاعم تؤكد على تفاقم حالة الانفصام المرضي لدى مروجيها.

وقالت الهيئة العامة للاستعلامات :" المواقف المصرية واضحة وثابتة منذ بدء العوان على غزة ولم تترك سبيلا واحدا لدعم الشعب الفلسطيني إلا وسلكته بكافة إمكانياتها ".

إسرائيل تمنع دخول المساعدات لغزة  

تواصل إسرائيل منع دخول المساعدات إلى غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار، ما أدى إلى تدهور الوضع الإنساني، فضلا عن قطع التيار الكهرباء ومياه الشرب عن القطاع.

مليون شخص معرضون للخطر
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأونروا)، اليوم الثلاثاء، أن أكثر من مليون شخص معرضون لخطر تركهم بدون طرود غذائية في غزة.

وقالت الأونروا ، في منشو ر على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم الثلاثاء، إن  «أكثر من مليون شخص في غزة معرضون لخطر تركهم بدون طرود غذائية، إذا لم يُسمح بدخول الإمدادات»، وفقًا لموقع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة.

وأضافت أن «الحصار المستمر يزيد الأزمة الإنسانية سوءًا»، مشددة على ضرورة أن ينتهي هذا الحصار.

مقالات مشابهة

  • هيئة البريد تعلن استمرار فتح مكاتبها خلال إجازة العيد
  • نتنياهو يدعو لمشاورات لبحث توسيع العملية العسكرية في غزة
  • قصف متواصل على غزة ومَسيرات بالقطاع لليوم الثاني ضد استمرار الحرب
  • حماس: استمرار الحرب.. مصير مجهول للأسرى
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: الخطط جاهزة لتوسيع العملية العسكرية في غزة
  • الأمم المتحدة: الوضع في قطاع غزة يزداد سوءًا مع استمرار العدوان
  • هيئة الاستعلامات تنفي مزاعم قيام مصر بمد الاحتلال بمساعدات عسكرية
  • تنسيقية شباب الأحزاب تدين إنشاء وكالة لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
  • التنسيقية تدين إنشاء وكالة لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
  • تنديد عربي واسع بخطوات إسرائيل الأخيرة عن «تهجير الفلسطينيين»