تعرف على أسعار تذاكر مسرحية شارلي شابلن
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
كشفت الجهة المنتجة لمسرحية “ تشارلي شابلن ” عن عرضها خلال الفترة ما بين 8 إلى 22 سبتمبر الحالي ، على مسرح أحد الفنادق.
ومن المقرر ان تترواح سعر التذاكر ما بين 300 جنيه إلى 2000 جنية مصري.
وتتناول المسرحية حياة الممثل البريطاني الأصل تشارلي شابلن (1889-1977)، أيقونة السينما الصامتة، حيث أصبح "تشابلن" أيقونة في جميع أنحاء العالم من خلال شخصيته الشهيرة "المتشرد، الصعلوك أو المتسَكِّع"، ويعتبر من الشخصيات الأبرز في تاريخ صناعة السينما.
امتدت حياته المهنية لأكثر من 75 سنة، من بداية طفولته في العصر الفيكتوري وحتى قبل وفاته بسنة، شملت التملق والجدل.
وتحاكي مسرحية "شارلي شابلن"، جوانب إنسانية من حياة أسطورة السينما الصامتة، من خلال الغناء والاستعراضات، بالإضافة إلى عرض أبرز أفلامه التي ساهمت في خلق جماهيريته وشعبيته الجارفة.
عرض تشارلي عبارة عن مسرحية غنائية استعراضية تدور أحداثها حول حياة واحد من أشهر ممثلي السينما في العالم “تشارلي شابلن” ومدى تأثيره في صناعة الأفلام العالمية، وتروي المسرحية قصته من جانبها الإنساني، وتلقي الضوء على المراحل والصعوبات التي تخطاها في رحلته ومشواره الفني.
عرض "شارلي" عن حياة أحد أهم آباء السينما في العالم، بطولة محمد فهيم في دور "تشارلي شابلن"، نور قدري، أيمن الشيوي، داليا الجندي، عماد إسماعيل، بالإضافة إلى خمسين فنانا من الممثلين الشباب والراقصين والمطربين، ألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع نادر حمدي، وتصميم الاستعراضات لعمرو باتريك، وملابس ريم العدل، وديكور حازم شبل، وإكسسوارات الدكتور محمد سعد، وهي من انتاج شركة سي سينما هاني نجيب وأحمد فهمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تشارلی شابلن
إقرأ أيضاً:
تعرف على أسوأ الانهيارات في بورصات العالم منذ 1929
انهيار سوق الأسهم في آسيا وأوروبا اليوم الاثنين، بعدما ردت الصين على الرسوم الجمركية الأميركية الباهظة، أعاد إلى الأذهان اضطرابات مماثلة في البورصات بعد جائحة كوفيد والأزمة المالية العالمية الأخيرة.
واعتبر محللون الانهيار "تاريخيا"، بل إن بعضهم وصفه بأنه مثل "حمام دم"، مستذكرين انهيارات أسواق سابقة منذ مطلع القرن الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أسهم الأسواق الناشئة عند أقل مستوى منذ 2008 بسبب رسوم ترامبlist 2 of 2انخفاض سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الاثنينend of listوفتحت البورصات الأوروبية اليوم الاثنين على انهيار على غرار البورصات الآسيوية، وسجلت بورصة فرانكفورت تراجعا بنسبة 7.86% بعدما تراجعت بأكثر من 10% لوقت وجيز، في حين خسرت بورصة باريس 6.19%، وبورصة لندن 5.83%، وبورصة ميلانو 2.32%، والبورصة السويسرية 6.82%، والبلجيكية 5%.
وفي آسيا، تراجعت الأسهم وسندات الشركات الصينية، في حين انخفض العائد على سندات الخزانة إلى أقل مستوياته على الإطلاق.
وتراجع مؤشر "شنغهاي المجمع 300" للأسهم الصينية بنسبة 7.6% وهو أكبر تراجع يومي منذ 5 سنوات، في حين سجل مؤشر هانغ سينغ الرئيسي في بورصة هونغ كونغ ومؤشر الأسهم الصينية المسجلة في البورصة أكبر تراجع لهما منذ الأزمة المالية العالمية التي تفجرت خريف 2008.
وتراجع المؤشر نيكي الياباني اليوم الاثنين إلى أدنى مستوى له في عام ونصف العام، وسط انخفاض مؤشر أسهم البنوك بأكثر من 17% خلال الجلسة.
إعلانوانخفض المؤشر نيكي بما يصل إلى 8.8% إلى 307 آلاف و92.74 نقطة للمرة الأولى منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، قبل أن ينهي اليوم منخفضا 7.8 % عند 311 ألفا و36.58 نقطة. وأغلقت على انخفاض جميع الأسهم المدرجة على المؤشر البالغ عددها 225 سهما.
2020: وباء كورونا
انهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس/آذار 2020 بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 جائحة، مما أدى إلى فرض تدابير إغلاق في معظم أنحاء العالم.
ويوم 12 مارس/آذار 2020 أي في اليوم التالي للإعلان، انخفضت بورصات باريس بنسبة 12%، ومدريد بنسبة 14%، وميلانو بنسبة 17%.
كما انخفضت بورصة لندن بنسبة 11%، ونيويورك بنسبة 10%، في تراجع هو الأسوأ منذ عام 1987.
وتوالت الانخفاضات خلال الأيام التالية، وهوت مؤشرات الأسهم الأميركية بأكثر من 12%.
وساعدت الاستجابة السريعة من الحكومات الوطنية التي بذلت جهودا حثيثة للحفاظ على اقتصاداتها، على انتعاش معظم الأسواق في غضون أشهر.
2008: أزمة الرهون العقاريةاندلعت الأزمة المالية العالمية عام 2008 نتيجة قيام المصرفيين في الولايات المتحدة بمنح قروض عقارية عالية المخاطر لأشخاص ذوي أوضاع مالية متعثرة، ثم بيعها كاستثمارات، مما أدى إلى طفرة عقارية.
وعندما عجز المقترضون عن سداد قروضهم العقارية خسر الملايين منازلهم وانهارت البورصات وتدهور النظام المصرفي، وبلغت الذروة بإفلاس بنك ليمان براذرز الاستثماري.
ومن يناير/كانون الثاني إلى أكتوبر/تشرين الأول من ذلك العام، انخفضت أسواق الأسهم الرئيسية في العالم بنسب تراوحت بين 30% و50%.
2000: فقاعة دوت.كومشهدت بداية الألفية انكماش فقاعة التكنولوجيا نتيجة ضخ مستثمرين مغامرين أموالهم في شركات لم تثبت جدارتها.
ومن مستوى قياسي بلغ 5048.62 نقطة يوم 10 مارس/آذار 2000، خسر مؤشر ناسداك الأميركي لشركات التكنولوجيا 39.3% من قيمته خلال العام.
إعلانوأفلست عديد من شركات الإنترنت الناشئة.
1987: الاثنين الأسودانهارت بورصة وول ستريت يوم 19 أكتوبر/تشرين الأول 1987 على خلفية عجز كبير في الميزان التجاري الأميركي وفي الميزانية، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الفائدة.
وخسر مؤشر داو جونز 22.6% مما أثار حالة من الذعر في الأسواق العالمية.
1929: انهيار وول ستريتعُرف يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول 1929 بـ"الخميس الأسود" في وول ستريت بعد انهيار سوق صاعدة، مما تسبب في خسارة مؤشر داو جونز أكثر من 22% من قيمته في بداية التداول.
واستعادت الأسهم معظم خسائرها خلال اليوم، لكن التراجع بدأ يتفاقم، فقد سُجلت في 28 و29 أكتوبر/تشرين الأول أيضا خسائر فادحة في أزمة مثّلت بداية "الكساد الكبير" في الولايات المتحدة وأزمة اقتصادية عالمية.