بالفيديو.. أستاذ آثار: مدرسة السلطان حسن هرم رابع في مصر
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال الدكتور أحمد رجب، أستاذ الآثار الإسلامية ونائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب، إن مصر الإسلامية لا بد أن تفخر بوجود مدرسة السلطان حسن فيها، مثل فخر مصر القديمة بالأهرامات، وذلك لأن مدرسة السلطان حسن تسمى بهرم مصر الرابع.
وأضاف "رجب" في مداخلة هاتفية لبرنامج " 8 الصبح"، على فضائية "دي إم سي" اليوم الاثنين، أن مدرسة السلطان حسن تعتبر أثر ضخم كبير جدًا، ولا يوجد مؤرخ لم يتحدث عن عظمته، وهي مجموعة أثرية تعود لعصر المماليك الثانية، حيث أن تاريخ مصر الإسلامي به دولتين للمماليك الأولى دولة المماليك البحرية والأخرى دولة المماليك الشراكسة.
وتابع، أن مدرسة السلطان حسن ترجع لدولة المماليك الأولى عام 757 هجريًا و1356 ميلاديًا وأنشأها الناصر حسن بن الناصر محمد بن قلاوون بن المنصور قلاوون وهو أحد سلاطين المماليك ويسمى المملوك القلاون الألفي لأنه كان المملوك الوحيد الذي ثمنه بـ 1000 دينار وهو مبلغ ضخم كان في وقت كان المماليك غيره بـ 10 دينار.
وأردف، أستاذ الآثار الإسلامية، أن مدرسة السلطان حسن تتميز بالضخامة ، وبها " ايوان " أكبر من قصرى ، وهو أكبر " ايوان " بالحضارة الإسلامية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهرامات الآثار الإسلامية مصر القديمة المماليك
إقرأ أيضاً:
تونس.. صيف 2024 يمثل رابع أشد حرارة تشهدها البلاد منذ 1950
وضعت بيانات المعهد الوطني للرصد الجوي التي نشرت اليوم الخميس، صيف 2024 في تونس كرابع صيف أشد حرارة عرفته البلاد منذ عام 1950.
وبلغ متوسط الحرارة في صيف هذا العام 29.5 درجة بفارق 1.5 درجة عن المتوسط العادي.
أخبار متعلقة استشهاد 6 فلسطينيين في إطلاق نار وقصف على غزة والنصيراتأعمارهم بين أربعة و21 يومًا.. وفاة 3 رضّع بسبب البرد في غزة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تونس من بين الدول الأكثر تأثرًا بتداعيات الاحتباس الحراري - أرشيفيةتداعيات الاحتباس الحراريوتونس من بين الدول الأكثر تأثرًا بتداعيات الاحتباس الحراري في البحر الأبيض المتوسط. وتسبب التغير المناخي في انحباس الأمطار لفترات طويلة متواترة، وأدى ذلك بالنتيجة إلى انحسار في الموارد المائية بشكل ملحوظ.
وقدر المعهد الفجوة في عائدات المياه من الأمطار في صيف 2024 بأكثر من 50% مقارنة بالمعدل الاعتيادي للتساقطات خلال هذه الفترة.
وكانت تونس شهدت أعلى درجات الحرارة في صيف 2022 عندما تخطى متوسط الحرارة المعدل الاعتيادي بـ2.2 درجة.