صفحة على فيسبوك تستغل صورة رانيا يوسف لبيع البيتزا.. وهي تحذّر
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: فوجئ جمهور الفنانة رانيا يوسف بوجود صفحة لها على “فيسبوك”، ادعت ترويجها لأحد محلات البيتزا في مدينة إيتاي البارود بمحافظة البحيرة.
وأكدت رانيا في تصريحات صحفية، أنها لا تعرف أي شيء عن هذه الصفحة وأنها لم تذهب إلى هذا المكان مطلقاً، مضيفة أن الصفحة المزيفة استغلت صورة لها في أحد المطاعم خارج مصر ونسبتها لها، مضيفة أنها في سبيلها لاتخاذ الإجراءات المناسبة لغلق هذه الصفحة تماماً.
وتنتظر رانيا يوسف عرض فيلم “التاروت” الذي تشارك في بطولته مع سمية الخشاب وناهد السباعي، ومحمد عز، ويحل كل من أحمد التهامي، ومحمد خميس، ومحمد الشقنقيري، ويوسف منصور طفل الغزالة الرايقة، وكنزي رماح وسعيد يحيى، ضيوف شرف بالفيلم، تأليف معتز المفتي، وإخراج إبرام نشأت.
يذكر أن آخر أعمال رانيا يوسف مشاركتها في مسلسل “عالم تاني”، بطولة نضال الشافعى، فريال يوسف، فراس سعيد، سميرة صدقي، ديانا هشام، صوفية، تميم عبده، إلهام عبد البديع، مروة عبد المنعم، حسام فارس، أيمن عزب، مصطفى حشيش، وغيرهم من النجوم، تأليف اسلام يوسف، ومن إخراج عبد العزيز حشاد.
main 2023-09-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
في خضم الحرب التجارية ضد واشنطن..كندا تستعد لطي صفحة ترودو
سيختار الحزب الحاكم في كندا، الأحد، مصرفياً سابقاً مبتدئاً في السياسة ليحل محل جاستن ترودو رئيساً للوزراء، سيكون مسؤولاً عن التعامل مع تهديدات دونالد ترامب.
ويعد مارك كارني، 59 عاماً، المرشح المفضل في الانتخابات التي تنتهي، الأحد، ليحل محل ترودو على رأس الحزب الليبرالي، بعد ما يقرب من 10 أعوام قضاها في السلطة، إذ أعلن ترودو استقالته في يناير (كانون الثاني) انسحابه في خضم فوضى سياسية.Mark J. Carney ’87, the frontrunner to become Canada’s 24th Prime Minister, will step down from Harvard’s second-highest governing body on March 9, the day the Liberal Party is set to elect its next leader.@abbysgerstein and Avi W. Burstein report.https://t.co/0T1fYh5RBc
— The Harvard Crimson (@thecrimson) March 3, 2025وتفوق الرئيس السابق لبنك كندا وبنك إنجلترا على منافسيه من حيث الدعم المحلي والأموال التي جمعها.
وفي الأسابيع الأخيرة هيمن سؤال واحد على النقاش في البلاد، من هو المسؤول المناسب لمواجهة ترامب وهجماته؟.
وقال كارني في آخر تجمع له الجمعة: "نحن نواجه أخطر أزمة في حياتنا... كل شيء في حياتي أعدني لهذه اللحظة".
ويبدو أن هذه الرسالة التي وجهها الرجل صاحب الخبرة في إدارة الأزمات والتي شدد عليها في حملته الانتخابية أتت ثمارها في وقت تعيش البلاد أزمة تاريخية مع جارتها القوية.
وأطلق الرئيس الأمريكي حرباً تجارية بفرض رسوم جمركية على منتجات كندية ويواصل القول إنه يريد أن تصبح كندا "الولاية الأمريكية الحادية والخمسين". وتثير هذه الهجمات سخط الكنديين الذين توقف كثير منهم عن التنقل إلى جنوب الحدود وقاطعوا المنتجات الأمريكية.
وتقول ستيفاني شوينار أستاذة العلوم السياسية في الكلية العسكرية الملكية الكندية إن جاذبية كارني تكمن في "خبرته الاقتصادية وجديته". وتضيف "إنه يعرف الأنظمة المالية الدولية ونقاط القوة والضعف في الاقتصاد الكندي بشكل جيد جداً"، مشيرةً إلى أنه تمكن أيضاً من النأي بنفسه عن ترودو.
بناءً على ذلك يرى محللون أن فرص منافسته الرئيسية كريستيا فريلاند ضئيلة جداً. وغادرت وزيرة المالية السابقة في عهد ترودو الحكومة بضجة كبيرة ما أظهر خلافاتها معه على سبل التعامل مع هجمات ترامب.
ولكن أيا يكن الفائز سيتعين عليه بالإضافة إلى مواجهة الهجوم الأمريكي أن يجمع أيضاً حزبه بسرعة استعداداً للانتخابات المقبلة.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في أكتوبر (تشرين الأول) على أبعد تقدير ولكن يمكن أن تُقام قبل ذلك وقد تشهد تنافساً أكثر من المتوقع.