السومرية نيوز- علم وعالم

ظهر رائد الفضاء الإماراتي، سلطان النيادي، في أول صورة له، الإثنين، عقب وصوله الأرض رفقة طاقم مهمة "كرو -6". وتعد مهمة "كرو 6" أول مهمة طويلة الأمد لرواد الفضاء العرب، وثاني مهمة إماراتية إلى محطة الفضاء الدولية، وأطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء.



وعاد النيادي إلى الأرض بنتائج علمية مهمة، وتجربة شخصية يمكن أن تكون نبراسا لعشاق اقتحام الفضاء الخارجي، بعد تسخير نفسه لإنجاز أكثر من 200 تجربة علمية لدراسة التغييرات التي تصيب الرواد في الفضاء.

أبرز التجارب العلمية التي أجراها النيادي في الفضاء:

- تأثير الجاذبية الصغرى على وظائف القلب والجهاز التنفسي.
- المشاركة في دراسة مسببات الأمراض في الفضاء.
- إنتاج محاصيل غذائية في الفضاء.
- تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على أنماط النوم لرواد الفضاء.
- تجربة إنتاج بلورات البروتينات الخاصة بالأجسام المضادة.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: فی الفضاء

إقرأ أيضاً:

انحسار الغطاء الجليدي بالقطب الشمالي يثير فزع العلماء

كشفت صور جديدة التقطتها الأقمار الصناعية الذوبان الشديد الذي حدث لـ الغطاء الجليدي في جرينلاند، بحسب الباحثين.

وبحسب صحيفة "اندبيدنت" البريطانية، تعتبر الطبقة الجليدية كتلة من الجليد الأرضي جزء لا يتجزأ من نظام مناخ الأرض حيث تساعد في عكس أشعة الشمس الدافئة والحفاظ على برودة القطب الشمالي وتنظيم مستوى سطح البحر والتأثير على الطقس.

واستعان العلماء بأقمار وكالة الفضء الأمريكية "ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية للكشف عن مدى ترقق الطبقة الجليدية وتسجيل القياسات الأولى لتغيرها خلال السنوات الأخيرة.

ورصد الباحثون انكماش الغطاء الجليدي بمقدار 563 ميلاً مكعباً، فخسر ما يكفي من الكتلة لملء بحيرة فيكتوريا في أفريقيا، كما انخفض سمك الغطاء الجليدي على طول حافته، بما في ذلك تلك المعروفة باسم جاكوبشافن إيزبراي وزاكاريا إيستروم، إلى معدلات ضئيلة لغاية.

 

وكانت الطبقة الجليدية انكمشت مابين عام 2013 والعام الماضي بمقدار أقل قليلاً من أربعة أقدام في المتوسط على الرغم من أن الانخفاض عبر منطقة التآكل، وهو الجزء السفلي من النهر الجليدي حيث يصبح الثلج في أرق حالاته، كان أكبر من ذلك بخمس مرات.

 وتركزت أكبر التغييرات خلال عامي 2012 و 2019، عندما كانت درجات الحرارة شديدة الحرارة، واستعان العلماء القياسات باستخدام مهمات الأقمار الصناعية الجليدية التابعة لعدد من وكالات الفضاء من حول العالم في عام 2018 والتي سمحت للعلماء بقياس ارتفاع الصفائح الجليدية والأنهار الجليدية والجليد البحري.

 

تظهر صورة التقطتها مركبة الفضاء الأوروبية كوبرنيكوس سنتينل 2 نهر جاكوبشافن إيزبرا الجليدي في جرينلاند، وهو أحد أسرع الأنهار الجليدية نشاطًا في العالم. 

وأظهرت أبحاث جديدة باستخدام قمر صناعي تابع للوكالة ومهمة تابعة لوكالة ناسا أن أشد حالات الترقق حدثت عند الأنهار الجليدية التي تخرج من الغطاء الجليدي.

تُظهر صورة التقطتها مركبة الفضاء الأوروبية كوبرنيكوس سنتينل 2 نهر جاكوبشافن إسبراي الجليدي في جرينلاند - وهو أحد أسرع الأنهار الجليدية وأكثرها نشاطًا في العالم. 

كما كشفت أبحاث جديدة باستخدام قمر صناعي تابع للوكالة ومهمة تابعة لوكالة ناسا أن أشد حالات الترقق حدثت عند الأنهار الجليدية التي تخرج من الغطاء الجليدي.

وتحمس العلماء لاكتشاف أن قياسات التغير في ارتفاع الغطاء الجليدي في جرينلاند تتفق إلى حد كبير، بنسبة 3% مما يحدث بالفعل.

مقالات مشابهة

  • انحسار الغطاء الجليدي بالقطب الشمالي يثير فزع العلماء
  • علياء المزروعي تستعرض جاذبية الإمارات كوجهة لرواد الأعمال اليابانيين
  • اكتشاف أكبر خزان مائي في الكون يكفي لملء محيطات الأرض.. أين مكانه؟
  • أضخم ثقب أسود في مجرة درب التبانة.. نقطة اللا عودة
  • إشادات بالحلقة السادسة من مسلسل ساعته وتاريخه: ناقشت قضية مهمة جدا
  • مجلس الأمن يمدد مهمة قوة حفظ السلام بالجولان لستة أشهر
  • ماذا يحدث للإنسان إن مات في الفضاء؟
  • خلال أيام.. ناسا تحذر من كويكب ضخم يمر بالقرب من الأرض
  • لمحبي الأمطار والبرودة.. اليوم بداية فصل الشتاء فلكياً ويستمر 3 أشهر
  • منتخب السودان يستعد لمواجهة إثيوبيا في تصفيات افريقيا للمحليين