بعد 6 أشهر في الفضاء.. أول ظهور لسلطان النيادي عقب وصوله إلى الأرض (صور)
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
السومرية نيوز- علم وعالم
ظهر رائد الفضاء الإماراتي، سلطان النيادي، في أول صورة له، الإثنين، عقب وصوله الأرض رفقة طاقم مهمة "كرو -6". وتعد مهمة "كرو 6" أول مهمة طويلة الأمد لرواد الفضاء العرب، وثاني مهمة إماراتية إلى محطة الفضاء الدولية، وأطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء.
وعاد النيادي إلى الأرض بنتائج علمية مهمة، وتجربة شخصية يمكن أن تكون نبراسا لعشاق اقتحام الفضاء الخارجي، بعد تسخير نفسه لإنجاز أكثر من 200 تجربة علمية لدراسة التغييرات التي تصيب الرواد في الفضاء.
أبرز التجارب العلمية التي أجراها النيادي في الفضاء:
- تأثير الجاذبية الصغرى على وظائف القلب والجهاز التنفسي.
- المشاركة في دراسة مسببات الأمراض في الفضاء.
- إنتاج محاصيل غذائية في الفضاء.
- تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على أنماط النوم لرواد الفضاء.
- تجربة إنتاج بلورات البروتينات الخاصة بالأجسام المضادة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: فی الفضاء
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري يقدم أبعاد علمية لتفجير الَضاحية الأخير
سرايا - قدم الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا رؤية عسكرية حول طبيعة الهدف وأبعاد العملية، للتفجير الأخير الذي استهدف منطقة الضاحية الجنوبية.
ووفقًا لحنا، فإن غياب التفجيرات المتتابعة يشير بوضوح إلى أن الهدف لم يكن مخزنًا للذخيرة أو الأسلحة كما كان يُشاع في البداية.
وأوضح حنا في تحليله أن استهداف مخزن ذخيرة عادة ما يؤدي إلى سلسلة من الانفجارات المتتالية، حيث تنفجر الذخائر الواحدة تلو الأخرى، مما يخلق مشهدًا من التفجيرات المستمرة، لكن ما حدث في هذه الحالة كان مختلفًا تمامًا، مما يرجح أن الهدف كان ذا طبيعة أخرى.
وفي سياق تحليله، أشار حنا إلى أن الاستهداف، إذا صحت التقارير، قد يكون موجهًا نحو شخصية قيادية عليا في حزب الله، وأكد أن مثل هذا الاستهداف، إن صح، ستكون له تداعيات جيوسياسية كبيرة على المنطقة بأكملها.
وشدد الخبير على الأهمية الإستراتيجية لأمين عام حزب الله المغتال حسن نصر الله، مشيرًا إلى دوره المحوري في "وحدة الساحات" الإيرانية في المنطقة.
وأضاف أن استهداف مثل هذه الشخصية يهدف إلى إحداث خلل في توازن القوى الإقليمي وتعطيل المشروع الإيراني في المنطقة.
ولفت حنا الانتباه إلى أن مثل هذا الاستهداف، إن تأكد، قد يشير إلى اعتقاد لدى الجهة المنفذة بعدم وجود بديل جاهز في قيادة حزب الله.
ومع ذلك، أشار إلى وجود شخصيات قيادية مهمة في الحزب، مثل هاشم صفي الدين، رئيس المجلس التنفيذي، الذي يعتبر ملمًا بكافة شؤون الحزب وقريبًا من إيران.