لمحاربة الجفاف صيفًا.. ما نسبة المياه بهذه الأنواع من الفاكهة؟
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يُصاب العديد من الأشخاص بالجفاف صيفًا، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية، قد تتجاوز الـ50 درجة مئوية في بعض البلدان.
وأوضحت وزارة الصحة السعودية، عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر"، أن الفرد يستطيع تجنب الجفاف عن طريق شرب السوائل والماء بكثرة.
ويمكن أيضًا تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الماء، مثل:
الموز نسبة الماء: 75٪ التفاح نسبة الماء: 84٪ البرتقال نسبة الماء: 87٪ الفراولة نسبة الماء: 91٪ البطيخ نسبة الماء: 91٪ الدراق نسبة الماء: 87٪وفي وقت سابق، كشفت مدينة الملك عبدالله الطبية، عن أبرز علامات الجفاف المبكرة، بتغريدة عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر".
وأوضحت أن أهمها يتمثل فيما يلي:
رائحة البول القوية الشعور بالعطش والدوار جفاف الفم التبول أقل من العادة التعب لون البول الداكن ماذا تتجنب؟أوضحت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) ضرورة تجنب مشروبات الطاقة، بسبب ما تحتويه من سكريات، خاصة أنها ستُضيف مئات السعرات الحرارية إلى حميتك الغذائية.
وتحتوي مشروبات الطاقة أيضًا على نسبة عالية من الكافيين، مقارنة بالقهوة، والشاي، والمشروبات الغازية.
وتنصح المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) بتجنب استهلاك الكحول أيضًا لأنه من بين أبرز أسباب جفاف الجسم.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أمراض منظمة الصحة العالمية نصائح نسبة الماء
إقرأ أيضاً:
حكم الصلاة عند الحاجة لقضاء البول أو الريح.. دار الإفتاء توضح
أثار سؤال حول حكم الصلاة مع الشعور بحاجة لقضاء البول أو الريح اهتمام العديد من المسلمين، حيث أوضح الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن أداء الصلاة في هذه الحالة يقلل من خشوعها، وهو أمر غير مستحب.
وأكد فخر، خلال فتوى مسجلة، أنه لا يجوز للمسلم أن يحبس البول أثناء الصلاة، مشددًا على ضرورة الخروج من الصلاة، وقضاء الحاجة أولًا، ثم الوضوء وإعادة الصلاة لضمان الخشوع.
وأشار إلى أن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) نهى عن الصلاة مع مدافعة الأخبثين (البول أو الغائط)، كما ورد في الحديث الشريف: "لا صلاة بحضرة الطعام، ولا هو يدافعه الأخبثان" (صحيح مسلم).
ويهدف هذا النهي إلى ضمان حضور القلب وعدم انشغال المصلي أثناء الوقوف بين يدي الله.
من جانبه، أوضح الدكتور مجدي عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، أن الصلاة مع حبس البول أو الريح تعد مكروهة لأنها تؤثر على خشوع المسلم.
وأضاف أن الكراهة تزداد إذا كان الشخص مريضًا وغير قادر على التحكم، لكن إذا طرأت الحالة أثناء الصلاة، يمكنه إكمالها.
وبحسب جمهور العلماء، فإن الصلاة في حالة مدافعة الأخبثين تصح ولكنها تكون ناقصة الخشوع.
في حين يرى المالكية أن الصلاة تبطل إذا بلغت المدافعة حد المشقة الشديدة التي تمنع أداء الفرض براحة واطمئنان.
وختامًا، شدد العلماء على أهمية التحضير للصلاة بالوضوء وقضاء الحاجة لضمان الوقوف بين يدي الله بقلب خالٍ من أي مشاغل، تحقيقًا للخشوع والسكينة في العبادة.