مدير العلاقات العامة بالعلمين الجديدة: جاهزون لاستقبال 3 ملايين نسمة حتى 2030
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال محمد سمير مدير العلاقات العامة والإعلام بمدينة العلمين الجديدة ، إنه قبل وجود مهرجان العلمين كانت المدينة عبارة عن قرى سياحية مغلقة ، ولكن الفكر الاستراتيجي جعل المدينة سكنية طوال العام .
وتابع محمد سمير، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج " ٨ الصبح " ، والمذاع على فضائية "دي إم سي " ، أن مهرجان العلمين وضع المدينة على مستوى السياحة العالمية، وهو ما كانت تهدف له المدينة .
وتابع ، أن هناك جامعات تعمل بالمدينة منذ عامين فضلا عن مناطق صناعية ، والمدينة جاهزة لاستقبال من مليون ل ٣ ملايين نسمة حتى ٢٠٣٠ .
https://fb.watch/mRdeTn4kfD/?mibextid=UVffzb
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاقات العامة والإعلام العلمين الجديد العلاقات العامة مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
علاقات "سوريا الجديدة" مع واشنطن وموسكو.. كيف يراها الشرع؟
قال الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إن حكومته لم تجر أي اتصالات مع الولايات المتحدة منذ تولى الرئيس دونالد ترامب منصبه، كما كرر مناشدة واشنطن رفع العقوبات المفروضة على سوريا في عهد الأسد.
وأوضح الشرع في مقابلة مع "رويترز"، أن الأمن والازدهار الاقتصادي مرتبطان بشكل مباشر برفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا.
وتابع: "لا يمكننا إرساء الأمن في البلاد مع استمرار العقوبات ضدنا".
لكن لم يكن هناك أي اتصال مباشر مع إدارة ترامب منذ توليه منصبه، بخلاف ما حدث في آخر أيام ولاية سلفه جو بايدن عندما التقى الرئيس السوري دبلوماسية أميركية.
وعندما سئل عن السبب، قال: "الملف السوري ليس على قائمة أولويات الولايات المتحدة. يجب أن تسألهم هذا السؤال. باب سوريا مفتوح".
ومن جهة أخرى، طرح الشرع احتمال استعادة العلاقات مع موسكو، داعمة الأسد طوال الحرب، التي تحاول الاحتفاظ بقاعدتين عسكريتين رئيسيتين في سوريا.
وتجري الإدارة الجديدة في سوريا محادثات مع موسكو بشأن وجودها العسكري في القاعدتين العسكريتين الاستراتيجيتين على البحر الأبيض المتوسط، طرطوس البحرية وحميميم الجوية.
وقال الشرع إن موسكو ودمشق اتفقتا على مراجعة جميع الاتفاقات السابقة، لكن لم يكن هناك وقت كاف للدخول في التفاصيل.
وأضاف: "لا نريد أن يكون هناك خلاف بين سوريا وروسيا، ولا نريد أن يشكل الوجود الروسي في سوريا خطرا أو تهديدا لأي دولة في العالم، ونريد الحفاظ على هذه العلاقات الاستراتيجية العميقة".
وقال إن العلاقات مع موسكو كانت أساسية، لدرجة أننا "تسامحنا مع القصف (الروسي) ولم نستهدفهم بشكل مباشر من أجل إفساح المجال للاجتماعات والحوار بيننا وبينهم بعد التحرير".