بعد أن أصبح فيلم باربي رسمياً أكبر فيلم لعام 2023 ، وفيلم "أوبنهايمر" رقم 3 على مستوى العالم، كشفت المعلومات عن بدء العمل على انتاج فيلم جديد يجمع الفيلمين، تحت اسم -ذاع صيته- "باربنهايمر".

وكان تاريخ عرض الفيلمين الكبيرين مصدر وحي لموجة من النكات والتعليقات على منصات التواصل الاجتماعية، لدرجة أنه تم إطلاق تسمية "باربنهايمر" التي تمزج عنواني الفيلمين.

وكانت إيرادات "باربي" للمخرجة غريتا غيرويغ تجاوزت 1.36 مليار دولار عالمياً، فيما حصد فيلم "أوبنهايمر"، 850 مليون دولار عالمياً وبات ثالث أعلى إيراد لفيلم من إخراج كريستوفر نولان.

وغداة النجاح الكبير، لاسيما بعد انتهاء موجة كورونا وحملة الإغلاقات الكبيرة التي شهدتها دور السينما، أعلن موقع JoBlo أنه سيتم دمج شخصيات الفيلمين إلى فيلم واحد بعنوان "بربنهايمر".

وسيكون استديو Full Moon Features المسؤول عن إنتاج هذا الفيلم، لذا من المتوقع أن يكون الفيلم، أقل ما يقال، مثيراً، وربما حتى ساخراً.

ويقول الاستديو في المعلومات المستقاة من العمل المتوقع "في عمق مدينة الدمى "Dollsville"، مجموعة من الدمى الإناث المستاءات، بقيادة الدكتورة باربنهايم العبقرية -يبنين قنبلة ذرية. هدفهن؟ القضاء على النظام الذكوري مرة واحدة وإلى الأبد! ولكن مع تصاعد صراع الجنسين، هل سينتهي باربنهايمر وجمال النساء بتفجير ما هو أكبر مما كن يعتقدن؟".

ونقل الموقع عن "Full Moon" أن عملية التصوير سوف تبدأ الشهر المقبل، ومن المتوقع أن يتم طرحه في موسم عيد الميلاد كريسماس عبر منصة "أمازون برايم".


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فيلم باربي فيلم باربي باربي أوبنهايمر

إقرأ أيضاً:

نجاح الاختبارات مسؤوليتنا جميعاً

 

لكل زرع حصاد، ولكل نبات ثمرة، ولكل مجهود مكافأة.. هذا هو حال أبنائنا مع نهاية كل مرحلة دراسية، وعلى وجه الخصوص المرحلتين (الأساسية والثانوية) فجهد العام كله ينحصر في أيام معلومات من خلال دفاتر الإجابات.

تستقبل المراكز الامتحانية من صبيحة يومنا هذا السبت 5 أبريل 2025م، عشرات الآلاف من أبنائنا تلاميذ الشهادتين الأساسية والثانوية، وهذه المرحلة مهمة جدا، كونها مفصلية في عمر أبنائنا وتحدد مصيرهم خاصة الثانوية العامة، لأنهم يتوجهون بعدها إلى المعاهد والكليات في مختلف الجامعات الحكومية والخاصة، ولهذا ينبغي على الأسر توفير الأجواء المناسبة لهم.

في كل عام يخوض التلاميذ الامتحانات في ظل توجس كبير من التلاميذ على مستقبلهم الدراسي ، مما يولد الرهاب من الامتحانات.

بكل تأكيد أن وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي أعطت أولوية كبيرة لتهيئة النلاميذ قبل وأثناء الاختبارات لما فيه أولا طمأنة الأهالي وثانيا تهيئة الأجواء التي تجعل كل التركيز حول اجابتهم على الأسئلة.

الامتحانات تجري مع دخول فصل الصيف (خاصة في المناطق الحارة)، ما يوجب توفير مراوح للقاعات الامتحانية وتزويدهم بالماء، فالحر الشديد له عواقب وخيمة وقد يؤدي لفقدان الوعي، خاصة للتلاميذ الذين يعانون من مشاكل صحية في الأساس، وهنا على القطاع الخاص التسابق في عمل الخير للتلاميذ.

التهيئة النفسية من الأمور التي يحتاجها التلاميذ، لهذا على الأهالي إيلاء هذا الجانب كل الاهتمام، والابتعاد عن الترهيب وكل ما له علاقة بالضغط عليهم، فذلك قد يزيد توترهم، وينعكس سلبا على اختياراتهم.

في المقابل فإن التساهل مع الأبناء الذين لا يولون الاختبارات الاهتمام المناسب يقتضي أن تتم مراقبتهم وتوجيههم نحو المذاكرة ، وعدم الاعتماد على الغش.

نسأل الله التوفيق لكل أبنائنا وبناتنا ، كما نسأله الله تعالى أن يجازي المدرسين والمدرسات خير الجزاء على ما يقومون به من جهود رغم ظروفهم الصعبة.

مقالات مشابهة

  • وسط تخفيض سعر الصرف.. أسعار النفط تواصل الهبوط عالمياً
  • هالة صدقي ضيفة شرف في أضخم إنتاج سينمائي عربي
  • جورج خباز يصوّر مسلسلاً عالمياً في إسبانيا‎!
  • بعد نجاح مسلسل ظلم المصطبة.. «أحمد عزمي» يشكر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
  • أسعار الحديد عالميا و محليا اليوم
  • فيلم A Minecraft Movie يحقق 300 مليون دولار في انطلاقة عرضه عالميا
  • محافظ "البنك المركزي" لـ"الرؤية": "حزمة الـ25 مليار دولار" تستهدف دعم النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل للمواطنين
  • اجتماع (أوبك+) يبقي على سياسة إنتاج النفط دون تغيير
  • استقرار سعر الذهب عالميا بعد صدمة تعريفات ترامب الجمركية
  • نجاح الاختبارات مسؤوليتنا جميعاً