الرئيس الأمريكي يعرب عن خيبة أمله من احتمال غياب نظيره الصيني عن قمة مجموعة العشرين
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
الولايات المتحدة – أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن خيبة أمله إزاء الغياب المرتقب للرئيس الصيني شي جين بينغ عن قمة مجموعة العشرين المقبلة في الهند.
وتحدث بايدن للصحفيين في شاطئ ريهوبوث، وقال إنه يشعر “بخيبة الأمل” بسبب غياب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن قمة مجموعة العشرين هذا الأسبوع في الهند.
وفي مقابلة سابقة مع وكالة “سي إن إن” قال بايدن ردا على سؤال حول اتصالاته المحتملة مع نظيره الصيني، أكد بايدن أنه يتمنى أن يحضر الرئيس شي جين بينغ قمة مجموعة العشرين.
وفي وقت سابق، ذكرت وكالة “رويترز” أن شي جين بينغ سيغيب عن قمة مجموعة العشرين في الهند، ومن المقرر أن يمثل رئيس مجلس الدولة لي تشيانغ الصين في القمة التي ستعقد في الفترة من 9 إلى 10 سبتمبر.
وفي السياق ذاته، سيغيب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أيضا عن القمة وبناء على تعليماته، سيرأس الوفد الروسي في الاجتماع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: عن قمة مجموعة العشرین شی جین بینغ
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء الهند ينشر صورته مع السيسي خلال قمة العشرين .. ماذا قال؟
نشر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، يوم الاثنين، عبر حسابه على منصة "إكس" صورة تجمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مشاركتهما في قمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وكتب مودي على الصورة "لقاء مثمر مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال اليوم الأول لقمة مجموعة العشرين في ريو".
وشارك الرئيس السيسي في القمة بدعوة من الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالاً في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.
أحمد موسى يكشف كواليس مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين أحمد موسى: مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين بالبرازيل فعالة ومهمةوسلطت كلمات الرئيس الضوء على الأوضاع الإقليمية، والأزمة التي تواجه المنطقة في ظل ما تشهده من عدم استقرار مع استمرار التصعيد الإسرائيلي في فلسطين ولبنان، والجهود المصرية لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط.
والتقى الرئيس على هامش القمة بعدد من قادة وزعماء العالم، وذلك للتباحث بشأن سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وآليات تعزيز التعاون الدولي في مجال تحقيق أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن جهود استعادة السلم والأمن الإقليميين، بما يحقق تطلعات الشعوب في الازدهار والتنمية.