بالفيديو: شجاعة شاب فلسطيني تنقذ حياة طفل من موت مؤكد
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
تفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي، بشكل كبير، مع مقطع فيديو مصور، يظهر شجاعة شاب فلسطيني تمكن في اللحظات الأخيرة من إنقاذ حياة طفل بأعجوبة، في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.
وفي التفاصيل، رصدت كاميرا مراقبة في الشارع العام، لحظة إنقاذ الشاب الفلسطيني لحياة الطفل الذي علق رأسه بنافذة السيارة وكاد أن يختنق، بعد فشل محاولات الأم في إنقاذه.
تصرف بذكاء وسرعة.. شاب في مدينة الخليل بالضفة الغربية ينقذ طفلاً بعد أن علق رأسه في نافذة السيارة#العربية pic.twitter.com/yQJI4RmbwB
— العربية (@AlArabiya) September 3, 2023ويظهر الشاب في الفيديو وهو يركض مسرعا تجاه السيارة، بعد أن سمع نداء واستغاثة الأم التي عاشت لحظات قاسية من الرعب والألم والخوف على طفلها، حيث عمل الشاب في البداية على محاولة امساك زجاج النافذة وانزاله للأسفل لفك رقبة الطفل، ولكن بعد أن باءت محاولته بالفشل، استخدم قبضة يده لكسر الزجاج، دون أن يبالي بإمكانية تعرضه لجروح خطيرة.
وتمكن الشاب الفلسطيني، في النهاية من تحرير رأس الطفل العالق بزجاج السيارة، وسط إعجاب المئات على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب شجاعة الشاب وسرعة بديهته في إنقاذ حياة الطفل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. داعية فلسطيني يوجه رسالة للأسد من قاسيون
سرايا - وجه الداعية الفلسطيني محمود الحسنات رسالة إلى رئيس النظام المخلوع بشار الأسد خلال زيارته إلى العاصمة السورية دمشق وصعوده إلى جبل قاسيون.
ونشر الحسنات مقطعا مصورا له عبر منصة "إكس"، الأربعاء، يظهر فيه وهو يشرب القهوة على جبل قاسيون مخاطبا بشار الأسد بالقول: "لمن الملك اليوم؟ ها نحن نقف أعلى جبل قاسيون، ولا أقول دمشق في الخلف، ولكن دمشق في الأمام".
كما شارك الداعية الفلسطيني خلال الأيام الماضية العديد من اللقطات المصورة من زيارته في دمشق موثقا احتفاء سوريين به بسبب مواقفه الداعمة للثورة السورية.
وظهر الحسنات في لقطات مصورة داخل باحة المسجد الأموي الكبير في العاصمة دمشق، وهو المسجد الذي تحول إلى مقصد لجميع الزائرين إلى سوريا منذ سقوط نظام الأسد.
وأجرى الداعية الفلسطيني زيارة إلى مدينة إدلب معقل المعارضة شمالي البلاد الذي انطلقت منه العملية العسكرية الخاطفة التي أسفرت عن الإطاحة بنظام الأسد أواخر العام الماضي.
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-02-2025 07:20 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية