سواليف:
2024-10-04@22:38:22 GMT

الجامعة الهاشمية تُعدل “نظام تأديب الطلبة”

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

الجامعة الهاشمية تُعدل “نظام تأديب الطلبة”

#سواليف

كشفت مسودة #النظام #معدل لنظام #تأديب_الطلبة في #الجامعة_الهاشمية لسنة 2023، عن تعديل مادة جوهرية تتواءم مع ممارسة الأنشطة الحزبية في الجامعات.

ويأتي النظام المعدِّل لغاية مواءمة نظام تأديب الطلبة مع نظام ممارسة الأنشطة الحزبيَّة في مؤسَّسات التّعليم العالي لسنة 2022م.

فقد نص النظام المعدل على تعديل الفقرة (ن) من أحكام المادة (3) من النظام الأصلي لتصبح على النحو الآتي:-

مقالات ذات صلة التربية تستعرض خطة المسار المهني .

. 70% من المباحث تطبق عملياً 2023/09/03

” أي فعل أو قول من شأنه الإساءة الى الوحدة الوطنية من خلال بث وترويج أفكار طائفية، أو إقليمية، أو غيرها بما يخالف التشريعات والأنظمة النافذة”.

وتنص الفقرة (ن) من أحكام المادة (3) من النظام الأصلي على أن:

“ن- الإساءة إلى الوحدة الوطنية قولاً أو فعلاً, أو المساس بمعتقدات البلد, أو الدعوة إلى التنظيم والعمل الحزبي داخل حرم الجامعة, أو إلى أفكار سياسية أو إقليمية أو الترويج لها”.

ويعمل بالنظام معدل لنظام تأديب الطلبة في الجامعة الهاشمية لسنة 2023، من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف النظام معدل الجامعة الهاشمية

إقرأ أيضاً:

بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل.. سيناريو محتمل لحرب إقليمية

بعد الهجوم الصاروخي الواسع الذين شنته إيران على إسرائيل، الثلاثاء الماضي، يرى خبراء عدة أن التوجه نحو حرب إقليمية قد بدأ فعلاً.

وتعاني منطقة الشرق الأوسط أساساً توتراً شديداً منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، قبل سنة إثر هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس داخل الأراضي الإسرائيلية، والتي امتدت الآن إلى لبنان.

وبعد تصعيد استمر لأشهر، بات خطر الانتقال إلى نزاع مكثف يمتد إلى دول أخرى أكثر احتمالاً، بحسب محللين عدة، ما يثير قلق المجتمع الدولي.

Pour David Khalfa, de l’Observatoire du Moyen-Orient de @j_jaures, la menace iranienne permet à Nétanyahou de s’installer dans la position confortable du chef de guerre qui entend venger ses citoyens traumatisés.

Interview :
https://t.co/C17X8WwOUs

— Libération (@libe) October 3, 2024 هل ترد إسرائيل؟ 

وبعد الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل، أكد المسؤولون السياسيون والعسكريون الإسرائيليون أن الدولة العبرية سترد.

ووصفت طهران هجومها الذي استخدمت فيه حوالي 200 صاروخ بالستي، بأنه انتقام لقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في 31 يوليو (تموز) الماضي، في ضربة نُسبت إلى إسرائيل، واغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله، في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية في 27 سبتمبر (أيلول) الماضي، قتل فيها أيضاً مسؤول كبير في الحرس الثوري الإيراني.

ويلقى حزب الله دعماً كاملاً من إيران، ويعتبر حليفها الرئيسي في المنطقة. وسارع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى القول، مساء الثلاثاء، بعيد الهجوم "إيران ارتكبت خطأً فادحاً، وستدفع الثمن".

ويرى ديفيد خالفا، أحد مدراء مرصد شمال أفريقيا والشرق الأوسط في مؤسسة جان جوريس، أن "الإسرائيليين مضطرون إلى الرد، بسبب حجم الهجوم، ونظراً إلى أن ثمة تبدلاً في طبيعة الأهداف في الهجوم الإيراني".

ويقول داني كيتينوفيتس، الخبير بشؤون إيران في المعهد الإسرائيلي لدراسات الأمن: "إنها مرحلة أعياد يهودية، والوقت غير مناسب للرد، لكنه سيأتي سريعاً على الأرجح".

ماهي خيارات إسرائيل؟ 

ويقول خالفا إنه "منذ الهجوم الإيراني، تتحدث عدة أطراف في إسرائيل وبينهم أعضاء في الحكومة، عن فرصة تاريخية متاحة أمام إسرائيل، لتصفية الحساب نهائياً مع النظام الإيراني".

ودعا رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت، أول أمس الأربعاء، إلى توجيه ضربة حاسمة لتدمير المنشآت النووية في إيران. ومن بين الخيارات المتاحة، يتداول خبراء ووسائل إعلام في إسرائيل، احتمال شن ضربات على مواقع استراتيجية أو حتى هجوم سيبراني.

وتحدث الرئيس الأمريكي جو بادين، أمس الخميس، عن "مباحثات" جارية حول ضربات محتملة على منشآت نفطية إيرانية.

وأوضح خالفا أن "إيران وإسرائيل، وبعد توتر متواصل منذ عقود، لم تعودا في مواجهة كامنة بل أصبحتا في حرب مفتوحة، قد تتحول إلى حرب استنزاف إقليمية".

ويؤكد نتانياهو الذي تُعتبر بلاده القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط، أن إيران تسعى جاهدة إلى حيازة السلاح الذري، مشدداً على أنها ستشكل في هذه الحالة تهديداً وجودياً للدولة العبرية المنخرطة في "حرب بقاء"، منذ هجوم حماس غير المسبوق في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والحرب التي اندلعت معه على الإثر في قطاع غزة.

ولطالما نفت إيران أن يكون لبرنامجها النووي أغراض أخرى غير مدنية.

أي توجه ؟

ويقول كريتونوفيتس  إن "إيران قامت بحساباتها وأكد مسؤولوها أنهم جاهزون"، مشيراً إلى أن الرد الإيراني على ضربات إسرائيلية محتملة "سيكون سريعاً".

وترى سيما شين، مديرة برنامج الأبحاث حول إيران، في المعهد الإسرائيلي لدراسات الأمن الوطني، أن "قدرتها على التدمير مثبتة. يمكنها إرسال أكثر من 200 صاروخ، لا بل 300 ولديها مسيّرات أيضاً"، وأضافت "يمكنها أيضاً محاولة تنفيذ عمليات إرهابية في الخارج"، ذاكرة إمكان حدوث هجمات على بعثات دبلوماسية إسرائيلية أو مراكز منظمات يهودية.

ويرى محللون أنه مع كل عتبة جديدة يتم تجاوزها، تزيد مخاطر اندلاع حرب إقليمية مع أن إسرائيل وإيران أكدتا مرات عدة، أنهما لا ترغبان بالدخول في دوامة عنف والرد والرد المضاد.

وتخوض إسرائيل مواجهة مسلحة على جبهات عدة: في قطاع غزة حيث لا يزال نحو 100 رهينة محتجزين منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، فضلاً عن الضفة الغربية، وضد المتمردين الحوثيين في اليمن، الذين يستهدفون الدولة العبرية بانتظام بصواريخ أو مسيّرات.

وفي لبنان، باشر الجيش الإسرائيلي بعد غارات مكثفة ضد حزب الله، الإثنين الماضي، ما يصفه بأنه عمليات محدودة، وحشد قوات إضافية. ورغم ذلك يقول كريتينوفيتس إن "المطاف سينتهي بسعي الطرفين إلى حل سياسي"، معتبراً أن الولايات المتحدة وكذلك فرنسا وتحديداً في لبنان، يمكنهما لعب دور حاسم في التهدئة.

وأكد بايدن أمس الخميس "بوسعنا تجنّب اندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط".

مقالات مشابهة

  • الغياب بالبصمة.. نظام جديد لتسجيل حضور طلاب اللغة الإنجليزية في «تجارة أسيوط»
  • شاب يـضـرم النار في جسد شقيقه حيًا تأديبًا له
  • ماذا يعني نظام الضمان الاجتماعي المطور وما أهميته؟
  • بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل.. سيناريو محتمل لحرب إقليمية
  • نظام "كونتكت لس" يسهّل القروض الشخصية عبر الهواتف.. وهذه أبرز المعلومات
  • معتصم اقرع: أعترف، أنا بليد
  • سلطان بن أحمد القاسمي يلتقي أعضاء الهيئة التدريسية الجدد بجامعة الشارقة
  • أمين عام مساعد الجامعة العربية: نقترب بشدة من اندلاع حرب إقليمية
  • الخارجية الأمريكية: المنطقة على شفا حرب إقليمية
  • “العامة للمنافسة” تعلن تغريم عدة منشآت بقطاع المقاولات بـ 7 ملايين ريال