البوابة الإخبارية اليمنية:
2024-07-01@19:41:20 GMT

ترتيبات اماراتي لتصدير نجل صالح

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

ترتيبات اماراتي لتصدير نجل صالح

خاص -  YNP..

بدأت الإمارات، الاثنين، تحركات لإعادة تصدير  نجل الرئيس الأسبق ، احمد علي صالح، إلى المشهد في اليمن.

وأفادت مصادر دبلوماسية بأن الامارات وجهت دبلوماسيها بالعمل على رفع الحظر المفروض على الحسابات المالية لنجل صالح وعائلته.

وكان السفير الاماراتي لدى اليمن التقى في وقت سابق الأسبوع الماضي بنظيره الكوري الجنوبي  كرس لمناقشة أموال صالح المحتجزة في البنوك الكورية.

والتحرك الاماراتي الجديد ضمن ترتيبات في مجلس الأمن تشمل اسقاط اسم نجل صالح من قائمة العقوبات الدولية.

وتسعى الامارات من خلال الخطوة استباق أي اتفاق سلام  بإعادة نجل صالح الذي تحظره  لرئاسة  حزب المؤتمر خلفا لوالده.

وكانت قيادات بارزة في الحزب بدأت من صنعاء اثارة قضايا كالمرتبات في إطار محاولة انعاش الحزب الذي يعاني منذ مقتل مؤسسه بمحاولة انقلاب ديسمبر من العام 2017.

وتعول الإمارات على نجل صالح في إعادة لملمة الحزب  الذي ترى فيه بمثابة حصان طروادة لتعميق نفوذها في اليمن.

 

الامارات تعزمواجهات بين المؤتمر والاصلاح احمد علي

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس الامارات احمد علي

إقرأ أيضاً:

علاقة حزب الله والمسيحيين.. الضرورة والحاجة!

لم يكن الإشتباك السياسي والاعلامي بين البطريركية المارونية "حزب الله" والذي جاء بعد تصريحات البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي التي ازعجت الحزب، الخلاف الاول بين الطرفين، اذ ان المواقف لطالما كانت متباعدة بينهما منذ سنوات، حتى خلال عهد البطريرك الماروني مار نصرالله بطرس صفير، وعليه فإن الخلاف الحالي يأتي ضمن المسار العام لاختلاف التوجهات والتموضعات، لكن ما يحصل في هذه المرحلة لديه خصوصية أنه يترافق مع شرخ كبير بين حارة حريك والمسيحيين عموماً.

تعاظم الخلاف السياسي بين "حزب الله" والشارع المسيحي عموماً بعد الطلاق الذي طرأ على العلاقة بين حارة حريك وميرنا الشالوحي، الحليف التقليدي للحزب، اذ ان القوى السياسية المسيحية باتت بغالبيتها العظمى معارضة لأداء الحزب الداخلي وحتى في القضايا الخارجية والاستراتيجية، وبات تالياً الخصم الفعلي للجمهور المسيحي الذي يستند على تراكمات سياسية هائلة، انطلاقاً من ثورة 17 تشرين ووصولاً الى المشاركة في حرب غزة وما بينهما من مواقف واحداث مثل إنفجار المرفأ.

ينظر "حزب الله" للعلاقة مع المسيحيين بأنها ضرورة وحاجة، لكن هذه الحاجة تتبدل من كونها استراتيجية احياناً مثلما كانت عليها بعد العام 2005 عندما وجد الحزب نفسه معزولاً بين كل الطوائف، وتكتيكية كما هي خلال المرحلة الحالية، اذ يجد الحزب أن العلاقة مع القوى المسيحية مهمة لكن يمكن تجاوزها او اقله يمكن عدم التعامل معها بأولوية مطلقة، نظراً للانفتاح السريع الذي يحظى به الحزب بإتجاه الطائفتين السنية والدرزية منذ بدء المعارك العسكرية في جنوب لبنان.

ما يريده الحزب من المسيحيين هو الحماية الوطنية اولا، ومنحه غطاءا سياسيا وطائفيا تحسبا من عودة الخلاف مع السنّة، وعندها يكون تحالف الاقليات احدى خطوط الدفاع الاولى عن المشروع السياسي لـ "حزب الله" وبالتالي لن يكون عندها هناك اي امكانية لاصابة الحزب بشكل فعلي ومؤذ من دون اصابة باقي الاقليات، هكذا يتوحد مصير الجميع ويصبح الدفاع عنهم متمتعاً بشرعية سياسية اكبر، ولا مكن تخظيه او تجاوزه.

في المقابل يعمل المسيحيون بشكل مستمر على الحد من نفوذ "حزب الله" لان تقدم الحزب سياسيا لا يمكن ان يحصل، نظرا للحساسيات مع الشوارع الاخرى وتحديد الشارع السنّي، الا على حساب المسيحيين بسبب خلافاتهم السياسية.


العلاقة بين "حزب الله" والشارع المسيحي بالغة التعقيد، ولا يبدو ان هناك اي طرف في لبنان قادر على فهمها بشكل كامل، خصوصا ان جزء لا بأس به من المسيحيين يشعر ان سلاح "حزب الله" الذي يضرب اسس الدولة التي يحلم بها المجتمع المسيحي منذ عقود، هو نفسه يفرض توازنا مع سلاح الفلسطينيين في المخيمات ويضع حدا لطموحات النازحين السوريين. علاقة الحزب بالمسيحيين مبينة على تناقضات شاملة وعلى حاجة مستمرة وان كانت غير متوازنة. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • مصدر مطلع يكشف لـرؤيا ترتيبات مهرجان جرش شبه النهائية
  • ترتيبات أمنية مشددة في نهائي كأس العرش بملعب أكادير
  • قوات طارق صالح تختطف معلماً في حيس بسبب تضامنه مع زميله بمنشور شعري
  • هل استعاد حزب الله حاضنته الوطنية فعلاً؟
  • وفيات الاثنين .. 1 / 7 / 2024
  • عطية يهدي عشقي «زقاق الخنجي»
  • لحفيد الطيب صالح بين فكرة الهِجرة ولا هِجرة..!
  • معرض تعليمي للجامعات والمدارس في اليمن
  • إخفاق الحزب الديمقراطي في المناظرة الرئاسيّة
  • علاقة حزب الله والمسيحيين.. الضرورة والحاجة!