القوات الجوية السعودية تقدم عروضًا في معرض أثينا الدولي للطيران
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قدمت القوات الجوية الملكية السعودية، عروضًا جوية في اليوم الأول لمعرض أثينا الدولي للطيران 2023.
وذكرت وزارة الدفاع، عبر حسابها بتويتر، أن مشاركة القوات الجوية تضمنت طائرتين من نوع تایفون، إضافة إلى طائرات فريق الصقور السعودية.
من جانبه، أوضح فريق الصقور السعودية، أن معرض أثينا للطيران 2023 أقيم على مدى يومين في قاعدة تناقرا.
كان فريق الصقور السعودية وصل في 25 أغسطس الماضي إلى اليونان، وذلك للمشاركة في فعاليات أسبوع أثينا للطيران خلال الفترة 2-3 سبتمبر 2023
#القوات_الجوية تقدم عروضًا جوية بطائرتين من نوع تایفون وطائرات فريق الصقور السعودية في معرض أثينا الدولي للطيران 2023. pic.twitter.com/bMgMhUZi2F
— وزارة الدفاع (@modgovksa) September 3, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فریق الصقور السعودیة القوات الجویة
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي: سوداني مُدان باغتصاب أطفال شارك في تظاهرات لندن ضد قادة «تقدم»
ظهر المُدان مؤخرًا في تسجيلات مصورة تؤكد وجوده في بريطانيا، بعد فراره من سجن الهُدى في أم درمان عقب فتح السجون في السودان خلال اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023.
الخرطوم: التغيير
تقدم مركز سيما لحماية حقوق المرأة والطفل الجمعة، بمذكرة عاجلة إلى السلطات البريطانية بتاريخ 22 نوفمبر 2024، تطالب باتخاذ إجراءات قانونية فورية ضد سوداني مُدان بجرائم اغتصاب أطفال شارك في التظاهرة ضد قادة تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) في لندن.
وبحسب المذكرة التي أطلعت عليها (التغيير) فإن السوداني زاهر حسن بخيت، المدان بجريمة اغتصاب طفل وفقًا للمادة 45 (ب) من قانون الطفل السوداني لعام 2010.
وقد ظهر بخيت مؤخرًا في تسجيلات مصورة تؤكد وجوده في بريطانيا، بعد فراره من سجن الهُدى في أم درمان عقب فتح السجون في السودان خلال اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023.
وأكد المركز في بيانه أن فتح السجون أمام المحكومين بقضايا خطيرة مثل جرائم اغتصاب الأطفال عقب اندلاع الحرب في السودان منتصف أبريل 2023 شكل تهديدًا خطيرًا على سلامة الأطفال ويُعدّ من الانتهاكات الجسيمة للحرب المستمرة في السودان.
وأوضح البيان أن محكمة الطفل في مدينة مدني كانت قد أدانت زاهر حسن بخيت في 15 نوفمبر 2022، حيث كان يقضي عقوبته حتى فراره خلال الحرب.
ودعا المركز السلطات البريطانية إلى التحرك العاجل لحماية الأطفال وضمان المحاسبة. وأكد على أن إنهاء الحرب وتحقيق السلام ضرورة أساسية لحماية الأطفال ووقف الانتهاكات التي تُرتكب بحقهم.
وشهدت بريطانيا مطلع نوفمبر الحالي، تظاهرة من قبل مؤيدين للحرب الدائرة في السودان، استهدفت قادة القوى المدنية السودانية الذين كانوا يزورون بريطانيا.
وجاءت هذه التظاهرة في سياق حملات منظمة لدعم طرفي النزاع، حيث يسعى مؤيدو كل طرف إلى تشويه صورة خصومهم من القوى المدنية المتحالفة مع مبادرات تدعو إلى إنهاء الحرب واستعادة الحكم المدني.
وغالبًا ما تكون هذه القوى هدفًا لاتهامات بالخيانة أو التآمر مع قوى خارجية، وهي اتهامات تُستخدم كوسيلة لتقويض جهود التسوية السياسية.
تعكس التظاهرات أيضًا الجهود التي يبذلها بعض مناصري الحرب لاستغلال المجتمعات السودانية في المهجر لنقل النزاع إلى خارج حدود السودان، عبر الضغط على القادة المدنيين في المنافي.
وتزامن ذلك مع حملات إعلامية موجهة تهدف إلى تضييق الخناق على الداعمين للحل السلمي.
الوسوماغتصاب الأطفال في السودان بريطانيا تظاهرة لندن مركز سيما