80% نسبة الإنجاز بمشروع تطوير العيادات الخارجية في مستشفى صحار
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
صُحار- العُمانية
تتواصل الأعمال الإنشائية في مشروع تطوير العيادات الخارجية بمستشفى صحار بمحافظة شمال الباطنة، حيث وصلت نسبة الإنجاز فيه إلى 80%.
وقال الدكتور حاتم بن ذياب السعدي مدير مستشفى صحار بالإنابة، إن المشروع يتضمن إضافة 13 عيادة جديدة إلى جانب غرف لتخصصات مساندة للتقليل من الانتظار في مواعيد العيادات الخارجية، ورفع مستوى الخدمات بما يتوافق مع توجيهات وزارة الصحة.
وأضاف أن المشروع يتضمن 13 غرفة للعيادات إلى جانب غرفة للرضاعة الطبيعية وأخرى للتغذية، ليكون العدد الإجمالي لغرف العيادات الخارجية بالمستشفى 51 غرفة، مشيرا إلى أن التخصصات الطبية للعيادات الخارجية الجديدة متوزّعة على تخصص النساء والولادة بواقع 7 غرف، وتخصص الأطفال بـ6 غرف، إضافة إلى غرفة للرضاعة الطبيعية وغرفة للتغذية.
يشار إلى أن مستشفى صحار يعد المستشفى المرجعي بمحافظة شمال الباطنة، ويشهد إقبالا من قبل المراجعين من مختلف ولايات المحافظة، كما يضم عددا من التخصصات الطبية التي تتطلب مراجعات دورية في العيادات الخارجية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: العیادات الخارجیة
إقرأ أيضاً:
"اسرائيل" تغري ادارة سوريا الجديدة بمشروع غاز "ضخم".. كيف ذلك؟
الاقتصاد نيوز - متابعة
كشفت صحيفة معاريف العبرية، اليوم الأربعاء، عن مشروع لضخ الغاز "الإسرائيلي" إلى سوريا، تحت غطاء مشروعات عربية قطرية أردنية، بهدف تطبيع غير معلن بين تل ابيب والنظام الجديد في سوريا. وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن "قطر تلقت على ما يبدو ضوءاً أخضر من الولايات المتحدة لضخ الغاز إلى سوريا عبر الأردن"، واستدركت الصحيفة إنه "إذا ما راجعنا جيداً الاحتمالات الفنية لأنبوب الغاز العربي، فإن ضخ الغاز شمالا ليس ممكنا، فالغاز يمر من خلاله بشكل باتجاه واحد، من الشمال إلى الجنوب، أي هذا غاز إسرائيلي إلى الأردن ومن هناك إلى مصر؛ وبين إسرائيل والأردن هناك اتفاق بأن يُسمح بضخ الغاز الإسرائيلي إلى أنبوب الغاز العربي، ومن هناك شمالا إلى سوريا". وأكدت الصحيفة "رسميا سيدور الحديث عن غاز أردني مصري، لكن عمليا هذا غاز إسرائيلي يذهب إلى سوريا". وأشارت الصحيفة إلى أن خطوة دائرية من هذا القبيل، إذا ما خرجت إلى حيز التنفيذ، ستجسد بالملموس الإمكانية السياسية الإستراتيجية الكامنة في دبلوماسية الطاقة، ووجدت هذه تعبيرها في التعاون الإقليمي، الذي بُني في العقد الأخير في شرق البحر المتوسط، وإمكانية توسيعه وتعميقه قائمة. ولفتت الصحيفة إلى أن مساعدة إسرائيلية كهذه بالطاقة كفيلة بأن تساعد في بناء شبكة علاقات بناءة مع النظام الجديد في سوريا، وعلامات الاستفهام والشكوك في إسرائيل لا تستبعد التقاء المصالح حيثما توجد هذه.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام