صحيفة الاتحاد:
2024-11-27@05:56:27 GMT

«حاملة اللقب» تودع «فلاشينج ميدوز»

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

نيويورك (رويترز) 

أخبار ذات صلة أنس جابر تشعر بـ «الموتى الأحياء» في «فلاشينج ميدوز»! شفيونتيك تتغلب على المشاعر أمام «الصديقة المفضلة»!


خرجت حاملة اللقب والمصنفة الأولى عالمياً البولندية إيجا شفيونتيك ، من الدور الرابع لبطولة أميركا المفتوحة للتنس، بخسارتها أمام اللاتفية إيلينا أوستابنكو 3-6 و6-3 و6-1، في استاد آرثر آش.


ولم تخسر اللاعبة البولندية، الفائزة بثلاثة ألقاب بالبطولات الأربع الكبرى، أي مجموعة قبل مواجهة أوستابنكو «المصنفة 20».
وبضربة أمامية ناجحة، كسرت أوستابنكو إرسال منافستها، في نقطة حسم اللقاء، لتمدد سلسلة انتصاراتها 4-صفر أمام شفيونتيك.
وتلتقي أوستابنكو بطلة فرنسا المفتوحة 2017 في الدور المقبل مع الأميركية كوكو جوف المصنفة السادسة التي أطاحت بكارولين فوزنياكي المشاركة ببطاقة دعوة. 

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التنس أميركا بطولة أميركا المفتوحة للتنس بولندا

إقرأ أيضاً:

“السوخوي” الاعيسر يدافع عن اللقب كفاحاً

لم يتوقع خالد الاعيسر أن يترك مدينة الضباب ليسكن على ساحل البحر الأحمر حيث الحرارة على أشُدها مع رطوبة خانقة و شُح مُخل في الإمداد الكهربائي.

قبل حرب الكرامة، الذين يعرفون الاعيسر هم تقريباً أقرباؤه و أصدقاؤه و زملاؤه، و لكن بعد تمايز الصفوف و وقوف جُلْ الجماهير مع القوات المسلحة، خرجت فئة تناهض الدولة السودانية و تقف مع التمرد من إعلاميين و صحفيين و قادة رأي عام و برزت ثُلة مميزة من الصحفيين في ذات الوقت تدافع عن الدولة السودانية ومشروع الهوية الوطنية، و كان صوتهم في بادي الأمر نشازًا حيث المال السياسي يتدفق كثيراً، و كانت المليشيا في عنفوانها الأول تتسيد الأمكنة و مرافق الدولة و تحتل الأعيان المدنية.

لمع نجم الاعيسر في هذا الوقت الدقيق و الحساس و الفارق، وكان يهزم بلكمات قوية و بمنهج و حُجج واضحة كل الادعاءات و الشائعات التي يُروجها منافسوه ممَنْ يحملون فكرة التمرد الشاذة.

احتفت القنوات الفضائية بهذا الصحفي العنيد و المقاتل الشرس الذي يقنع المشاهد بوجهة نظره مدافعاً عن قيادة الجيش و الشعب السوداني، و بهذا تكون معركة الكرامة بكل ثقلها قد قدمت خالد الاعيسر للجهاز التنفيذي ليصبح وزيراً للثقافة و الإعلام.

يطفُر للذهن سؤال بأن وزارة كهذه بكل مشكلاتها المعقدة العميقة يُصلحها شاب لا خبرة له في دهاليز دواوين الحكومة الباردة و الروتينية إلى حد قاتل ؟ هذا السؤال يؤدي إلى بدايات عمل الوزير في أيامه الأولى إذا اعتبرنا الوزارة كرقعة شطرنج فكل التحركات تمت بنجاح، من زياراته و لقاءاته بالصحفيين و العاملين مروراً بتحفيز الموظفين و ليس انتهاء ببيان تحرير سنجة كناطق رسمي باسم الحكومة.

في اعتقادي أن المعاول الأساسية التي تساعد الجيش في معركة حسم التمرد وزارتا الخارجية و الإعلام لأنه منوط بهما التوضيح و التبشير و الترويج و أخيرا الدفاع عن السودان ضد كل ما يستهدفه من وسائل مسمومة أو انتهاكات من مؤامرات و تدنيس و شائعات.

التغيير الأخير دفع بوزيرين أحدهما خبير تكنوقراط هو السفير دكتور علي يوسف و الآخر ابن أصيل لمعركة الكرامة الأستاذ خالد الأعيسر. يحتاج كل هذا التغيير في هاتين المؤسستين وقوفاً صلباً من قيادة الدولة، فقِسمة المال الشحيح يحتاج إلى مهارة فائقة في إنفاقه على أولويات تماسك الدولة و عدم هزيمتها من الداخل و الخارج.

قد يبدو هذا الحديث به مجاملة للقائمين بأمر الدولة الذين يعملون في ظروف صعبة و مريرة و قاسية و لكن هذا قدر الرجال و قدر نهضة الشعوب بعد الكوارث العاصفة التي حدثت للسودان.

عادل عبد الرحمن عمر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “السوخوي” الاعيسر يدافع عن اللقب كفاحاً
  • سوهاج تودع الزحام.. مشروعات الطرق والكباري الجديدة ساهمت في تحسين الحركة المرورية
  • أديل تودع الجمهور بالدموع في حفلها الأخير بلاس فيغاس
  • المغرب..ليالي المبيت بمؤسسات الإيواء السياحي المصنفة تسجل ارتفاعا بنسبة 10 في المائة 
  • فاروق فلوكس يكشف سر لقبه الطريف
  • مليشيا الحوثيين تعتدي على مسؤول محلي في محافظة إب رفض جبايات مالية
  • هيئة الاستثمار وشركة هينفرا البولندية تبحثان إنشاء مشروع لإنتاج الأمونيا الخضراء
  • بعد هروب حاملة الطائرات لينكولن.. لمن البحر العربي اليوم؟
  • الاتحاد المصرى للإسكواش يعلن تعذر مشاركة نوران جوهر فى بطولة هونج كونج
  • ميار شريف تودع بطولة «كوبا تشيلي» للتنس من الدور النصف النهائي