نشرت الشابة جيني شحادة عبر صفحتها على انستغرام صورة برفقة جيلبير قرعون، خطيب شهيدة فوج الاطفاء سحر فارس، معلنةً عن علاقة حب تجمعها.   وكتبت جيني: ‎"الحياة قسيت علينا كتير ، حملتنا وجع ما منستحقّوا بعزّ شبابنا ،وجع قاسي كتير وما بينتسى ابداً لو قد ما قطع وقت .

‎تحمّلنا كتير مشاكل بحياتنا ، ولأن الحياة بدا تكفّي رغم الحزن والفرح ، كل واحد منّا كان بيتمنّى ما يصير لي صار ، ولا حدا منّا يخسر شريك حياتو ، بس بعد الوجع والبكي والحرقة لازم نبني حياتنا ، بعرف اكتر وحدة قديش نوجعت وبكيت وكنت معك بكلشي، بس رغم هيك انت بنظري بطل ، سند ورفيق و حبيب ،انت يلي زرعت فيّي القوة من اول وجديد بعزّ وجعنا ، نحنا بيحقلنا نضحك وننبسط ونعيش لأن بتلبقلنا الحياة ، الله يعطينا إيام حلوة سوا والأهم من هيدا كلّو في عنّا ملاكين بالسما مروان و سحر مبسوطين فينا وحامينّا ومعنا بكل التفاصيل وللأبد معنا وبقلبنا"

يُذكر أن  جيني شحادة كانت قد خسرت حبيبها مروان كفوري في حادث دهس في بداية عام 2021.


المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

في مثل هذا اليوم.. وفاة فارس الرواية الرومانسية محمد عبد الحليم عبد الله

توفي الروائي محمد عبدالحليم عبدالله في مثل هذا اليوم 30 يونيو 1970، وهو واحد من أبرز فرسان الرواية الرومانسية بمصر والعالم العربى وأحد أعمدة الرواية العربية التي امتدت مسيرته فيها من عام 1947م إلى عام 1970.

بدأ الروائي محمد عبد الحيلم برواية «لقيطة» وأنهاها برواية «قصة لم تتم»، وأثرى المكتبة العربية بسبع وعشرين رواية شكلت إغواء للسينمائيين وصناع الدراما فتحول العديد منها إلى أعمال فنية، منها فيلم «ليلة غرام» عن رواية «لقيطة» وفيلم «عاشت للحب» عن «شجرة اللبلاب».

اهتم في رواياته بهموم  وقضايا الفلاحين وأبناء الطبقة البرجوازية والقروى في مواجهة المدينة، فضلا عما كانت تتميز به شخصياته الروائية بنزوعها إلى المثالية والفضيلة.

كما اهتم بالمرأة في أعماله وفى مرحلة النضوج زاوج بين الرومانسية والواقعية،.

مولده وحياته

ولد الروائي محمد عبدالحليم في 20 مارس 1913، بقرية كفر بولين التابعة لمركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة.

التحق بكتاب القرية وأتم حفظ القرآن وتلقى تعليمه الأولى في دمنهور، ثم أتم تعليمه الثانوى في القاهرة وتخرج في كلية دار العلوم عام 1937، وعمل محررا في مجمع اللغة العربية .

بدأ مسيرته الإبداعية بكتابة الشعر لكنه تحول إلى القصة والرواية، وحظى بالكثير من أوجه التقدير ومنها جائزة مجمع اللغة العربية عن رواية لقيطة، وجائزة وزارة المعارف عن روايته «بعد الغروب» وجائزة دار الهلال عن قصة «ابن العمدة» وجائزة الدولة عن روايته «شمس الخريف».

أثناء دراسته في دار العلوم كتب أولى محاولاته الروائية تحت عنوان «غرام حائر» لكنه لم يكن راضيا عنها ولم ينشرها في حياته، وقد نشرتها أسرته بعد رحيله توثيقا لمسيرته.

وقد توفى «زي النهارده» في 30 يونيو 1970 عن السابعة والخمسين بانفجار في المخ أثناء إحدى زياراته لقريته التي أحبها وفاضت روحه في مستشفى دمنهور ودفن في قريته نزولا على وصيته.

مقالات مشابهة

  •  حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 2-7-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
  • هنا الزاهد: بحبك وقصة حب هما أكثر فيلمين يصفان حياتي
  • بهذه الكلمات.. مروان حامد يحيي ذكرى ميلاد والده
  • «والدي الحبيب».. مروان حامد يحيي ذكرى ميلاد والده
  • الكنيسة الكاثوليكية تحيي ذكرى القديسة فبرونيا الشهيدة
  • من الحالات المزمنة لـ الصحة العقلية.. أسباب إجراء اختبار جيني شخصي
  • في مثل هذا اليوم.. وفاة فارس الرواية الرومانسية محمد عبد الحليم عبد الله
  • هام من التربية حول مناقشة أسئلة امتحان الرياضيات للتوجيهي
  • حقيقية منشور خطيب الحرم المكي ياسر الدوسري.. «الأرض تتهيأ لأمر عظيم»
  • سلمى أبو ضيف: وقفت في قفص المحكمة 9 ساعات بمسلسل "أعلى نسبة مشاهدة".. وقصة حبي حصلت صدفة