ميادة الحناوي تكشف عن أعمالها الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة ميادة الحناوي عن أحدث أعمالها الجديدة خلال لقائها مع برنامج ET
وقالت ميادة الحناوي: “أستعد لطرح أغنيتين جديدتين من كتابة شعراء وموسيقيين كبار، باللهجة المصرية”
وأضافت:" أتعاون مع الشاعر ميشال جحا، هو عامل قصيدة جميلة وابنه جوزيف طبعًا من الملحنين الرائعين بس دائما هو مشغول.
انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة
ميادة الحناوي:هناك أصوات عديدة جيدة
وتابعت:" سعيدة جدًا بلبنان والجمهور اللبناني، وأفتخر بلقب نجمة سوريا الأولى، وهناك أصوات عديدة جيدة ولكن أنا بدأت مشواري الفني منذ مدة طويلة، وفيروز لا يمكن تعويضها بواحدة آخرى".
آخر أعمال ميادة الحناوي
والجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة السورية ميادة الحناوي أغنية" اخر الزمن " من ألحان محمد سلطان وكلمات الشاعر الغنائي سمير الطائر، وحققت الأغنية نجاحات واسعة على مستوى الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميادة الحناوي
إقرأ أيضاً:
بوثيقة زواج.. سلاف فواخرجي تكشف حقيقة زواجها من بشار الأسد
ردّت الفنانة سلاف فواخرجي على الأنباء المتداولة حول زواجها من الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وذلك بعد انتشار وثيقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تزعم وجود علاقة زواج رسمية بينهما منذ عام 2022.
وفاجأت سلاف فواخرجي متابعيها بنشرها الوثيقة المتداولة لعقد زواجها من بشار الأسد، على صفحتها الرسمية في موقع فيس بوك، وأرفقتها بتعليق ساخر كتبت فيه: “لا تؤاخذونا، احتفلنا على نطاق ضيّق ولم ندعُ أحداً… أقسم بالله إنّه لأمر مضحك، أنا عادةً شخصية جادة، ولكن لم أستطع تمالك نفسي من الضحك هذه المرة”.
بعدها تساءلت الفنانة بلهجة ناقدة: “هل تستطيعون أن تكونوا نبلاء لمرة واحدة؟ هل بإمكانكم مناقشة فكرة من دون المساس بالشرف؟”، موضحةً أنها لم يسبق لها الزواج من بشار الأسد، وأن هذه الوثيقة مزورة بالكامل.
وأشارت إلى أن هناك أخطاء جسيمة في الوثيقة المنتشرة، من أبرزها أن خانة الطائفة غير موجودة أصلاً في وثائق الزواج السورية، قائلة: “في المرّة السابقة، أخطأتم في خانة الطائفة، واليوم ارتكبتم ثلاث أخطاء جديدة”.
وأوضحت سلاف فواخرجي أن تاريخ ولادتها المثبت في الأوراق الرسمية يختلف عمّا ورد في الوثيقة، مشيرة إلى أنها وُلدت في الأول من أغسطس (آب) عام 1977، أي في عيد الجيش السوري واللبناني، وأن والدها يدعى “محمد” فقط، وليس “محمد سليم”، كما ورد في الوثيقة.
وتابعت الفنانة السورية بأسلوب حاد، قائلة: “إذا كان عقد الزواج كما تزعمون، فأين ورقة الطلاق؟! أنا لم أُطلّق من زوجي، ولن أُطلّق إن شاء الله، والله يحفظ لي زوجي وعائلتي ويحفظ جميع الناس.. كفى عبثاً، وتفاهة.. كفى”.
وفي نهاية تعليقها دعت سلاف فواخرجي جميع منتقديها إلى التوجّه للاهتمام بالدولة والشعب، بدلاً من التركيز على حياتها الشخصية، وإطلاق الشائعات حولها.
يُذكر أنّ هذا الجدل جاء بعد أيام من إعلان نقابة الفنانين السوريين – فرع دمشق شطب قيد سلاف فواخرجي من سجلاتها، وذلك عقب تصريحات مثيرة أطلقتها مؤخراً، عبّرت فيها عن دعمها للرئيس السوري السابق بشار الأسد، حيث اعتبرته “رمزاً للاستقرار السياسي”، مؤكدة أن “المشكلة ليست في الحاكم، بل في الشعب المنقسم”، حسب تعبيرها.
كما تحدثت عن سجن صيدنايا، مشيرة إلى أنه لا شك في أن بعض المشاهد المتداولة عنه مؤلمة ومؤثرة، لكنها شددت على أن العديد من هذه المشاهد مفبرك، مؤكدة في الوقت ذاته أن بين السجناء من وُصفوا باللصوص والمغتصبين، وهو ما زاد من تعقيد المشهد، وضبابية الصورة، حسب قولها.