لبنان ٢٤:
2024-11-25@22:03:57 GMT

الاستنفار مُتواصل في عين الحلوة

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

الاستنفار مُتواصل في عين الحلوة

كتبت" الديار": بعد خطوة اعتبرت انها قد تؤدي الى تفعيل مسار التهدئة، لجهة تفكيك «فتح» دشمة في الشارع الفوقاني مقابل حي الصفصاف، لتسهيل مرور الناس في مخيم «عين الحلوة»، قالت مصادر فلسطينية رسمية داخل المخيم لـ «الديار» ان «هذه الخطوة كانت كبادرة حسن نية، الا ان الوضع لا يزال على حاله لناحية الاستنفار، ورفض اي حل لا يلحظ تسليم المتشددين قتلة قائد الأمن الوطني الفلسطيني اللواء محمد العرموشي «أبو أشرف» ومرافقيه، وهو ما يرفض هؤلاء الخضوع له، ما يضعنا امام مجموعة سيناريوهات ستتضح قريبا».


ومساء افادت معلومات «الديار» ايضا عن ازالة دشمة اخرى من قبل حركة «فتح» عند المدخل الجنوبي للمخيم.
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جنوب لبنان.. تواصل الغارات الإسرائيلية وسط اشتباكات مع حزب الله

شهدت المناطق الحدودية بجنوب لبنان، السبت، استمرار التصعيد العسكري، في ظل غارات إسرائيلية وعمليات توغل برية، مع اشتباكات مع عناصر حزب الله.

وأفادت مصادر أمنية مراسلة "الحرة"، بأن الجيش الإسرائيلي يواصل محاولاته للتوغل براً في منطقة الخيام بالقطاع الشرقي للحدود، مع قصف مدفعي مكثف في محاولة لتطويق المنطقة التي تعتبر نقطة استراتيجية للتقدم البري.

كما حاولت الدبابات الإسرائيلية التوغل في منطقة دير ميماس، وقام الجيش الإسرائيلي بتفخيخ بعض المنازل والمباني في المنطقة.

وشنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات جوية استهدفت مناطق متعددة في جنوب لبنان، شملت بلدة البياضة في قضاء صور، ما أسفر عن مقتل شخص، كما استهدفت منطقة البرج الشمالي وبلدة البازورية.

وفي قضاء النبطية، أدت غارة إسرائيلية على بلدة رومين إلى سقوط خمسة قتلى كحصيلة أولية.

من جانبه، أعلن حزب الله عن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي في عدة مواقع، منها محيط طير حرفا في القطاع الغربي وحانيتا.

كما أفاد الحزب، المصنف على لوائح الإرهاب الأميركية، عن اشتباكات مع قوة إسرائيلية حاولت التقدم نحو بلدة البياضة، مدعياً إيقاع قتلى وجرحى في صفوف القوة المتقدمة.

ويستمر القصف المدفعي الإسرائيلي بشكل مكثف على منطقة بنت جبيل جنوبي لبنان، في حين لم يصدر أي تأكيد من الجانب الإسرائيلي بشأن العمليات المعلن عنها من قبل حزب الله.

وكان حزب الله أعلن غداة هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023 واندلاع الحرب في غزة، فتح جبهة "إسناد" للقطاع.

وبعد عام من القصف المتبادل بين الحزب وإسرائيل عبر الحدود، أعلن الجيش الإسرائيلي، أواخر سبتمبر، نقل مركز ثقل عملياته العسكرية إلى جبهته الشمالية مع لبنان حيث يشن مذّاك حملة غارات جوية مدمرة تتركز على معاقل حزب الله بضاحية بيروت الجنوبية وبشرق لبنان وجنوبه. وباشر بعد ذلك عمليات برية في جنوب لبنان.

وأسفرت الحرب، منذ 23 سبتمبر، عن مقتل أكثر من 3640 شخصا على الأقل في لبنان، حسب تعداد لفرانس برس يستند الى بيانات وزارة الصحة.

وللمرة الأولى منذ بدء عملياتها البرية، توغّلت القوات الإسرائيلية في بلدة دير ميماس على مسافة 2.5 كلم من أقرب نقطة حدودية مع إسرائيل.

وتقول إسرائيل إنها تريد إبعاد حزب الله عن حدودها للسماح بعودة حوالى 60 ألف شخص نزحوا من شمال إسرائيل هربا من تبادل إطلاق النار اليومي الجاري مع الحزب.

كذلك اضطر عشرات آلاف السكان إلى النزوح من جنوب لبنان.

وارتفعت وتيرة الغارات الإسرائيلية على مناطق عدة في لبنان منذ إنهاء المبعوث الأميركي آموس هوكستين زيارته بيروت الأربعاء، في إطار مساع يبذلها سعيا للتوصل إلى وقف إطلاق نار.

مقالات مشابهة

  • مصر تواصل هيمنتها على التصنيف العالمي للإسكواش
  • شيرين عبدالوهاب تواصل تألقها وتستعد لحفلها في الكويت.. الجمعة
  • بهذه الطريقة...مي فاروق تواصل حزنها على وفاة محمد رحيم
  • الإمارات.. «الداخلية» تواصل البحث عن مولدافي انقطع الاتصال به
  • الداخلية الإماراتية تواصل البحث عن شخص من الجنسية المولدوفية
  • وزارة الداخلية تواصل البحث عن شخص من الجنسية المولدوفية
  • سفارات سلطنة عمان تواصل الاحتفال بالعيد الوطني
  • تقرير عبري يكشف الاستنفار الأمني لتأمين الحدود مع الأردن بعد 7 أكتوبر
  • جنوب لبنان.. تواصل الغارات الإسرائيلية وسط اشتباكات مع حزب الله
  • فرق الإنقاذ تواصل رفع الأنقاض بعد الغارة الإسرائيلية وسط بيروت