بعد شفائها.. خطة سوما للعودة للساحة مجددا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أعلنت المطربة سوما عن عودتها للغناء مجددا بعد فترة غياب طويلة بسبب مرضها.
ووضعت سوما خطة للعودة إلى الجمهور خلال الفترة القادمة، وذلك عن طريق طرح مجموعة من الأغنيات السينجل على فترات متقاربة.
وتعكف سوما خلال هذه الأيام على تسجيل أكثر من أغنية متنوعة ما بين الدراما والمقسوم والكلاسيك، وذلك من أجل طرحها خلال الفترة القادمة كان منهم أغنية انتهت من تسجيلها فعليا مع الملحن والموزع عزيز الشافعي والذى سبق وتعاونت معه قبل التوقف الاضطراري.
سوما
يذكر أن بدأت سوما حياتها الفنية بالغناء ومن أهم محطاتها بالغناء أمام الرئيس السابق حسني مبارك ونالت استحسانه شخصياً، وغنت أغاني وطنية.
سمعها الملحن حسن أبو السعود أثناء غنائها في الأوبرا وفوراً حدد ميعاداً مع صديقه المنتج نصر محروس، فسمعها وبعد أسبوع واحد قاما بتوقيع عقد وأطلق عليها اسمها الفني سوما، قدمها محروس بأغنية مشتركة مع (بهاء سلطان) وبعدها شاركت بالغناء في فيلم (90 دقيقة) 2006. وبمساعدة مكتشفها المنتج "نصر محروس" بدأت أولى خطواتها السينمائية بفيلم "أعز أصحاب"،
شاركت في أغنية "لو كنا بنحبها" بمشاركة مع مدحت صالح وتامر حسني وحسام حبيب وشذي وبشري، وشاركت في أغنية "سينا" بمشاركة مع فريق واما وإيهاب توفيق وحميد الشاعري وزيزي.
قدمت سوما خلال مشوارها الغنائي 3 ألبومات، هي "عيب عليك" و يتضمن 10 أغاني، وألبوم "ده حبيبي "و يتضمن 8 أغاني، وألبوم "ندمانة" و يتضمن 11 أغنية.
وشاركت في أغنية "تسلم الأيادي" بمشاركة مع مصطفى كامل وإيهاب توفيق وحكيم وغادة رجب وخالد عجاج وهشام عباس وبوسى واحمد كامل وسمير الإسكندرانى وأحمد عجاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوما عزيز الشافعي
إقرأ أيضاً:
شركات الطيران الأجنبية تطلب تعديل القوانين للعودة إلى إسرائيل
طلب ممثلو شركات الطيران الأجنبية في إسرائيل تعديل قانون خدمات الطيران للتسهيل على شركات الطيران الأجنبية المتضررة من الاضطرابات الناجمة عن الحرب على غزة ولبنان وتداعياتها في المنطقة.
جاء ذلك في رسالة بعثت بها شركات الطيران، بما فيها المنخفضة التكلفة والتقليدية، إلى المستشار القانوني للجنة الشؤون الاقتصادية في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، نقلت جانبا منها صحيفة غلوبس الاقتصادية الإسرائيلية.
المتطلبات التنظيميةويتطلب القانون الحالي من شركات الطيران تعويض الركاب عن إلغاء الرحلات وتغييرها، وإذا لزم الأمر إيجاد رحلات بديلة ودفع ثمنها، لكن القانون الذي تم سنّه في وقت السلم لا يصلح لفترات الطوارئ المطولة، في إشارة من الصحيفة الإسرائيلية إلى تداعيات الحرب واضطرابات حركة الطيران.
وتعني المتطلبات التنظيمية في إسرائيل أن شركات الطيران الأجنبية مجبرة على إلغاء العديد من الرحلات، وتكبّد خسائر كبيرة، والتعامل مع مطالبات الركاب.
وتريد شركات الطيران تعليق بند التعويض في القانون وفق الرسالة التي أشارت إلى أن المتطلبات الواردة في القانون تجعل نشاطها في إسرائيل غير مربح ماليا.
وناقشت لجنة الشؤون الاقتصادية في الكنيست هذه المسألة في بداية شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عندما كانت مسألة التأمين كذلك على جدول الأعمال كسبب رئيسي لعدم عودة شركات الطيران إلى إسرائيل، وفق الصحيفة.
الهجوم الإيرانيوقبل الهجوم الإيراني في أبريل/نيسان الماضي، تعهدت الشركات الأجنبية باستئناف الرحلات الجوية سريعًا إلى إسرائيل إذا ساعدت في تقديم الدعم التأميني، كما تفعل مع شركات الطيران الإسرائيلية. لكن منذ ذلك الحين، تصاعد الوضع الأمني على نحو حدا بشركات الطيران إلى تأكيد أهمية التعديل القانوني.
ونقلت غلوبس عن رسالة من المحامية شيرلي كازير عن أكثر من 15 شركة طيران أجنبية في إسرائيل أن "المشكلة التي تؤلم شركات الطيران اليوم هي أنه من أجل منح الركاب رحلة بديلة، يتعين على الشركات أن تتحمل تكاليف تصل أحيانًا إلى 500 ضعف للتكلفة الأصلية. ولإعطاء حافز لشركات الطيران الأجنبية للسفر إلى إسرائيل، فإنها تحتاج إلى يقين قانوني".
وأضافت "إذا كان ثمة مزيد من شركات الطيران التي تسيّر رحلات إلى إسرائيل، حتى لو أدى ذلك إلى تناقص للحقوق بعض الشيء وفقًا لقانون خدمات الطيران، فسوف يكون ذلك مفيدًا لأنه سيكون من الممكن الطيران. الدعاوى القضائية ضد شركات الطيران مكلفة لها، كما أن الدفاع ضد الدعاوى القضائية في المحاكم ينطوي على كثير من التكاليف، وهذا يدفع الشركات إلى اتخاذ القرار البارد بالتخلّي عن النشاط مقدمًا".