صحيفة عاجل:
2024-10-01@00:59:08 GMT

بالفيديو.. عمالة غير متخصصة على أرصفة شوارع الرياض

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

بالفيديو.. عمالة غير متخصصة على أرصفة شوارع الرياض

تنتشر العمالة غير المتخصصة على أرصفة الشوارع في الرياض دون أن يكون لأحدهم تخصص محدد.

ووفق تقرير لـ«الإخبارية» يعمل هؤلاء العمال في جميع المجالات من السباكة إلى البناء إلى قيادة السيارات.

واعتاد هؤلاء العمال الحصول على مبالغ زائدة مقابل أداء هذه الأعمال، وتتزايد أعدادهم أمام حاجة ماسة إلى حسم تلك المشكلة.

وتباشر الجهات ذات الصلة في المملكة تطبيق الأنظمة التي تضمن انتظار العمال الوافدين في أعمالهم بطريقة نظامية تراعي أنظمة العمل والإقامة وأمن الحدود، كما تتخذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.

فيديو | سائق خاص يعمل في البناء وآخر بمؤسسة وهمية..

عمالة بلا تخصص تدير بناء المنازل في الرياض#البورصة_العقارية#الإخبارية pic.twitter.com/WmGyUChNt1

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 3, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الرياض

إقرأ أيضاً:

تغور «البوليتزر» من وش نتنياهو!

سألتنى ابنتى الصغيرة فجأة: ماذا أفعل لو وجدت نفسى وجهًا لوجه مع سيئ الذكر بنيامين ناتنياهو، نيرون العصر الحديث الذى يحرق العالم كله دون أن يجرؤ كائن من كان أن يقول له عيب. الحقيقة فاجأنى السؤال وتلعثمت كثيرًا باحثًا عن إجابة تكون أقرب للحقيقة المجردة التلقائية دون تدخل منى أو دبلوماسية قد تكون عائقًا أمام ما أتمنى أن أفعله فى تلك اللحظة. والحقيقة أننى دائما ما كنت أسأل نفسى عن رد فعلى لو التقيت قدرًا بواحد من هؤلاء السفاحين الذين أكرههم كما يكره كل صاحب فطرة سليمة. كثيرًا ما سألت نفسى: هل فى تلك اللحظة سأبحث عن مقابلة صحفية أستطيع من خلالها أولًا أن أحصل لنفسى على إجابات من تلك الشخصيات عن الأسباب الحقيقية لجرائمهم بعيدا عن الكذب والادعاء بأنهم يعملون لمصلحة شعوبهم، وهم فى الحقيقة لا يعملون إلا لمصلحتهم الخاصة حيث كثير من السفاحين وعلى مر العصور ضحوا بشعوبهم فى سبيل أن يستمروا فى السلطة؟!.هل سيتغلب فضولى الصحفى وحرصى على إجراء مقابلة صحفية من العيار الثقيل على كرهى لتلك الشخصية حتى أتجرد ولو قليلًا من مشاعرى الخاصة لممارسة الصحافة التى تجرى من الصحفيين مجرى الدم فى العروق ؟!.

بصراحة أنا أحسد الزملاء الذين يسيطرون على انفعالاتهم الخاصة عندما يلتقون بشخصية مكروهة لكن الحوار معها يعد سبقًا صحفيًا. كنت أتمنى أن أكون على قدر من الموضوعية التى تمكن من محاورة كثير من الشخصيات الهامة التى التقيتها فى مناسبات كثيرة داخل مصر وخارجها لكن كرهى لهذه الشخصيات بسبب مواقفها السياسية وتصرفاتها التى تتسق مع تلك المواقف جعلنى لا أحاول حتى أن أقترب منها، مع أن الصحفى الحقيقى هو الذى يمكنه من التغلب على مشاعره ولولا وجود ذلك النوع الرائع من هؤلاء الزملاء الذين يكبحون جماح رغباتهم الشخصية ويقدمون مصلحة العمل والصحافة والقراء على مصلحتهم، لما وجدت صورة أو مقابلة تمت فى أى صحيفة فى العالم مع هؤلاء القتلة السفاحين الذين يرتكبون فى حق شعوبهم قبل الشعوب الأخرى من الجرائم ما يؤهلهم لحبل المشنقة ليذوقوا بعضًا مما يرتكبونه فى حق الإنسانية كلها.

لست ممن يدعون للعنف ولا أقوى حتى على ذبح فرخة، ولا أتوقع أننى سأكون عنيفًا لو التقيت بنتنياهو ولا غيره من هؤلاء الذين هم أقذر الجزارين الذين يعيثون فى العالم فسادا وتقتيلًا فى بشر ليس لهم أى ذنب، لن أستطيع أن أواجه نتنياهو الحقير ولا أمثاله من الحقراء الذين يملأون الأرض. لن أستطيع أبدًا كتم غيظى ولا حنقى لأجلس فى مواجهة واحد من هؤلاء وجهًا لوجه أمد يدى له بالسلام والتحية ثم أفتح جهاز التسجيل لأسجل حوارًا حتما سيكون مانشيت الجريدة فى اليوم التالى وحتما سيزيد التوزيع ويتناقل الناس وربما وكالات الأنباء مقتطفات من حوارى مع السفاح مع أخذ بعض مما قال لى ليكون عنوانا رئيسًا فى نشرات الأخبار مسموعة ومرئية ولن ينسوا بالطبع أن ينسبوا لى ما ينقلونه لقرائهم ومشاهديهم.

لذا أجبت ابنتى إجابة حقيقية ربما للمرة الأولى فى حياتى عندما تسألنى مثل هذه الأسئلة الصعبة وقلت لها: لا أتمنى إجراء هذه المقابلة حتى لو كانت نتيجتها الحصول على جائزة البوليتزر باعتبارها أرقى وأهم جائزة صحفية على مستوى العالم.. وعلى رأى المثل يغور اللبن من وش القرد، أقصد «تغور البوليتزر من وش نتنياهو»!

[email protected]

مقالات مشابهة

  • شركة أمريكية متخصصة في الصناعات العسكرية تخطط لإنشاء مصنع لها بالمغرب
  • بمشاركة رسمية و دبلوماسية.. عقدت مجموعة الصين الوطنية لمواد البناء (CNBM) مؤتمرًا ترويجيًا في الرياض.
  • مريم بنت محمد بن زايد: “اليوم الإماراتي للتعليم” رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد: «اليوم الإماراتي للتعليم» رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد: "اليوم الإماراتي للتعليم" رسالة تقدير لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد : “اليوم الإماراتي للتعليم” رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • تغور «البوليتزر» من وش نتنياهو!
  • أخفوا جريمتهم بمستودع أخشاب.. ضبط عمالة تغش في منتجات الإنارة بالرياض
  • ضبط عمالة تغش منتجات الإنارة في مستودع للأخشاب.. فيديو
  • بالفيديو.. مراسل القاهرة الإخبارية: اللبنانيون لم يذوقوا النوم الساعات الماضية