بايدن: أشعر بخيبة أمل لعدم حضور الرئيس تشي قمة العشرين
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الأحد، إنه يشعر بخيبة أمل لعدم حضور نظيره الصيني تشي جين بينج قمة قادة مجموعة العشرين في الهند، لكنه أضاف أنه "سيتمكن من رؤيته".
وأضاف بايدن: دون خوض في تفاصيل، أشعر بخيبة أمل، لكنني سأتمكن من رؤيته.
أخبار متعلقة بقرار من "زيلينسكي".. تعيين وزير دفاع جديد لأوكرانياالرئيس الأوكراني يتحرك لإقالة وزير الدفاعبايدن يتمنى حضور تشيكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أعرب عن أمله في أن يحضر نظيره الصيني تشي جين بينج، قمة مجموعة العشرين، وسط تقارير بأن الزعيم الصيني لن يحضر القمة.
ووفقًا لوكالة بلومبرج للأنباء، قال بايدن لدى سؤاله عما إذا كان يتوقع حضور تشي إلى الهند: "الإجابة هي أنني آمل أن يحضر".
أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن أمله في أن يحضر نظيره الصيني تشي جين بينج، قمة مجموعة العشرين المقررة الأسبوع المقبل في نيودلهي، وسط تقارير بأن الزعيم الصيني لن يحضر القمة.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/MAPRzaZQW7 pic.twitter.com/7JLRs3K3AJ— صحيفة اليوم (@alyaum) August 31, 2023خطوة نحو تحسين العلاقات
ثارت آمال عريضة في الولايات المتحدة بأن تكون القمة، الخطوة التالية لمحاولات تحسين العلاقات بين واشنطن وبكين.
وخلال قمة العام الماضي في بالي بإندونيسيا، عقد بايدن وشي اجتماعًا موسعًا، وأشارا إلى استعدادهما للتعاون في نطاق من القضايا، غير أن هذا المسار تبدل إثر تحليق بالون تجسس صيني في سماء أمريكا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس رويترز جو بايدن العلاقات الأمريكية الصينية
إقرأ أيضاً:
ترامب يصف اجتماعه مع زيلينسكي بالإيجابي ويشعر بخيبة أمل بسبب بوتين
خيبة أمل، هكذا وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شعوره إزاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بينما أكد على النقيض أن اجتماعه مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في الفاتيكان جرى بشكل إيجابي، مشيرا إلى أن زيلينسكي أصبح أكثر استعدادا للتفاوض والتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب مع روسيا.
جاء ذلك في تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «ترامب يصف اجتماعه مع زيلينسكي بالإيجابي ويشعر بخيبة أمل بسبب بوتين»، مسلطًا الضوء على قرب التوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب.
وأشار التقرير إلى أن تصريحات ترامب جاءت في وقت أكد فيه أن الأيام القليلة المقبلة ستكون حاسمة لتحديد مدى التقدم في مسار التسوية، مشددا على ضرورة وقف إطلاق النار وتحقيق اتفاق يضع حدا للنزاع المستمر.
ميدانيا، لا تزال العمليات العسكرية مستمرة على الأرض، حيث أعلن زيلينسكي أن القوات الأوكرانية تواصل تنفيذ مهامها داخل الأراضي الروسية وتحديدا في إقليمي كورسك وبلغرود، مشددا على أهمية الحفاظ على هذا الوجود لدعم جهود الدبلوماسية.
من جانبها، أعلنت روسيا أنها أنهت ما وصفته بعملية تطهير الحدود، مؤكدة طرد القوات الأوكرانية بشكل كامل من كورسك وهو ما اعتبرته موسكو نصرا عسكريا كبيرا، في حين نفت كييف هذه الرواية وأكدت استمرار وجودها في بعض المناطق.