مسؤول يكشف دور العليمي في صفقة الاتصالات
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
YNP _ عدن :
كشف مسؤول في حكومة معين عبدالملك ، عن دور أساسي لرئيس مجلس القيادة المشكل من السعودية في تمرير صفقة تسليم الاتصالات في عدن وبقية المحافظات الجنوبية للإمارات .
وقال السفير اليمني السابق في الأردن علي العمراني ، في تدوينة على منصة (إكس) : " يستطيع رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي إيقاف اتفاقية شركة الإتصالات NX فوراً بإصدار توجيه لرئيس الوزراء .
وأضاف : " العليمي هو الذي وجه الوزير بالتوقيع على الاتفاقية، بالاتصال به عندما كان العليمي في زيارة لأبو ظبي " .
والأحد وصل فريق مشترك من مهندسي شركة NX الإماراتية وشركة Cyberint Technologies الاسرائيلية على متن طائرة خاصة إلى عدن لإجراء أعمال مسح وتقييم لاختيار مواقع نصب المحطات تمهيداً لسيطرة الشركة الإماراتية على قطاع الاتصالات في عدن وغيرها من المحافظات الجنوبية .
الإمارات السعودية المجلس الانتقالي الجنوبي رشاد العليميالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس الإمارات السعودية المجلس الانتقالي الجنوبي رشاد العليمي
إقرأ أيضاً:
مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنود للقتال
(CNN)-- قال مستشار الأمن القومي في كوريا الجنوبية، شين وون سيك، إنه من المعتقد أن روسيا أعطت كوريا الشمالية معدات دفاع جوي وصواريخ مضادة للطائرات مقابل إرسال بيونغ يانغ قوات لخوض حرب موسكو مع أوكرانيا، وذلك بتصريح أدلى به لشبكة الإذاعة المحلية SBS، الجمعة.
وأضاف شين: "ندرك أن كوريا الشمالية تم تزويدها بمعدات وصواريخ مضادة للطائرات لتكملة دفاعها الجوي الضعيف في بيونغ يانغ"، مشيرا إلى أن حزمة الإمدادات الروسية تشمل أيضا الدعم الاقتصادي وتكنولوجيا الأقمار الصناعية للتجسس العسكري.
وتابع مستشار الأمن القومي قائلا إنه "لم يتم إرسال قوات إضافية إلى روسيا".
وقال نائبان في البرلمان الكوري الجنوبي، الأربعاء، نقلاً عن إحاطة من وكالة التجسس الكورية الجنوبية، إنه من المعتقد أن ما يقرب من 11 ألف جندي كوري شمالي تم نشرهم في منطقة كورسك الروسية، وقد شارك بعضهم بالفعل في معارك ضد أوكرانيا.
ويذكر أن روسيا وكوريا الشمالية، وكلتهما منبوذتان من الغرب، أقامتا علاقات ودية متزايدة منذ غزو موسكو لأوكرانيا، وفي يونيو/ حزيران، وقعت الدولتان اتفاقية دفاعية تاريخية وتعهدتا باستخدام كل الوسائل المتاحة لتقديم المساعدة العسكرية الفورية في حالة تعرض كل منهما لهجوم.
واتهمت حكومات متعددة بيونغ يانغ بتزويد موسكو بالأسلحة لحربها الطاحنة في أوكرانيا، وهي التهمة التي نفتها الدولتان، رغم الأدلة المهمة على مثل هذه التحويلات، وساعدت شحنات الأسلحة، التي تشمل آلاف الأطنان من الذخائر، روسيا في تجديد مخزوناتها المتضائلة في حرب حيث كانت القوات الأوكرانية أقل تسليحًا وعددا.
وفي الوقت نفسه، يُعتقد أن كوريا الشمالية التي تعاني من ضائقة مالية تلقت الغذاء وغيره من الضروريات في المقابل، وتسعى الدولة المنعزلة أيضًا إلى تطوير برامجها الفضائية والصاروخية والنووية غير القانونية.