يشارك الإسعاف الوطني في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2023 المقام حاليا في أبوظبي بهدف التعريف بدوره في خدمة المجتمع وإنقاذ الأرواح، وتعزيز ثقافة الإسعاف بين الزوار. 
وتشمل مشاركة الاسعاف الوطني استعراض مميزات آليات الإسعاف وأحدث التقنيات والمعدات المستخدمة في الإجراءات الإسعافية، إضافة إلى تقديم ورش توعوية تفاعلية تهدف إلى التأكيد على أهمية بناء وترسيخ ثقافة الإسعاف في المجتمع، ونشر الوعي بخطوات الإسعافات الأولية وكيفية طلب خدمات الإسعاف في حالات الطوارئ.

وتتضمن هذه الورش تدريبًا عمليًا على إجراءات إنعاش القلب باستخدام اليدين، والتي يمكن تنفيذها في حالات توقف القلب، مما يوضح أهمية الوعي الإسعافي في كيفية التعامل مع حالات الطوارئ عبر إجراءات بسيطة من شأنها انقاذ حياة الأشخاص.

أخبار ذات صلة حمدان بن زايد: الإمارات تحافظ على تراثها الغني والقيِّم انطلاق «الصيد والفروسية» والاستدامة تتصدر الفعاليات المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإسعاف الوطني معرض أبوظبي للصيد والفروسية

إقرأ أيضاً:

أستاذ اجتماع: ثقافة التريند تتعارض مع القيم الأخلاقية وهدفها الشهرة والربح السريع

أكد الدكتور وليد رشاد، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أن التغيير هو سنة الحياة، ولكنه قد يكون إيجابيًا أو سلبيًا، مشددا على أهمية التمسك بالقيم والأخلاق في المجتمع مهما كانت الظروف.

خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أشار رشاد إلى أن السمة السائدة حاليًا في المجتمع هي العنف، حيث شهدت العديد من المحافظات جرائم قتل بشعة، مثل حادثة قتل طالبة المنصورة وطالب بورسعيد وابنة قتلت والدتها.

عمرو يوسف ومي عز الدين في المركز الثالث عالميا في تريند تويتر والثاني سعوديًا ب"قلبي وأشباحه" محمد منير تريند "جوجل" وعشاقه يتمنون له السلامة والصحة

وأضاف وليد رشاد أن العلاقات الاجتماعية تعاني من التفكك في الوقت الراهن، ما أسهم في زيادة الجرائم، إضافة إلى تراجع المسؤوليات الاجتماعية بين الأفراد وانتشار الفردية والأنانية.

وأوضح رشاد أن التطور الكبير في التكنولوجيا أسهم في انتشار العنف في المجتمع، وأن فقدان الأمان أدى إلى فقدان الثقة، ما زاد من حدة هذه الظاهرة.

كما أكد وليد رشاد أن الأسرة تتحمل المسؤولية الأساسية عن جرائم القتل التي يرتكبها الأطفال أو الطلاب، مشيرًا إلى أن غياب التربية السليمة والمسؤولية، إضافة إلى نقص الحوار الفعّال، أدى إلى توجه الأبناء نحو التكنولوجيا واستكشاف محتوى عنيف.

ونوه وليد رشاد إلى أن ثقافة التريند التي أصبحت شائعة في مجتمعنا تتعارض مع المعايير والقيم الأخلاقية التي نشأنا عليها، كما أن الدافع الرئيسي وراء هذه الثقافة هو الرغبة في الشهرة والربح السريع. 

 

مقالات مشابهة

  • أستاذ اجتماع: ثقافة التريند تتعارض مع القيم الأخلاقية وهدفها الشهرة والربح السريع
  • وليد رشاد يكشف العلاقة بين ثقافة التريند والجرائم .. فيديو
  • التوعية عن أهمية الترشيد ضمن فعاليات لقصور الثقافة بالغربية
  • وزير البترول يشارك في افتتاح معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي «أديبك 2024»
  • المركز الوطني للقلب بنغازي يجري 76 عملية بنسبة نجاح 97.5%
  • أبوظبي تعزز ثقافة التطوع لدعم الجهود البيئية
  • هيئة البيئة – أبوظبي تعزِّز ثقافة التطوُّع لدعم الجهود البيئية
  • المركز الوطني للقلب بنغازي يجري 76 عملية قلب مفتوح
  • ثقافة الدمام تُطلق معرض “جاهز للعرض”
  • أكد أهمية تعزيز السلم والوئام.. شيخ الأزهر يستقبل وزير التسامح الإماراتي