صحيفة البلاد:
2025-02-02@07:38:08 GMT

اليوم.. المنافسة تشتد برموز الـ “جذاع” الأربعة

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

اليوم.. المنافسة تشتد برموز الـ “جذاع” الأربعة

متابعة – هاني البشر

ترتفع وتيرة المنافسة في مهرجان ولي العهد للهجن اليوم الاثنين، عندما تستكمل أشواط رموز المهرجان، وذلك بإقامة أشواط رموز فئة الـ “جذاع” الأربعة، ثالث الفئات المعتمدة، وقبل أربعة أيام من ختام المهرجان الخميس المقبل.
وقد انطلقت فعاليات المهرجان في اليوم الأول من شهر أغسطس الجاري، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- فيما بدأت المرحلة النهائية في الـ 28 من أغسطس الماضي.


وتبلغ مجموع جوائز فئة الـ “جذاع” 4.4 مليون ريال، حيث تبلغ قيمة جوائز شوطي (بكار مفتوح وعام) 700 ألف للمركز الأول، و250 ألف للثاني، و150 ألف للثالث، و100 ألف للمركز الرابع، فيما يحصل صاحب المركز الخامس على 75 ألفًا، فيما تبلغ قيمة جوائز شوطي (قعدان مفتوح وعام) 500 ألف لصاحب المركز الأول، و200 ألف للمركز الثاني، و100 ألف للمركز الثالث، و75 ألف للمركز الرابع، و50 ألف لصاحب المركز الخامس.
وكانت الرموز الثمانية الأولى في المهرجان، قد حصلت عليها المطية “نبراس” لمالكها الشيخ ناصر بن حمد بن عيسى آل خليفة من مملكة البحرين، والمطية “وقاد” لمالكها الإماراتي راشد محمد مروشد، والمطية “سنداله” لمالكها سفر بن مبلش البقمي، والمطية “غرابيل” لمالكها فيصل بن شريم المري، ضمن فئة الـ “حقايق”، فيما حققت المطية “خطيرة” لمالكها الشيخ ناصر بن حمد بن عيسى آل خليفة، والمطية “منسوج” لهجن الشحانية من قطر، والمطية “سحاب” لمالكها العماني علي الزرعي، والمطية “مرعب” لمالكها عاطف عطية القرشي ضمن فئة الـ “لقايا”.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مهرجان ولي العهد للهجن ألف للمرکز فئة الـ

إقرأ أيضاً:

برنامج الأغذية العالمي يحذر من عرقلة الجهود الإنسانية في السودان فيما يحاول توسيع عملياته

حذر برنامج الأغذية العالمي من أن تصاعد القتال والعرقلة التعسفية للقوافل الإنسانية يعيقان حركة المساعدات التي تشتد الحاجة إليها، فيما تحاول الوكالة الأممية توسيع مساعداتها لملايين الأشخاص في جميع أنحاء السودان.

وفي بيان صدر اليوم الخميس، قال البرنامج إنه يهدف إلى مضاعفة عدد الأشخاص الذين يدعمهم في البلاد بمقدار 3 مرات ليصل إلى سبعة ملايين شخص، مضيفا أن أولويته القصوى هي تقديم المساعدة المنقذة للحياة للمواقع "التي تواجه المجاعة أو تتأرجح على شفاها".

ومنذ إطلاق موجة واسعة النطاق من المساعدات الغذائية في أواخر عام 2024، تمكن البرنامج من الوصول إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها، بما في ذلك مخيم زمزم في شمال دارفور وجنوب الخرطوم وجبيش في غرب كردفان.

كما وصل البرنامج هذا الشهر إلى ود مدني في ولاية الجزيرة بعد أن أصبحت المدينة آمنة بما يكفي لدخول الشاحنات. وقد تلقى أكثر من 2.5 مليون شخص شهريا مساعدات غذائية وتغذوية في الربع الأخير من عام 2024، بما في ذلك العديد منهم لأول مرة منذ بدء الصراع.

وفي هذا السياق، قال مدير مكتب السودان بالإنابة أليكس ماريانيلي: "حققنا اختراقات كبيرة في توصيل المساعدات إلى المناطق التي صعب الوصول إليها في الأشهر الثلاثة الماضية، لكن لا يمكن أن تكون هذه أحداثا لمرة واحدة. نحن بحاجة ماسة إلى الحصول على تدفق مستمر من المساعدات للأسر في أكثر المناطق تضررا، والتي كانت أيضا الأكثر صعوبة في الوصول إليها".

وأشار البرنامج إلى أن قافلة مكونة من 40 شاحنة تقريبا متجهة إلى مناطق تعاني بالفعل أو معرضة لخطر المجاعة في دارفور استغرقت وقتا أطول بثلاث مرات للوصول إلى وجهتها بسبب تدخلات قوات الدعم السريع - التي احتجزت القافلة لأسابيع مرتين ووضعت متطلبات الحصول على الموافقات والتفتيشات الجديدة ومطالب إضافية.

كما أن أزمة السيولة في السودان أثرت على توزيعات البرنامج النقدية والعينية لأكثر من أربعة ملايين شخص، حيث تأخرت لأكثر من شهر بسبب نقص الأوراق النقدية الكافية لدفع أجور الحمالين لتحميل الشاحنات. وقد أدت الجهود الأخيرة التي بذلها البنك المركزي السوداني ووزارة المالية لتخفيف الأزمة وزيادة توافر النقد إلى استئناف عمليات البرنامج تدريجيا.

ودعا برنامج الأغذية العالمي جميع الأطراف على الأرض في السودان إلى إزالة جميع الحواجز والعقبات غير الضرورية التي تمنع الاستجابة الإنسانية الكاملة لأزمة الجوع المتزايدة في السودان. وشدد على ضرورة احترام حياد واستقلال العاملين في مجال الإغاثة والعمل الإنساني، وضمان المرور الآمن للمساعدات الإنسانية إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها والتي ضربتها المجاعة.

جدير بالذكر أن السودان يواجه وضعا إنسانيا كارثيا حيث يواجه حوالي 24.6 مليون شخص - ما يقرب من نصف سكان البلاد - انعدام الأمن الغذائي الحاد. وهناك 27 منطقة في مختلف أنحاء السودان تعاني من المجاعة أو معرضة لخطر المجاعة، في حين يعاني أكثر من ثلث الأطفال في المناطق الأكثر تضررا من سوء التغذية الحاد، وهو ما يفوق بكثير عتبة إعلان المجاعة.

الأمم المتحدة:  

مقالات مشابهة

  • غدًا إغلاق التسجيل لشوطي “حيل وزمول”
  • «شباب المنيا» تنظم زيارة للمركز الاستكشافي للعلوم بمشاركة 33 شابا فتاة
  • حماس تستهزئ برموز ألوية العدو “جباليا قبر جفعاتي”
  • فضيحة.. انبوب كبير لنهب النفط من “ميناء الضبة” فيما الكهرباء مقطوعة عنه 
  • المركز المسيحي الإسلامي بالأسقفية يشارك فى حفل توزيع جوائز السمان للحوار الديني
  • برنامج الأغذية العالمي يحذر من عرقلة الجهود الإنسانية في السودان فيما يحاول توسيع عملياته
  • المركز المسيحي الإسلامي بالأسقفية يشهد حفل توزيع جوائز علي السمان للحوار الديني
  • زاخو يفوز على النجف ويتقدم للمركز الثالث بالدوري العراقي
  •  في ختام اليوم الرابع| الإمارات في صدارة قائمة كؤوس مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن
  • "القاهرة للكتاب" يحتفي برموز الفن المصري