النجار: نشاطي سياحي عالمي بعد الخروج من أزمة كورونا.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال مصطفي النجار، الخبير السياحي، إن في عام 2010 وصل عدد السائحين في مصر 14.7 مليون سائح وهذه كانت أعلي نسبة لدخول السائحين داخل مصر، مشيراً إلى أن الدولة المصرية لا تعلن عدد السياح الذين يدخلون إلي مصر للسياحة بسبب دواعي أمنية.
. وهذه شروط ومصروفات الطلاب الوافدين للدراسة بجامعة القاهرة
وأضاف "النجار" خلال مداخلة هاتفية في برنامج "٩٠ دقيقة" المذاع علي قناة "المحور" الفضائية، أن هناك حركة سياحية في العالم أجمع بعد الخروج من أزمة كورونا، موضحاً أن هناك زيادة في الحركة السياحية العالمية وليست مصر فقط.
وتابع مصطفي النجار، أن السياحة في مصر رخيصة عالمياً وهذا ما يشجع السياح للذهب إلي مصر حتي يستطيعوا أن يروا أماكن أثرية وسياحية وترفيهية بسعر قليل ومنخفض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحركة السياحية الخبير السياحى الدولة المصرية السياحة في مصر السياحية العالمية قناة المحور
إقرأ أيضاً:
مياه الفيوم تنظم ندوات توعوية بالتعاون مع قصر الثقافة لنشر الوعي المائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم عن تعاونها مع قصر ثقافة الفيوم لتنفيذ سلسلة من الفعاليات التوعوية الموجهة لمختلف فئات المجتمع، وذلك في إطار جهودها لتعزيز الوعي بأهمية ترشيد استهلاك المياه.
تهدف المبادرة إلى نشر ثقافة الحفاظ على الموارد المائية عبر ندوات تثقيفية، وورش عمل، ومعارض فنية، إلى جانب عروض مسرحية تسلط الضوء على مخاطر الإسراف في المياه وتأثيره على البيئة والمجتمع.
وقال المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس مجلس إدارة الشركة، أن هذا التعاون يأتي ضمن استراتيجية الشركة لتعزيز الشراكة المجتمعية، من خلال التواصل مع المؤسسات الثقافية والتعليمية لترسيخ الوعي المائي، خاصة بين الأطفال والشباب باعتبارهم قادة المستقبل.
وأشار إلى تنفيذ عدد من الندوات التوعوية في مكتبة الفيوم العامة ومدرسة سيلا الإعدادية، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المواطنين.
وأشاد النجار بالتعاون الفعال بين الشركة وقصر ثقافة الفيوم، مؤكدًا أن الثقافة تلعب دورًا رئيسيًا في تعديل السلوكيات السلبية وتعزيز القيم الإيجابية.
كما شدد على أهمية استمرار حملات التوعية الميدانية والأنشطة الثقافية لضمان ترسيخ ثقافة ترشيد استهلاك المياه والحفاظ على الموارد المائية للأجيال القادمة.