غالية بن علي: محكى القلعة يمثل لي "حضرة وليس حفلة".. والأغنيات من تلحيني
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أعربت الفنانة التونسية غالية بن علي، عن سعادتها وحماسها للمشاركة في مهرجان القلعة للموسيقى والغناء، لافتة إلى أن جائحة كورونا حرمت الفنانين والجمهور من الالتقاء لعامين، ولا أحد يفهم ماذا حدث.
في أحضان التاريخوقالت الفنانة غالية بن علي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر فضائية "الحياة"، مساء اليوم الأحد، إنها عائدة للمشاركة في مهرجان القلعة بكل فرح، مؤكدة أنها في هذا المهرجان تكون في أحضان التاريخ والعراقة، ودون بذل مجهود يكونوا في حالة بهجة بالحفلات.
وأضافت الفنانة التونسية، أن محكى يمثل لها رحلة وحاجة حلوة، واصفة المشهد بأنه يمثل لها "حضرة وليس حفلة"، موضحة أنها حضرت للحفل بمجموعة أغنيات جديدة، منها أغنيتين من تلحينها، وأغنية "لاموني اللي غاروا مني" حيث الجمهور يطلبها ويحبها ونضعها لآخر الحفلة.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتساب أغنيات من تلحينيوأشارت إلى أن جميع الأغنيات التي ستقدمها من تلحينها وشاركت في تأليف بعضها، وذلك بجانب أغنيات أم كلثوم وعبد الوهاب، موضحة أنها كتبت أغنية "فيلم مصري"، وأغنية "أشواق وسلامات"، وأغنية "باسط الطرقات"، مضيفة أنها تعاونت مع شعراء من مصر وتونس وسوريا وغيرها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غالية بن علي مهرجان القلعة للموسيقى والغناء كورونا
إقرأ أيضاً:
المشاط: برنامج نوفي يمثل أحد أهم المبادرات التي أطلقتها مصر
قالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدوليّ، إن برنامج (نُوَفِّي)، يمثل أحد أهم المبادرات التي أطلقتها مصر خلال قمة العمل المناخي في عام 2022.
وأضافت خلال فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثانى لبرنامج نوفي، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن الحكومة المصرية عملت جاهدة خلال الأعوام الماضية خاصة مع رئاستها لمؤتمر المناخ cop27، على تقديم آلية مبتكرة وأكثر شمولاً وقابلية للتطبيق في مختلف النظم الاقتصادية والاجتماعية وبيئات الأعمال والأسواق الناشئة من الاستخدام الأمثل للموارد الإنمائية، وتحقق المرونة في مواجهة التغيرات المناخية بالتركيز على تنمية الإنسان في المقدمة.
وتابعت: لذا قامت مصر بإطلاق مبادرتين للرئاسة المصرية، وهما "دليل شرم الشيخ للتمويل العادل" والمنصة الوطنية – برنامج "نُوَفِّي"؛ بهدف وضع أطر عملية للانتقال من مرحلة التعهدات إلى مرحلة التنفيذ، وذلك بمشاركة شركاء التنمية الثنائيين ومتعددي الأطراف، لافتة إلى أن الفعاليات ستشهد إلقاء الضوء علي أبرز الإنجازات المحققة على مستوى كل محور من محاور المنصة الوطنية برنامج نوفي.
وأوضحت أن التقديرات العالمية تشير إلى أن فجوة التمويل المناخي تتسع بشكل متزايد، وأن جهود التكيف والتخفيف من آثار التغيرات المناخية تتطلب استثمارات إضافية تصل إلى 366 مليار دولار سنويًا في البلاد النامية، التي تعد الأكثر تأثرًا بالتغيرات المناخية.
400 مليار دولار سنويًا لمواجهة التغيرات المناخيةولفتت إلى أن متطلبات القارة الإفريقية قدرت أنها تحتاج تمويل يقدر بنحو 2.7 تريليون دولار بحلول 2030، أي ما يعادل 400 مليار دولار سنويًا، فالتحدي قائم يفوق قدرات الدول النامية.
ولفتت إلى أن التوترات الجيوسياسية والأزمات الاقتصادية تزيد من حدة التغيرات المناخية، مما يتطلب تمويلًا مكثفًا لدعم الدول النامية ومشروعات التكيف.