الثورة نت../

دعت الشركة اليمنية للغاز المواطنين الساكنين بجوار موقع حادث انفجار مقطورة الغاز في حوش شركة يمن غاز بالقرب من جولة آية بأمانة العاصمة، إلى الابتعاد عن المنطقة المحيطة بمكان الحريق حتى يتم السيطرة عليه حفاظا على سلامتهم.

وأوضحت الشركة في بيان صادر عنها تلقت وكالة (سبأ) نسخة منه، أنها قامت بالتنسيق مع الدفاع المدني والجهات ذات العلاقة لإخماد الحريق.

وطمأنت الشركة المواطنين بأنه لديها كميات كافية من الغاز المنزلي لتغطية احتياجاتهم من هذا المادة، وأن هذا الحادث لا يؤثر على الجانب التمويني للغاز في أمانة العاصمة.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الخطاطبة يتحدّث عن تخوّفات المواطنين من أسطوانات الغاز البلاستيكية

#سواليف

كتب . #نادر_الخطاطبة

نحترم آراء #خبراء مشتقات ومنتجات #النفط من نواحي ابداء الرأي حول الاسواق، وسلاسل التوريد والأسعار، وتذبذبها صعودا ونزولا، وجودة المشتقات والمفاضلة بينها من نواحي مصادر الانتاج، وسلاسل التوريد، والاكتشافات النفطية، وجدواها من نواحي الاستثمار انتاجيا، لكن لا أجد رابطا بين هذه الخبرات، والاستعانة بها للترويج لاسطوانات الغاز البلاستيكية، وتفضيلها على الحديدية، من حيث خامات التصنيع، وجودتها، وقدراتها على التحمل، درجة عدم الانفجار بحالة نشوب الحرائق، وحتى انه يمكن ان يطلق عليها الرصاص، دون أن يحدث لها أي شيء.

اكاد اظن اننا نتفرد بالحالة الاردنية بمفهوم “الخبير الشامل” الذي تجده صباحا على محطة اعلامية، يحلل سياسيا دوافع الرئيس الأمريكي للسيطرة على بقع جغرافية عالميا، لدواع اقتصادية، تحت غطاء امن الولايات المتحدة الأمريكية، وفي المساء يحلل على محطة اخرى فوائد الرضاعة الطبيعية لصحة الطفل، ودورها الوقائي من سرطان الثدي، غير مستبعد استمرارية ضرورة التمسك بشعار، ( اوعدينا تفحصي) ..

مقالات ذات صلة الطاقة النيابية تناقش اليوم اعتماد أسطوانات الغاز البلاستيكية 2025/02/23

وبعيدا عن السلامة العامة، والتحوطات من #الانفجارات للإسطوانات الحديدية، والآمنة بالبلاستيكية، ورغم تاكيدات ان الحديد والبلاستيك، سيستخدمان الى جانب بعضهما البعض، وللمستهلك حرية الاختيار، فتخوفات #المواطن مردها عدم ثقة بهذه التصريحات، معتقدا ان الحديد سيتلاشى شيئا فشيئا من السوق لصالح الجديد البلاستيكي، عبر تغييب عملية الموازنة في التوزيع بين الصنفين، ليجد نفسه مضطرا نهاية المطاف الى شراء اسطوانات جديدة.

بقي القول، ان مبررات إدخال البلاستيك، بالأمان والسلامة العامة، تحتاج إلى حجة رقمية تدعمها من نواحي احصاء الحوادث الناجمة عن #اسطوانات_الغاز الحالية، وان كان وجودها يشكل خطورة حقيقية، علما ان السوق الاردني يوجد فيه سبعة ملايين اسطوانة حديدية حاليا، قيمتها تقدر بـ 300 مليون دينار وفق تصريحات رسمية ..

مقالات مشابهة

  • الخطاطبة يتحدّث عن تخوّفات المواطنين من أسطوانات الغاز البلاستيكية
  • عصابة مسلحة تتقطع على تموينات الغاز في ريف تعز
  • موريتانيا تبدأ بتصدير أولى الشحنات.. تفاصيل أبرز قطب للغاز المسال في غرب أفريقيا
  • موريتانيا تبدأ تصدير أولى الشحنات.. هذه تفاصيل أبرز قطب للغاز المسال غرب أفريقيا
  • ضبط رئيس مجلس إدارة شركة متهم بالنصب على المواطنين
  • الشركة اليمنية للغاز تحسم الجدل بشأن تهريب الغاز!
  • بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج
  • “الشركة اليمنية للغاز” تعلن تغطية احتياجات السوق من الغاز المنزلي قبل رمضان
  • مدير عام تعبئة وخدمات الغاز المهندس (أنمار علي حسين) يطلع ميدانياً على الأعمال المدنية في الشركة
  • بعد النفط.. تهريب واسع للغاز من حضرموت إلى الصومال