مصطفى كامل متوعدا حمو بيكا وعمر كمال: "مصيرهم هيكون زي كزبرة" (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
انتقد الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، تغيير عمر كمال وحمو بيكا لكلمات أغنية "إنتي معلمة" إلى "إنتي معفنة"، قائلا: "ده تهريج".
قطاع الأعمال يزف بشرى سارة عن أسعار السجائر في مصر "الضرورات تبيح المحظورات".. أستاذ زراعة يكشف سبب ارتفاع أسعار الخضروات تفاصيل أزمة عمر كمال وحمو بيكاوأشار كامل، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، مساء الأحد، إلى أنه قرر إيقاف الاثنين أسبوع عن الغناء، ولا رجعة في القرار، مضيفا: "حمو بيكا بيبكي في التليفون وقولته أنا أعطيتك الفرصة، ليه محترمتش الإقرار والتعهد، قالي أقسم بالله مش هتحصل تاني".
وأوضح ان غرم كل منهما 50 ألف جنيه، بجانب الإيقاف لمدة أسبوع، معلقا: "مش فارق معاهم الغرامة، هما عايزين يشتغلوا.. وأقسمت لهم بالله لو تكرر ما فعله سيكون مصيرهم مصير كزبرة".
ولفت إلى أنه تعرض للهجوم منذ قراره بالسماح لمؤديين المهرجانات بالغناء، معقبا: "أنا بقعد معاهم زي أولادي وبنصحهم، وهما بيحبوني وأنا بحبهم، ولكنهم عايزين يستسهلوا يمكن يكونوا تريند"، منوها بأنه يوقع عقوبة لمن يقوم بفعل غير لائق على المسرح، مؤكدا أنه يعمل على الحفاظ على مستوى الفن المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية عمر كمال وحمو بيكا المهرجانات
إقرأ أيضاً:
ساكنة الحوز يستعدون لمواجهة مصيرهم المجهول، مع اقتراب نهاية فترة الدعم الاستثنائي الذي قررته الحكومة
بقلم شعيب متوكل
لا يزال المتضررون اجتماعيا واقتصاديا من زلزال الحوز ، ينتظرون البث في مطالبهم بتمديد الدعم الاستعجالي الاستثنائي ، الخاص بمن هُدِم منزله جزئيا أو كليا، بسبب الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز قبل 17 شهرا ، حيث أن معظم الأسر المتضررة استفادت من مبلغ شهري قدره (2500 درهم)، طوال هذه المدة، وذلك للتخفيف من معاناتهم.
إلا أن سكان الحوز لم يستعيدوا عافيتهم بعد، فلا زالت المعاناة قائمة طوال هذه المدة، وإلى الآن، لا تزال آثار الكارثة جلية للعيان، والكثيرون من الأسر لا يزالون عالقين في الخيام، دون التمكن من العودة إلى منازلهم المنهارة جزئيا أو كليا. وذلك لأن عملية الإعمار تسير ببطء شديد، وفق المعلومات التي عايناها وتصل إلينا، بينما تقول السلطات أنها تسارع الزمن لإعادة الحياة للمناطق التي طالها الدمار، إلا أن هذه الجهود تبقى غير كافية نظرا لحجم الكارثة التي حلت بالمنطقة.
وفي ظل هذه النكبة التي يعرفها سكان الحوز، ترى الحكومة أن الدعم الاستثنائي يجب أن يتوقف في حدود 18 شهراً ، في حين أن هذا اعتبار خاطئ وفيه سوء لتقدير حجم الأزمة التي حلت بالمنطقة وأصحبها. على كافة الأصعدة، سواء على المستوى الاجتماعي والاقتصادي والفلاحي والهيكلي و النفسي ….
وتبقى هذه المدة التي لا تفصلنا سوى بضعة أيام على انتهائها، لم ولن تكون كافية في ظل تضرر الأنشطة الاقتصادية لمعظم الدواوير والتي كانت تعاني قبل الزلزال،وتضاعفت معاناتها بعده. بل ستزيد من تعميق الأزمة أكثر، وانعكاسها على أصعدة أخرى قد تكون أكثر خطورة.