أوكرانيا تتوقع موعدا لنشر مقاتلات إف-16 المتطورة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال وزير الدفاع الأوكراني المقال أولكسي ريزنيكوف، الأحد، إنه يتوقع أن يتم نشر مقاتلات إف-16 المتطورة، الموردة من جانب حلفاء أوكرانيا بحلول الربيع المقبل.
في مقابلة مع وكالة "يوكرينفورم" الأوكرانية الحكومية للأنباء، نُشرت الأحد قبل إقالته، قال ريزنيكوف إنه يجب تدريب الطيارين على المقاتلات، وإجراء صيانة على البنية التحتية ومرافق الصيانة.
وقال إنه، نتيجة لذلك، سيتم على الأرجح نشر الطائرات فعليا على خطوط الجبهة في الربيع.
تعهدت هولندا والدنمارك والنرويج لأوكرانيا بتزويدها بالطائرات.
وقال ريزنيكوف إنه تعين عليه كتابة العديد من رسائل التطمين بأن أسلحة حلف شمال الأطلسي "الناتو" تلك، لن تُستخدم إلا لأغراض دفاعية.
وتحذر روسيا من أن المقاتلات ستؤدي إلى تصعيد أكثر للصراع.
ونجحت أوكرانيا، حتى الآن، في ضمان الحصول على 50 طائرة من طراظ "إف-16" على الأقل. أخبار ذات صلة تعيين وزير جديد للدفاع في أوكرانيا روسيا تؤكد قصف ميناء.. والقضاء على عشرات الجنود الأوكرانيين المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أوكرانيا إف 16 أوليكسي ريزنيكوف
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المجري: السلام في أوكرانيا يقترب مع تولي ترامب منصبه
أكد وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو، أن الهجوم الإرهابي ضد الجنرال الروسي كيريلوف قد يعوق التسوية في أوكرانيا.
وأوضح وزير الخارجية المجري، في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، أن فرص السلام بأوكرانيا ستكون أقرب عند تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لمنصبه.
وقال وزير الخارجية المجري: "لأننا نريد السلام في أوكرانيا، ولأننا نريد تجنب أي خطر للتصعيد، فإننا نعتبر كل هذه القضايا مثيرة للقلق، لماذا؟ لأن كل هذه الخطوات تحمل خطر التصعيد، وهذا ما قلته لكم سابقًا: إذا حدث تصعيد قبل 20 يناير (تنصيب دونالد ترامب)، فمن الممكن أن يكون له تأثير سلبي للغاية على فرص التوصل إلى السلام في أقرب وقت ممكن بعد 20 يناير".
في سياق آخر، أشار سيارتو في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، إلى أن المجر تدرس سبل تسوية المدفوعات مع "روساتوم" لبناء محطة "باكش-2" للطاقة النووية.
وأوضح أن إدراج "غازبروم بنك" في قائمة عقوبات الخزانة الأمريكية يهدد مشروع محطة الطاقة "باكش-2" في هنغاريا وهذا مدعاة للقلق.
وقال إن رفض الولايات المتحدة السماح لهنغاريا بالعمل مع شركة "غازبروم بنك" لبناء محطة" باكش 2" هو انتقام سياسي.