ظاهرة "زبد البحر" تسيطر على الشواطئ.. رغوة بيضاء وليست مضرة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية، عددًا من الصور توضح سيطرة "زبد البحر" على شواطئ بورسعيد، ونشر عدد كبير من رواد منصات التواصل الاجتماعي هذه الصور التي توضح سيطرة ظاهرة زبد البحر على الشاطئ.
ظاهرة زبد البحر على الشاطئوأثارت هذه الظاهرة "زبد البحر"، والتي انتشرت بكثرة على شواطئ بورسعيد حيرة عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعين، والمصطافين على الشواطئ، حيث إن الكثير يتساءل عن هذه الظاهرة وأسباب حدوث.
عدد من المعلومات عن ظاهرة زبد البحر:
ــ عبارة عن رغوة بيضاء رقيقة تحتوي على ملايين الفقاعات
ــ رغوة بيضاء تقع على سطح الشواطئ أو بدايات الماء
ــ يتكون زبد البحر نتيجة بعض الظواهر الطبيعية والكيميائية
ــ زبد البحر ينتج عن كثرة الشوائب المكونة في الماء
ــ يتشكل زبد البحر نتيجة هياج المحيطات بفعل الرياح والأمواج
ــ مصدر تكوين زبد البحر السميك هو أزهار الطحالب
ــ ظاهرة زبد البحر ليس ضر على أي شخص
ــ زبد البحر غريبة الشكل ومخيفة
ــ زيد البحر ليس ضارًا للإنسان
ــ يتحول زبد البحر ويكون ضار حال تكاثر الطحالب الضارة الكبيرة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زبد البحر الشاطئ شواطئ بورسعيد المصطافين
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: الهجوم على أصحاب ولا أعز حملة ممنهجة وليست آراء عفوية
أكد الفنان إياد نصار أنه لا يتعمد إثارة الجدل في أعماله وبعض ردود الفعل على تصريحاته يفسرها البعض على أنها اختلاف في الرأي، بينما هو يسعى فقط إلى تناول قضايا مهمة وتحريك المياه الراكدة، معتبرًا أن هذا هو دور الفنان الحقيقي.
وأوضح "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المجتمعات العربية المتحضرة تدرك جيدًا القضايا التي تثير الجدل، مضيفًا أن الفنان ليس في منافسة مع الجمهور، بل عليه تقديم أفكار تحفز النقاش دون افتعال المشكلات.
وعلق إياد نصار عن الجدل الذي أثير حول فيلم "أصحاب ولا أعز"، مشيرًا إلى أنه يشك في عفوية الهجوم على العمل، معتبرًا أن ما حدث كان حملة منظمة وليست مجرد آراء فردية، وأن هناك من تعمد إثارة "الزيطة" حول الفيلم لأهداف معينة، وهناك بعض الأشخاص الذي كان يدعمون العمل وأخرون رفضوا هذا العمل.
ونوه بأن الهدف الأساسي من الفيلم لم يكن ما تم الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تسليط الضوء على تأثير الهاتف المحمول والسوشيال ميديا على حياة الأفراد والمجتمع، وهو ما اعتبره القضية الحقيقية التي ناقشها العمل.