خواطر لا تسر الخاطر
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
- ولكن... عندما لقنه حجته سأل الملقن المشيعين: ما تشهدون؟ همست مع الجمهور: كان صالحًا، ولكنه كانت له سقطات داسها الناس بالترفع. كان صالحا، ولكن الله قطعه بالموت عن ظلم امرأته وأولاده. كان صالحا، ولكنه كان يبيع المرغمين الرديء. كان صالحا، ولكن.... - بناء، هدم لبناء الجسور تلزمنا عقود. وتكفي لتدميرها دقائق - بلدي وسكري في بداية حياتي العملية تنقلت بين عدة مهن من بينها فكهاني، أذكر إنه في أول نهار لي بهذه المهنة أن جاءتني سيدة مسنة وعلى وجهها علامات تردد، وجهت حديثها إلى وهي تشير إلى البرتقال: برتقالك بلدي؟ فأجبتها مسرعا علما بأني كنت أجهل أنواع البرتقال: بل سكري! كم كيلو تريدين؟! فقالت وهي تنصرف عني إلى بائع لآخر: أنا أريد برتقال بلدي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
فيديو صادم لجينيفر لوبيز في الشارع يثير الجدل
متابعة بتجــرد: أثار مقطع فيديو تداوله رواد مواقع التواصل ضجة واسعة، ظهر فيه أحد صنّاع المحتوى وهو يوقف النجمة العالمية جينيفر لوبيز في الشارع ويسألها عن ملابسها وطبيعة عملها، في مشهد أثار استغراب جمهورها الذي وصفها بأنها “رمز عالمي” يصعب عدم التعرف إليه.
ويظهر في الفيديو المؤثّر فيروز زادران، خلال تصويره لمحتوى عفوي في الشارع حين صادف “جي لو”، ليبدأ بسؤالها عن ماركات ملابسها، قبل أن يفاجئها بسؤاله المباشر: “ماذا تعملين؟”، وهو ما أربك النجمة العالمية التي بدا عليها الذهول، وردّت بدهشة: “أنا مغنّية”.
جينيفر لوبيز، التي اعتادت على الشهرة العالمية، نظرت إلى صديقتها محاولة التأكد من السؤال، ثم إلى الكاميرا، غير واثقة ما إذا كانت تتعرض لحيلة أم أن الموقف حقيقي. إلا أنها اختارت الرد بهدوء، قائلةً: “أنا مغنّية وفنانة”.
وتابعت بهدوء عندما سألها عن اسمها وما تحبه في عملها، فأجابت: “جينيفر، وأحب كل شيء فيه”. ثم وجهت رسالة تحفيزية قالت فيها: “عليك أن تعرف مَن أنت، ولا تستمع إلى ما يقوله الآخرون”.
الفيديو أثار موجة تفاعل واسعة بين من أشاد بتواضع جينيفر لوبيز وذكائها في الرد، ومن اتهم صانع المحتوى بالتمثيل لتحقيق “الترند”، بينما سخر آخرون من غرور النجمة وافتراضها أن شهرتها طاغية لدرجة أن الجميع يعرفونها.
main 2025-04-22Bitajarod