كشف لغز الأهرامات بعد 4500 سنة.. أدلة جديدة تؤكد عظمة الفراعنة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
تُعد الأهرامات لغزًا كبيرًا ضاع في رمال الزمن، ويحاول العلماء معرفة خباياها، خاصة طريقة نقل المصريين القدماء للأحجار الضخمة، التي استخدمت في بناء الأهرامات، دون وجود بنية تحتية حديثة، أو مساعدات خارجية، بحسب صحيفة نيويورك تايمز.
وعلى الرغم من الدراسات العديدة، التي توصل إليها العلماء في السنوات الماضية، إلا أن البحث عن الأحجار الضخمة، لا يزال مستمرًا، وآخرها ما تم التوصل إليه في شهر مارس 2023، بوجود ممر خفي داخل هرم خوفو، ولمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهرامات الحضارة المصرية المصريين القدماء الفراعنة
إقرأ أيضاً:
محققو الأمم المتحدة: هناك أدلة كثيرة على جرائم الأسد في سوريا
أ ف ب – رغم تدمير وثائق وغيرها من الأدلّة على الجرائم المرتكبة في سوريا خلال حكم بشار الأسد، أكّد محقّقو الأمم المتحدة أنّ “الكثير من الأدلّة” لا تزال سليمة. وقال عضو لجنة التحقيق الأممية بشأن سوريا، هاني مجلّي، الجمعة، إنّ “البلد غنيّ بالأدلّة، ولن نواجه صعوبة كبيرة في إحقاق العدالة”. وبعد السقوط المفاجئ للأسد في الثامن من ديسمبر، تمكّنت اللجنة من الدخول إلى البلاد، بعدما كانت تحاول التحقيق عن بُعد بشأن وقوع جرائم منذ بداية الحرب في العام 2011. وبعد زيارة أجراها حديثاً إلى سوريا، أضاف مجلي أمام جمعية المراسلين المعتمدين لدى الأمم المتحدة “كان من الرائع أن أكون في دمشق بعدما مُنعت اللجنة من دخول البلاد منذ البداية”. وخلال وصفه الزيارات التي أجراها إلى سجون في دمشق، أقرّ بأنّ “الكثير من الأدلّة تضرّرت أو دُمّرت” منذ تدفّق الناس إلى السجون ومراكز الاعتقال بعد سقوط بشار الأسد”. وأشار عضو لجنة التحقيق إلى أنّ سجن صيدنايا السيء الصيت، الذي شهد عمليات إعدام خارج نطاق القضاء وعمليات تعذيب ترمز إلى الفظائع المرتكبة ضدّ معارضي الحكومة السورية، “أصبح خالياً عملياً من كل الوثائق”. وأوضح أنّ هناك أدلّة واضحة على “عمليات تدمير متعمّدة لأدلّة”، خصوصاً في موقعين يبدو أنّه تمّ إحراق وثائق فيهما، من قبل أفراد تابعين للأسد قبل فرارهم. ولكنّه، قال إنّ الدولة السورية في ظلّ حكم الأسد كانت “نظاماً يحتفظ على الأرجح بنسخٍ أخرى من كلّ شيء، وبالتالي إذا تمّ تدمير أدلّة فإنّها ستكون موجودة في مكان آخر”. |