غدًا.. سفارة الدومينيكان تزيح الستار عن أول تمثال لخوان بابلو دوارتي بإفريقيا (صور)
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
تستعد سفارة جمهورية الدومينيكان بالقاهرة، غدا الأثنين، لرفع الستار عن أول تمثال بالقارة الإفريقية والشرق الأوسط لمؤسسها خوان بابلو دوارتي، بحديقة الحرية بالزمالك.
Juan Pablo Duarteخوان بابلو دوارتي
والمتوقع حضور ضخم من قبل المسئوولين والسفراء والشخصيات العامة بين البلدين.
سفارة جمهورية الدومينيكان بالقاهرةتحتفل سفارة جمهورية الدومينيكان بالقاهرة، بإزاحة الستار عن أول تمثال بالقارة الإفريقية والشرق الأوسط لمؤسسها خوان بابلو دوارتي.
خوان بابلو دوارتيمن هو خوان بابلو دوارتي؟ولد خوان بابلو دوارتي، في 26 يناير عام 1813 في سانتو دومينغو.وصفه بأنه رجل ذو بشرة وردية وشفاه رقيقة وعينين زرقاوين يختلف عن شاربه الكثيف الداكن من قبل خوسيه ماريا سيرا.في 15 يوليو 1876م، كان خوان قائدًا عسكريًا دومينيكيا وكاتبًا وناشطًا وسياسيًا قوميًا.كان أول الآباء المؤسسين لجمهورية الدومينيكان كواحد من أكثر الشخصيات شهرة في تاريخ الدومينيكان.نظم وروج خوان مع فرانشيسكو ديل روزاريو سانشيز وماتياس رامون ميلا، حركة سرية عرفت باسم الثالوث.أسفر الترويج إلي تمرد الدومينيكان والاستقلال عن حكم هايتي في عام 1844 وبدء حرب استقلال البلاد.وكانت وجهات نظره الليبرالية منه شخصًا مثيرًا للجدل بين المحافظين وذوى النفوذ في ذلك الوقت.نفى عدة مرات بعد تأسيس الدولة الجديدة.كانت آراؤه الليبرالية معارضة من قبل نخب المجتمع المحافظة التي سعت للسيطرة على الأمة.كان لدى دوارتي خلافات قوية مع أول رئيس للجمهورية بيدور سانتانا.أمضى دوراتي في النهاية سنوات عديدة بعيدًا عن الأمة التي ساعد فى بنائها ومات في المنفى .
Juan Pablo Duarte
خوان بابلو دوارتي
Juan Pablo Duarte
خوان بابلو دوارتي
خوان بابلو دوارتيJuan Pablo Duarte
خوان بابلو دوارتيJuan Pablo Duarte
خوان بابلو دوارتيJuan Pablo Duarte
خوان بابلو دوارتي
Juan Pablo Duarte
خوان بابلو دوارتي
خوان بابلو دوارتي
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
دورة مميزة حملت شعار «كامل العدد».. إسدال الستار على «القاهرة السينمائي» وتكريم المتميزين غدا
ساعات قليلة ويُسدل الستار على الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائى، حيث ينطلق مساء غدا حفل الختام وتوزيع الجوائز وتكريم أصحاب المواهب، إذ حرص المهرجان فى جميع فعالياته على إتاحة الفرص لجميع المشروعات الفنية، وتقديم صناعها للجمهور، والوقوف على ثقافات فنية أخرى.
وانطلقت فعاليات «القاهرة السينمائى» قبل نهاية الأسبوع الماضى، وشهدت تنوعاً كبيراً فى عروض لمختلف الأفلام الروائية والتسجيلية والقصيرة، مثّلت مختلف دول العالم ونقلت ثقافات دول متعدّدة، كنافذة أتاحت للجمهور التعرّف على أنماط مختلفة من حياة الشعوب، وهو ما انعكس على الإقبال الكبير على عروض أفلام المهرجان، التى حملت شعار «كامل العدد»، فى ظل تهافت عشاق الفن وصناعه أمام شباك التذاكر لقطع تذكرة دخول إلى عالم من السحر، على اختلاف جنسياته داخل قاعات العرض المخصّصة فى دار الأوبرا المصرية، وسينما الزمالك وسينما فوكس.
وحظى أصحاب التجارب الأولى فى عالم الإخراج بمساحة للوجود وعرض مواهبهم وأفكارهم داخل المهرجان، منهم الفنانة التونسية درة التى شاركت بالفيلم التسجيلى «وين صرنا؟»، ويعبّر عن فلسطين وآلامها بطريقتها الخاصة، باعتبارها مخرجة هذه المرة، تقف خلف الكاميرات وليس أمامها، وفى حضن المهرجان كان هناك مخرجون حريصون على الوجود بأعمالهم فى دورات متعدّدة، منهم السورى جود سعيد، الذى ينافس فى الدورة الحالية بفيلم «سلمى»، للتعبير عن قضايا إنسانية بعينها.