الرئيس الأوكراني يقيل وزير الدفاع أوليكسي ريزنيكوف
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أفاد موقع "روسيا اليوم" في نبأ عاجل له، بان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أقال وزير الدفاع، أوليكسي ريزنيكوف.
وقال زيلينسكي في خطابه المسائي اليوميإن وزارة الدفاع تحتاج إلى أساليب جديدة في التعامل مع الجيش والمجتمع.
وتابع: "لقد مر أوليكسي ريزنيكوف بأكثر من 550 يومًا من الحرب الشاملة". "أعتقد أن الوزارة بحاجة إلى أساليب جديدة وأشكال أخرى من التفاعل مع كل من الجيش والمجتمع ككل".
وأشار إلى أنه سوف يقترح تعيين رستم أوميروف وزيرًا للدفاع في أوكرانيا خلفًا لريزنيكوف.
وتعرض الهجوم الأوكراني المضاد لانتقادات حادة، خاصة من دول غربية ساهمت في تسليح كييف، في ظل بطء الهجوم، وعدم تحقيق أي انتصار بارز على القوات الروسية التي تحتل مساحات واسعة من أوكرانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني يعلن استخدام طائرات ميراج 2000 الفرنسية لصد الضربات الروسية
أعلن الجيش الأوكراني، عن استخدامه طائرات ميراج 2000 الفرنسية ، للمرة الأولى منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية ، وهذه الخطوة تأتي في وقت حساس مع تصاعد الضغوط العسكرية والاقتصادية على أوكرانيا في مواجهتها مع القوات الروسية.
وفي تقرير لها، عرضت قناة القاهرة الإخبارية تفاصيل هذه الخطوة الاستراتيجية الجديدة، حيث أفادت بأن طائرات ميراج 2000 المعدلة قد وصلت إلى كييف في إطار تعزيز القدرات العسكرية الأوكرانية.
وهذه الطائرات ليست فقط مزودة بأحدث الأسلحة، مثل صواريخ سكالب إيه جي ذات المدى الذي يتجاوز 500 كيلومتر، بل تمثل أيضًا تحولًا في اعتماد أوكرانيا على الأسلحة الفرنسية بعد تراجع الدعم العسكري الأمريكي في هذا المجال.
الطائرات الفرنسية ودورها في ضرب العمق الروسيتعتبر هذه الطائرات خطوة استراتيجية مهمة بالنسبة لأوكرانيا، حيث تهدف إلى تعزيز قدرتها على ضرب العمق الروسي، بعيدًا عن المواجهات المباشرة على الخطوط الأمامية. وفقًا للمحللين العسكريين، فإن هذه الطائرات ستساعد في استهداف البنية التحتية العسكرية الروسية، بما يقلل من الضغط المباشر على القوات الأوكرانية.
دعم فرنسي قوي لأوكرانياالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكد دعم بلاده لأوكرانيا، حيث وصف الوضع الحالي في أوروبا باللحظة الحاسمة والصعبة.
وأضاف ماكرون أن أوروبا اختارت في النهاية دعم أوكرانيا، مشيرًا إلى تسريع وزيادة حزم المساعدات العسكرية المخصصة لأوكرانيا في مواجهة التهديد الروسي.
في ذات السياق، دعا ماكرون إلى ضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي على مستوى أوروبا، في ضوء التهديد الوجودي الذي تشكله روسيا على القارة العجوز.