هاشتاق “أضنة” يجتاح مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا.. ما علاقة الحمير؟
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
انتشر هاشتاغ أضنة على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا بعد الكشف عن عملية غير قانونية لذبح الحمير قبل طرحها في أسواق المدينة.
تمكنت فرق مديرية الشرطة في بلدية يورغير من الكشف عن عملية غير قانونية لذبح الحمير والأحصنة في مستودع بحي بهتشيلي إيفلر. خلال المداهمة, تم العثور على 12 حمارًا مذبوحًا واثنين غير مذبوح وستة أحصنة.
تم تنفيذ العملية بناءً على معلومات وردت للشرطة حول عمليات ذبح غير قانونية تجري في المنطقة. تمكنت فرق الشرطة من اعتقال شخصين مشتبه بهما خلال العملية, حيث تم تحديد أنهما قاما بذبح الحمير.
Adana’nın kebabı bundan güzel oluyormuş demek ki???? pic.twitter.com/5LkepjSTkM
— N (@istanbull__N) September 3, 2023
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أضنة اخبار تركيا حمير
إقرأ أيضاً:
الجيش “يتقدم وسط الخرطوم” ويسيطر على “مواقع استراتيجية”
قالت مصادر عسكرية لقناة الحرة، الأحد، إن وحدات برية مسنودة بالدبابات، واصلت تقدمها في اتجاه محور وسط العاصمة الخرطوم.
وأضافت المصادر أن الجيش “سيطر بالفعل على عدد من المباني والمواقع الاستراتيجية، من بينها مجمع النيليين المجاور لجسر المسلمية، وموقف شروني المؤدي إلى القصر الرئاسي، فضلا على حديقة القرشي”.
كما كثف الجيش انتشاره في شوارع الصحافة ظلط، مطبقا بذلك حصاره على قوات الدعم السريع الموجودة في عدد من المباني بالمدينة.
وقال الجيش إنه كبد قوات الدعم السريع “خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد الحربي”، بجانب “تدميره قوة تابعه للدعم السريع كانت تستغل سيارات قتالية ودراجات نارية للهرب من القصر الجمهوري وسط العاصمة”.
وكان قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، قد قال في كلمة نشرت على منصة “تلغرام”، الأحد، إن قواته “لن تخرج” من العاصمة الخرطوم، مهددا بتصعيد جديد في المعارك ضد الجيش، بقيادة عبد الفتاح البرهان.
وأضاف حميدتي الذي ظهر بعد اختفاء طرح تساؤلات على مدار الأشهر الماضية، إن “الوضع مختلف حاليا”، مضيفا: “الحرب داخل الخرطوم. ولن نخرج من القصر الجمهوري”.
جاء الخطاب بعد فترة طويلة غاب فيها حميدتي عن الظهور علنا، في وقت حقق فيه الجيش تقدما كبيرا في المعارك على مدار الأشهر الماضية.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، قد لفتت في تقرير سابق، إلى “اختفاء” حميدتي من ميادين القتال منذ أشهر، مما “أثار استياء واسعا وسط جنوده، شعورهم بالتخلي عنهم”.
ويشهد السودان منذ نحو عامين حربا مدمرة بين قوات الدعم السريع والجيش، أدت إلى مقتل وإصابة عشرات الآلاف ونزوح وتهجير الملايين.
وأحدثت الحرب انقساما في البلاد، حيث أصبح الجيش يسيطر على الشمال والشرق، بينما تسيطر قوات الدعم على معظم إقليم دارفور (غرب) وأجزاء من الجنوب.
الحرة
إنضم لقناة النيلين على واتساب