السنابل والقحاتة واصدقاءهم: اوو ماي غاد الدقير ضرب الكوز????
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
عبدالوهاب الافندي: قحت لم تدين انتهاكات الدعم السريع!
عمر الدقير: استغرب ان تزايد علينا بالانتهاكات لانك انتا زاتك ما ادنتا زمان انتهاكات الانقاذ!
السنابل والقحاتة واصدقاءهم: اوو ماي غاد الدقير ضرب الكوز????
رد الدقير ده ما بيمشي الا على زول مسكين يفتقر لاساسيات المنطق، ركز الدقير على شخص الافندي وترك موضوع النقاش، ولم يثبت الدقير في افضل الفروض سوى انهم والكيزان واحد ولا يحق لاحدهم المزايدة على الاخر، وانا بديت اقتنع بالاتفاق مع الدقير في النقطة دي بالمناسبة!
نقطة تانية نبه لها احد الاخوة الافندي لم يفعل ما قاله الدقير بل أصدر كتاب “الثورة والاصلاح السياسي” في ١٩٩٥ في عز الانقاذ ينتقد فيه ممارساتها ويدعو للاصلاح واستقال من منصبه في سفارة لندن وتم اتهامه بالعمالة من بعض الاسلاميين وظل الافندي محسوبا دوما على التيار الاصلاحي داخل الاسلاميين، هل يمكن ان نرى القحاتة يطالبون بالاصلاح في منظومتهم دي وبينقدوها وينتقدوا خيارات قياداتها الحالية بشكل حقيقي ويحاسبوهم؟ نقد حقيقي ومحاسبة حقيقية ما شكل ورش نقد الفترة الانتقالية الاتعملت كأحد مطلوبات الهروب للأمام وغيرها من اكليشيهات “يمكن ان نخطئ ولكننا نتعلم” وغيرها من اشكال فلننسى اخطاء الماضي ولنرتكب اخطاء جديدة!
انا غير مهتم بالدفاع عن الافندي ولكن مهتم بطريقة المحاججة القحاتية اللي بتستند للكلام المنمق الفارغ المضمون اللي ما بيخاطب القضايا بل بيهرب منها ويدافع عن اخطائه مهما كانت (تماما كما الكيزان سابقا) ولا يواجهها ويتحمل تكلفتها ويسعى لاصلاحها!
بحثت ولقيت حديث للافندي عن الكتاب الرابط في اول تعليق.
عزيزي القحاتي قبل ما تجيني طاير بحنك بتدافع على الكيزان ارجع خطوتين شغل نافوخك واتذكر انو معاك المؤتمر الشعبي كلو وقيادتك بتقول ما عندها مشكلة مع الاسلاميين “المعتدلين”!
محمد المصباح
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كل شيء يمكن فعله على هاتفك.. خدمة جديدة من إنستجرام لمنافسة تيك توك
#سواليف
أطلقت #منصة #التراسل_المصور #إنستجرام ؛ التابعة لشركة “ميتا” الأمريكية، خدمة جديدة وُصفت بأنها موجهة بشكلٍ خاص لمنافسة تطبيق الفيديوهات القصيرة الأشهر عالمياً “تيك توك”.
وأوضحت التقارير أن خدمة “التحرير” أو “Edits” الجديدة على إنستجرام ستُتيح لهم لأول مرة، إنشاء وتحرير مقاطع الفيديو الخاصّة بهم بالكامل وبسهولة فائقة على هواتفهم الذكية قبل نشرها على المنصة.
يأتي هذا في الوقت الذي يواجه فيه “تيك توك” حظراً وشيكاً في الولايات المتحدة لأسبابٍ تتعلق بالأمن القومي، ما لم توافق الشركة الأم الصينية “بايت دانس”، على بيعه لمشترين غير صينيين.
ومنح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ تمديداً للموعد النهائي لإبرام صفقة في وقتٍ سابقٍ من هذا الشهر، مانحاً تيك توك 75 يوماً إضافياً لإيجاد مشترٍ لأعمالها في الولايات المتحدة، وإلا ستُغلق أبوابها في البلاد، حيث تضم أكثر من 170 مليون مستخدم.
مقالات ذات صلةولا تزال التساؤلات قائمة حول ما إذا كانت الصين أو “بايت دانس” ستوافقان على البيع، وقد أُفيد بأن اقتراحاً سابقاً قد فشل بعد إعلان ترامب رسوماً جمركية عالمية شاملة، بما في ذلك ضرائب باهظة على الصين.
في المقابل، تستغل “ميتا” الآن حالة عدم اليقين السائدة في عالم وسائل التواصل الاجتماعي، بالإعلان عن إطلاق تطبيق Edits عالمياً.
وأفاد مالكو “إنستجرام” أن التطبيقات ستُمكّن المستخدمين من “إنشاء مقاطع فيديو رائعة مباشرةً على هواتفهم” مع توفير أدوات تحرير “فعّالة” و”رؤى مُستندة إلى البيانات”.
ولن يُقدّم تطبيق Edits موجزاً لوسائل التواصل الاجتماعي لمنافسة “تيك توك” بهذه الطريقة، بل سيعمل كاستوديو لالتقاط وتحرير المحتوى عبر الهاتف المحمول لمُنشئي المحتوى، الذين سيتمكنون بعد ذلك من النشر مباشرةً على منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك وإنستجرام التابعين لميتا.
ويتضمن “إنستجرام” بالفعل موجزاً للفيديوهات القصيرة، يُعرف باسم “رييلز”، وهو أحد أكبر منافسي “تيك توك”.
وستتضمن التعديلات أيضاً “علامة تبويب للإلهام”، تعرض للمستخدمين المحتوى والمقاطع الصوتية الرائجة، إضافة إلى مساحة “للأفكار”.
وورد في منشور على مدونة عملاق التكنولوجيا: “هدفنا هو بناء أدوات إبداعية فعّالة لمساعدة المبدعين على التعبير عن أنفسهم بحرية وبكل الطرق التي يتخيلونها، ليس فقط على إنستجرام وفيسبوك؛ بل على أي منصة متاحة”.