د. مجدي بدران يُفجر مفاجأة: فيروس كورونا يستمر على الأسطح 8 أيام
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
شدد الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، على ضرورة غسل الأيادي باستمرار، وغسل الأسطح، خاصة وأن فيروس كورونا يستمر على الأسطح بعد الطفرات التي حققت مؤخرًا يستمر 8 أيام.
متحور بيرولا.. حقائق جديدة لا تعرفها عن سلالة كورونا الجديدة|الأعراض ولقاح الوقاية كورونا يضرب أمريكا مُجددًا.. الكمامات تعود لشوارع واشنطن
وأشار "بدران"، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج "مساحة حرة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، إلى ضرورة ارتداء الكمامة وتعقيم الأسطح وغسل الأيادي، وتحقيق التباعد الاجتماعي، موضحًا أن هناك إمكانية لتعقيم الأسطح من خلال الكلور الذي يستطيع أن يقتل فيروس الإيدز في نفس الوقت.
وأوضح أن فيروس كورونا حقق ركودًا اقتصاديًا لم يحدث في العالم من قبل، ولذلك هناك ضرورة لأخذ موضوع الوقاية بنوع من الاهتمام، حتى لا يتكرر ما حدث من قبل، مشيرًا إلى أن فيروس كورونا لا يتكاثر فقط في الشتاء ولكن طوال العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كورونا فيروس كورونا متحورات كورونا فيروس فیروس کورونا
إقرأ أيضاً:
عقار شائع يتفوق على الأسبرين في الوقاية من الجلطات القلبية
#سواليف
وجد باحثون في كوريا الجنوبية أن تناول #عقار شائع مضاد للتخثر بعد إجراء طبي مخصص لعلاج #انسداد #الشرايين التاجية، يساعد في تقليل معدلات حدوث #الجلطات بشكل أكبر مقارنة بالأسبرين.
يعد التدخل التاجي عن طريق الجلد (PCI)، المعروف أيضا برأب الأوعية التاجية، إجراء طبيا يُستخدم لعلاج انسداد الشرايين التاجية. ويتضمن هذا العلاج عادة إدخال دعامة في الشريان لإبقاء الأوعية التاجية مفتوحة. وتعتبر هذه العملية ضرورية للمرضى الذين يعانون من تراكم اللويحات في الشرايين أو الذين عانوا من نوبة قلبية.
وفي بعض الحالات المعقدة، قد يتطلب الأمر زرع أكثر من 3 دعامات لتوفير تدفق الدم بشكل كاف.
مقالات ذات صلة تحذير صحي من آثار خطيرة لاستخدام الباراسيتامول المتكرر 2024/12/17وتتضمن الإرشادات الطبية الحالية ضرورة تقييم مخاطر حدوث جلطات الدم (خطر نقص التروية) وكذلك مخاطر النزيف عند اختيار الأدوية المضادة للصفيحات والتخثر للمريض بعد إجراء PCI.
وعلى الرغم من أن #الأسبرين كان الدواء التقليدي المضاد للصفيحات، تشير الدراسات الحديثة إلى أن الأدوية مثل ” #كلوبيدوغريل”، التي تنتمي إلى فئة مثبطات P2Y12، قد تكون أكثر فعالية في الوقاية من الجلطات على المدى الطويل.
وفي الدراسة الجديدة، قارن الباحثون نتائج استخدام “كلوبيدوغريل” مقابل الأسبرين على المدى الطويل لدى المرضى الذين يعانون من مخاطر نزيف مختلفة وتعقيدات أثناء إجراء PCI.
وشملت الدراسة 3974 مريضا مستقرا في 37 مستشفى في كوريا الجنوبية، تم توزيعهم بشكل عشوائي لتناول إما “كلوبيدوغريل” (75 مغم يوميا) أو الأسبرين (100 مغم يوميا) لمدة 6 إلى 18 شهرا بعد إجراء PCI.
وكان الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم الأحداث الخثارية المركبة، التي تشمل الوفاة القلبية الوعائية واحتشاء عضلة القلب غير المميت والسكتة الدماغية الإقفارية وتجلط الدم (مثل تخثر الدعامة)، بالإضافة إلى الأحداث النزفية. كما شملت الدراسة مجموعات من المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم (HBR) وأولئك الذين خضعوا لإجراءات PCI معقدة، وهي مجموعات مرضى تتمتع بمخاطر عالية من الجلطات والنزيف.
وأظهرت النتائج أن “كلوبيدوغريل” كان أكثر فعالية في تقليل الأحداث الخثارية لدى جميع المجموعات، بما في ذلك المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وكذلك المرضى الذين خضعوا لإجراءات PCI معقدة. وعلى سبيل المثال، كان خطر حدوث الجلطات أقل بنسبة 25% لدى مرضى ارتفاع ضغط الدم، وبنسبة 38% لدى المرضى الذين خضعوا لإجراءات PCI معقدة.
وفيما يتعلق بمخاطر النزيف، أظهرت الدراسة أن استخدام “كلوبيدوغريل” كان مصحوبا بتقليل خطر النزيف مقارنة بالأسبرين، خاصة لدى المرضى الذين لا يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وهذه الدراسة تدعم استخدام “كلوبيدوغريل” كخيار أفضل من الأسبرين للمرضى المستقرين بعد PCI، ما يشير إلى أن العقار قد يقدم فوائد كبيرة على المدى الطويل لجميع المرضى الذين خضعوا لهذه الإجراءات، بغض النظر عن تعقيد التدخل أو مخاطر النزيف.