بوابة الوفد:
2025-04-17@15:21:40 GMT

وفاة 20 مليون شخص حول العالم بفيروس كورونا

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن أوميكرون هو المتحور السائد في العالم أجمع خلال الفترة الحالية، وهناك 600 متحور من فيروس كورونا خلال الفترة الحالية، معقباً: "كل متحور أكثر تقدمًا وذكاءً من المتحور الذي قبله، وهذا يؤدي إلى خوف العلماء من هذه المتحورات".

متحور بيرولا.. حقائق جديدة لا تعرفها عن سلالة كورونا الجديدة|الأعراض ولقاح الوقاية كورونا يضرب أمريكا مُجددًا.

. الكمامات تعود لشوارع واشنطن

وأضاف "بدران"، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج "مساحة حرة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هناك إمكانية للتقليل من طفرات الفيروس من خلال تحقيق التباعد الاجتماعي، وعدم التقبيل في المناسبات الاجتماعية، وعدم السلام في العزاء.

ولفت إلى وفاة 20 مليون شخص بفيروس كورونا، معقبًا: "20 مليون واحد مزعلناش عليهم، 20 مليون واحد ماتوا، وهذا الأمر بمثابة حرب عالمية".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كورونا فيروس كورونا متحور كورونا متحورات كورونا فيروس

إقرأ أيضاً:

فنادق سياحية معروفة لازالت مغلقة بأكادير منذ فترة كورونا

يبدو أن الانتعاش السياحي اللافت الذي حققته مدينة أكادير، بتجاوز عتبة مليون سائح بنهاية سنة 2024، لم يمح تلك الصورة التي رسمها الفاعلون في القطاع عن المدينة كونها « مقبرة المشاربع السياحية ».

ولازالت وحدات فندقية معروفة مغلقة لحدود الساعة، منذ فترة جائحة كورونا دون أي نية في إعادة الحياة للمباني المغلقة، وهو ما يعتبر نقطة سوداء تلقي بظلالها على واقع المدينة السياحي، وتطرح أسئلة حارقة على الفاعلين المحليين والجهويين.

فالارتفاع الملموس في أعداد السياح، خصوصاً من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، انعكس بشكل إيجابي على معدل ليالي المبيت، وعلى حركية المطاعم والمحلات، غير أن هذه الدينامية لم تواكبها إصلاحات جذرية أو تدابير عملية لإعادة تأهيل المؤسسات الفندقية المتوقفة، ما يكشف عن اختلالات عميقة في تدبير البنية التحتية السياحية.

ولعل وصف رئيس جهة سوس ماسة للمدينة بـ”مقبرة الفنادق” يعكس حجم الأزمة، في ظل وجود عشرات الفنادق المغلقة منذ سنوات، دون أي تدخل حقيقي أو مقاربة مبتكرة لإعادة استثمارها.

وهو ما يمثل هدراً واضحاً لفرص الشغل، خصوصاً في صفوف الشباب، وضياعاً لطاقة إيوائية كان من الممكن أن ترفع من جاذبية المدينة.

باستثناء بعض المبادرات المحدودة، مثل اقتراب افتتاح فندق “قصر الورود” من طرف المجموعة المصرية “بيك ألباتروس”، واقتناء مجموعة “TUI” لفندق “Club Med”، فإن عدد المؤسسات المغلقة يتجاوز العشرين، وسط صمت غير مفهوم من مختلف الجهات المسؤولة.

هذا الوضع يطرح تساؤلات مشروعة حول تعثر المساطر الإدارية أمام محاولات الاستثمار في هذه البنايات، وأين هي الإرادة السياسية لتجاوز هذه الأزمة؟ وما موقع هذه الإشكالية ضمن الاستراتيجية الجهوية لتنمية القطاع السياحي؟

الواضح أن ما يجري اليوم يترجم غياب تنسيق فعلي بين المتدخلين، وافتقار لرؤية مندمجة تجعل من الاستثمار السياحي رافعة حقيقية للتنمية، بدل أن يظل مجرد شعار موسمي مفرغ من أي مضمون.

كلمات دلالية اكادير المغرب تداعيات كورونا سياحة كورونا

مقالات مشابهة

  • حماس تؤكد: لن نسلم سلاح المقاومة
  • الحكومة أصدرت القرار| مفاجأة تنتظر 4.5 مليون موظف خلال أيام.. وهذا موعد الزيادة
  • أحمد موسى: المعركة الحالية هي حرب تجارية بامتياز بين الصين وأمريكا
  • «الأرصاد» يحث على الحذر خلال التقلبات الجوية الحالية
  • وزير الزراعة: حجم صادراتنا من المحاصيل الفائضة تجاوز 1.5 مليون طن
  • فرح اليوسف تمثل المملكة في الجولة الثانية من أكاديمية الفورمولا1 على حلبة كورنيش جدة
  • 2.5 مليون مسافر عبر مطارات عُمان بنهاية فبراير
  • أكثر من 2.5 مليون مسافر عبر مطارات سلطنة عُمان بنهاية فبراير 2025
  • فنادق سياحية معروفة لازالت مغلقة بأكادير منذ فترة كورونا
  • سكرتير شعبة الذهب يكشف الأسعار الحالية والمتوقعة الفترة القادمة