مشاهد مؤلمة.. مقتل سائق دراجة نارية وإصابة صديقته بجروح خطيرة في إسطنبول “فيديو”
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
إسطنبول, تركيا – لقي سائق دراجة نارية حتفه وأصيبت صديقته بجروح خطيرة إثر فقدانه السيطرة على الدراجة واصطدامه بحاجز طريق في منطقة مالتبة بإسطنبول.
وفقًا للمعلومات الأولية، والفيديو الذي رصده موقع تركيا الان٬ كان الشاب وصديقته يتجولان بالدراجة النارية عندما فقد السائق السيطرة على الدراجة لأسباب غير معروفة حتى الآن، مما أدى إلى اصطدامه بحاجز على جانب الطريق.
مشاهد مؤلمة
مقتل سائق دراجة نارية وإصابة صديقته بجروح خطيرة إثر فقدان السيطرة واصطدامه بحاجز طريق في منطقة مالتبة، #إسطنبول #تركيا pic.twitter.com/Z9GSpUkJeX
— تركيا الآن (@turkeyalaan) September 3, 2023
تم نقل الشاب والفتاة إلى المستشفى على وجه السرعة، لكن الأطباء أعلنوا وفاة السائق عند وصولهم، بينما وُصفت حالة صديقته بأنها خطيرة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اسطنبول حادث دراجة نارية حادث سير دراجة نارية مقتل شاب
إقرأ أيضاً:
30 عاما تمر على رحيل “أسطورة الراي” الشاب حسني
تمر اليوم الأحد، 29 سبتمبر 2024، الذكرى الثلاثون لرحيل “أسطورة الراي”، المغني الجزائري الشاب حسني، الذي اغتالته أيادي الغدر سنة 1994 عن عمر ناهز 26 عاما.
والشاب حسني، من أوائل نجوم أغاني الراي الجزائرية، التي انتشرت حول العالم خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. والتي نشرها برفقة زملائه الشاب خالد، ورشيد طه، والشاب مامي.
وبدأ الشاب حسني الغناء عام 1986 حينما أطلق ألبوم “البراكة”، الذي حقق مبيعات كبيرة في الجزائر وعدد من البلدان العربية. ومنها انطلق للعالمية.
ويعد ألبوم “البيضا” من أنجح ألبومات الشاب حسني، إذ وصلت مبيعاته حول العالم ما يقرب من 120 مليون نسخة.
ولُقِّب الشاب حسني بالأسطورة نظرا لبقائه الدائم على عرش الريادة في أغنية الراي باعتراف الكبار.
إذ أنه كان خلال سنوات نشاطه منافسا لأكبر النجوم في الوطن العربي وحتى في أوروبا بمبيعات خيالية. وألبومات كانت بمثابة ثورة في موسيقى الراي. التي دخلت العالمية في عصرها الذهبي الذي كان الشاب حسني نجمه بلا منازع.
وارتبطت أغنيات الشاب حسني الأخيرة قبل وفاته بحياته الشخصية. إذ كان دائماً ما يروي في تلك الأغنيات، علاقته بإبنه الوحيد عبد الله الذي حرم منه كثيراً بسبب انفصاله عن زوجته.
ورغم مسيرته القصيرة، حيث رحل في أوج عطائه، إلا أن أغاني الشاب حسني رافقت كل الأجيال. ولا تزال تنال رواجا كبيرا حتى في وقتنا الحالي.
ولا يزال صوت الشاب حسني، يصدح في القلوب والقاعات والسيارات وعلى الشرفات وفي الغرف الفقيرة والمترفة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور