بوابة الفجر:
2025-03-04@11:17:22 GMT

عاجل.. صدمة قوية تضرب الزمالك وسط حسرة جماهيره

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

 

حسم الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، موقفه من ملف الصفقات الجديدة للفريق الأبيض خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، في ظل أزمة إيقاف القيد.

وأكد مصدر مسؤول داخل نادي الزمالك في تصريحات صحفية، على أن الفارس الأبيض لن يستطيع سداد جميع الغرامات الموقعة عليه قبل إغلاق القيد يوم 14 من شهر سبتمبر الجاري.

وأشار المصدر إلى أن القلعة البيضاء لا يوجد بها أي سيولة مالية لدفع الغرامات، وبالتالي لن تنضم اي صفقة جديدة للصفوف الفريق الكروي الأول بالنادي.

كل ما تريد معرفته عن مشوار الأهلي في دوري السوبر الإفريقي 2023 حتى النهائي نتيجة وتفاصيل مباراة ليفربول وأستون فيلا اليوم الأحد الموافق 3 سبتمبر 2023 في الدوري الإنجليزي.. صلاح يظهر ويسجل أزمة مدوية في الزمالك 

وأضاف المصدر أن اللجنة الثلاثية التي تدير الزمالك برئاسة الدكتور عماد البناني، تتفاوض حاليًا مع نادي سبورتنج لشبونة واللاعب أتشيمبونج ونادي وادي دجلة، لسداد المبالغ المطلوبة وإمكانية التخفيض.

وأوضح المصدر أن مسؤولي الأبيض أبلغوا أوسوريو بأن الأبيض لن يستطيع إبرام صفقات هذا الصيف، موكدًا على أن مدرب الزمالك ليس له أي مانع بخوض مباريات الفريق حتي يناير المقبل دون وجود أي صفقات جديدة قبل انطلاق الموسم الجديد.

وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قد منع نادي الزمالك من قيد أي صفقات جديدة، بسبب غرامة شيكابالا لنادي سبورتنج لشبونة البرتغالي والتي تقدر بـ 1.5 مليون دولار، بالإضافة إلى الغرامة الصالحة لـ بنجامين أتشيمبونج لاعب الزمالك السابق والبالغة 270 ألف دولار، بجانب 7500 دولار مستحقة لنادي وادي دجلة حق رعاية إبراهيما نداي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدرب الزمالك نادي الزمالك خوان كارلوس أوسوريو الانتقالات الصيفية فترة الانتقالات فترة الانتقالات الصيفية كارلوس أوسوريو انتقالات الصيف الإنتقالات الصيفية الجارية نادي سبورتنج عماد البناني

إقرأ أيضاً:

مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية

وأكدت الحكومة المصرية، السبت، في بيان رسمي، أنها أعدّت خطة «متكاملة للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، مع الإبقاء على المواطنين الفلسطينيين في القطاع أثناء عملية إعادة الإعمار» بتوجيهات من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأوضحت أن رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي بحث، خلال اجتماع بالقاهرة مع نظيره الفلسطيني محمد مصطفى، ملامح الخطة وجهود التنسيق المشتركة للانتهاء من صياغتها قبيل عرضها على «القمة العربية الطارئة».

أيضاً قالت وزارة الخارجية المصرية، السبت، إن الوزير بدر عبد العاطي اجتمع مع رئيس الوزراء الفلسطيني الذي يشغل كذلك منصب وزير خارجية فلسطين لمناقشة آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.

 وكان لافتاً في بيان «الخارجية المصرية» تضمنه أن الاجتماع ناقش «خطط» إعادة إعمار غزة في ظل وجود الفلسطينيين على أرضهم، لكن المصدر المصري المطلع أكد أن ما يجري إعداده «خطة واحدة من الجانب المصري، وتتم مناقشة جميع الأطراف الفاعلة حولها، وليس هناك أكثر من خطة».

وأشار المصدر إلى «حرص مصر على إطلاع الجانب الفلسطيني والتنسيق معه بشأن كل التفاصيل الخاصة بالخطة، حتى لا تحدث أي مفاجآت أو اعتراضات بزعم عدم معرفة أي بند في الخطة قبل اعتمادها من (القمة العربية)».

ونوه المصدر كذلك بقيام «الخارجية المصرية» بالتنسيق مع الدول العربية بشأن بنود الخطة وكذلك مع المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية الفاعلة لـ«حشد دعم وإجماع إقليمي ودولي على الخطة». تجدر الإشارة إلى أن بيان الحكومة المصرية، السبت، أشار إلى مسألة «التنسيق مع المؤسسات الأممية الإنسانية للإسهام في جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار».

وبحسب المصدر، فإنه «من المهم إطلاع جميع الأطراف الفاعلة على التفاصيل، خاصة أن هناك دولاً ومؤسسات دولية ستسهم في تمويل تلك الخطة حال إقرارها،

وتحتاج تلك الأطراف إلى الاطمئنان لجدوى ما ستدفعه أو تسهم فيه بالجهود». المصدر المطلع أوضح أن «الخطة المقترحة من جانب مصر تعتمد في المقام الأول على بند رئيسي، يتمثل في إعادة بناء المنازل اللازمة لإقامة أهالي غزة بشكل عاجل وفي مدة لا تزيد على 3 سنوات، في حين تتم عملية إنشاء المؤسسات والمنشآت الأخرى اللازمة لمناحي الحياة بشكل تدريجي في فترة مماثلة قد تزيد أو تقل».

يشار إلى أن الخطة المصرية - العربية لإعادة إعمار غزة تأتي في مواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتهجير أهالي القطاع إلى مصر والأردن، اللذين رفضا الاقتراح، وكذلك في مواجهة مقترحات أميركية أخرى كانت تتحدث عن إعادة الإعمار في فترة قد تصل إلى 15 عاماً.

وبحسب المصدر المصري المطلع، فإن «الخطة المصرية المقرر عرضها على (القمة العربية) تواجه حالياً عقبتين؛ الأولى تتمثل في كون الأطراف التي ستسهم بالتمويل متخوفة من مسألة احتمال تجدد القتال مرة أخرى وتدمير ما سيتم إعماره في ظل تمسك (حماس) بحق المقاومة، رغم تنازلها عن حق الإدارة، ورفض إسرائيل لوجود الحركة بالقطاع».

والعقبة الثانية، وفق المصدر، «تتمثل في أن اتفاق الهدنة نفسه بات مهدداً بالانهيار نظراً لتعثر المفاوضات الأخيرة التي تمت في القاهرة بشأنه».

واستضافت القاهرة، الجمعة، جولة مفاوضات جديدة شارك فيها وفدان من قطر وإسرائيل، بالإضافة إلى ممثلين للجانب الأميركي، وكانت تهدف للانتقال إلى المراحل التالية من اتفاق وقف إطلاق النار، لكن هذه الجولة التفاوضية انتهت دون التوصل لاتفاق بسبب الخلاف بين إسرائيل و«حماس»؛ حيث طلبت الأولى تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق التي انتهت السبت، وتسلمها مزيداً من الرهائن مع عدم الانسحاب من قطاع غزة، وهو ما رفضته «حماس» واعتبرته انتهاكاً للبنود المتفق عليها في الهدنة

مقالات مشابهة

  • رياح قوية وأمواج عاتية تضرب 10 ولايات اليوم!
  • ضبط صفائح من الجبن الأبيض وطنابير سيارات مجهولة المصدر ببورسعيد
  • بعد أن كان رمزاً للفساد والمحسوبيات.. نادي الفروسية بالديماس يفتح صفحة جديدة لفرسان سوريا دون إقصاء أو تمييز
  • رياح قوية وأمواج عالية تضرب 13 ولاية اليوم!
  • مواجهات قوية تنتظر الزمالك فى 3 بطولات خلال شهر رمضان
  • مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
  • مليون دولار.. تطور عاجل في مفاوضات الزمالك مع محمد شريف
  • عمرو وهبي يعتذر عن العمل في نادي الزمالك
  • رياح قوية وأمواج عاتية تضرب 13 ولاية اليوم
  • نادر السيد : صفقات الشتاء ناجحة في الزمالك .. وأخطاء التحكيم فاقت الحدود