جلسات الحوار الوطنى تشريح لبنيان الحياة الحزبية المصرية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
انطلقت اليوم أولى جلسات المحور السياسي في المرحلة الثانية من الحوار الوطنى ويندرج تحت هذا المحور العديد من القضايا كلجان الأحزاب وحقوق الإنسان فضلا عن قضية الحريات العامة.
قال مراسل "إكسترا نيوز"، مساء اليوم، إن جلسات اليوم تركز على قانون الأحزاب السياسية، وإن لجنة الأحزاب حددت 4 قضايا لمناقشة هذه الإشكالية، الأولى وهى الخاصة بقانون الأحزاب والأمور الهيكلية والمالية، فضلًا عن دمج الأحزاب والتحالفات فيما بينها.
نقاط القوة
وأشار إلى أن هذه القضايا بمثابة تشريح لبنيان الحياة الحزبية في مصر؛ لأنها ستسلط الضوء على نقاط القوة والضعف في هذا البنيان، وهذه المعالجة ستكون من خلال بعض التشريعات التي سيتم اقتراحها خلال هذه المناقشات.
تجدر الإشارة إلىى أن قانون الأحزاب السياسية يعود إلى عام 1977، ومنذ ذلك التاريخ تغير عددا من المرات كان آخرها عام 2011، ومن ثم أصبح إنشاء الحزب يتم بموجب إخطار شخصي، لذلك زاد عدد الأحزاب من 24 حزباً إلى أكثر من 100 حزب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحوار الوطني الحياة الحزبية الحريات العامة إكسترا نيوز جلسات المحور السياسي جلسات الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
بيان مشترك لأحزاب المعارضة الإسرائيلية.. تفاصيل
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن هناك بيانا مشتركا لأحزاب المعارضة الإسرائيلية، جاء فيه أن الحكومة صدقت على قانون يهدف إلى ضمان خضوع القضاة لإرادة السياسيين، وأن تمرير القانون يأتي في وقت لا يزال فيه 59 محتجزا في قطاع غزة.
وقد احتشد آلاف المتظاهرين الإسرائيليين مساء أمس، الأربعاء، في محيط الكنيست في القدس، للتعبير عن رفضهم لمشروع قانون يمنح الطبقة السياسية صلاحيات أوسع في تعيين القضاة، وسط تصاعد الخلافات بين الحكومة والمعارضة.
وتأتي هذه التظاهرات في وقت اتهم فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المعارضة بإثارة الفوضى، مؤكدًا أن "الديمقراطية ليست في خطر"، في محاولة لامتصاص الغضب الشعبي المتزايد.
مع ارتفاع حدة التوتر، قرع المحتجون الطبول وأطلقوا الأبواق ورددوا هتافات مثل "ديمقراطية"، ملوحين بالأعلام الإسرائيلية، في مشهد يعكس الانقسام العميق داخل المجتمع الإسرائيلي.
كما طالب المتظاهرون الحكومة بضمان الإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة، واستئناف المفاوضات من أجل وقف إطلاق النار في القطاع.
وجاءت هذه الاحتجاجات امتدادًا لموجة متواصلة من المظاهرات التي تشهدها مدن إسرائيلية عدة منذ أيام، حيث يتهم المحتجون نتنياهو بمحاولة تقويض الديمقراطية من خلال المساس بالقضاء، وبالاستمرار في التصعيد العسكري ضد غزة دون الاكتراث بمصير الرهائن الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين لدى حركة حماس.