اقرأ غدًا بالوفد.. عبدالسند يمامة: تغيير الدستور أول اهتماماتي
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
تنشر جريدة الوفد اليومية الورقية في عددها الصادر غدًا الاثنين، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها "عبدالسند يمامة في حوار مع الإعلامي محمد الباز: تغيير الدستور أول اهتماماتي".
ويتضمن العدد الكثير من الموضوعات المهمة أبرزها:
عبدالسند يمامة في حوار مع الإعلامي محمد الباز: تغيير الدستور أول اهتماماتي
حسن الإدارة ضرورة مهمة في الأزمة الاقتصادية
المسئولون اجتهدوا ولم ينجحوا في توظيف الموارد وتشغيلها وترتيبها
جماعة الإخوان ورطت مصر في كوراث وفكرها محدود ولا علاقة له بحقوق الإنسان
"الزراعة" تطرح خضراوات بأسعار مخفضة بنسبة 30%
خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام المالي 2023/2024
1.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جريدة الوفد
إقرأ أيضاً:
خطوة نحو تغيير العالم.. إثبات إمكانية توليد الكهرباء من دوران الأرض
بغداد اليوم - متابعة
نجح فريق من العلماء في جامعة برينستون ومختبر الدفع النفاث التابع لناسا، اليوم الأربعاء (26 آذار 2025)، في توليد كمية ضئيلة من الكهرباء عبر استغلال دوران الأرض في مجالها المغناطيسي، في خطوة قد تمهّد الطريق نحو تطوير مصدر جديد للطاقة النظيفة.
وذكر الفريق البحثي في تصريحات صحفية، أن "التجربة تضمنت استخدام أسطوانة مجوفة بطول 29.9 سم مصنوعة من فيريت المنغنيز والزنك، وهي مادة مختارة لقدرتها على تحفيز حركة المجالات المغناطيسية. ووُضعت الأسطوانة في مختبر مظلم تماما، بلا نوافذ، لتجنب أي تأثيرات خارجية"، مشيرين الى أن "الأسطوانة ثبتت بشكل (مائلة) يجعلها لا تصطف مع أي من الاتجاهين - لا مع محور دوران الأرض ولا مع المجال المغناطيسي - بل تقطع هذين الاتجاهين بزاوية قائمة".
وأضافوا أنه "رغم بقاء الأسطوانة ثابتة داخل المختبر، فإن دوران الأرض عبر مجالها المغناطيسي تسبب في تطبيق قوة مغناطيسية على الإلكترونات داخلها. وعند تغيير زاوية الأسطوانة أو استبدالها بأخرى، اختفى هذا الجهد"، مؤكدين أن "التأثير ناتج عن دوران الأرض نفسه".
وأشار العلماء الى أن "هذه النتائج بأنها (إثبات مبدئي للمفهوم)"، موضحين أنها "قد تشكّل نقطة انطلاق لدراسات مستقبلية تهدف إلى توليد كميات أكبر من الكهرباء باستخدام المجال المغناطيسي للأرض".
ويذكر أن الاهتمام يتزايد عالميا بتطوير مصادر طاقة نظيفة ومستدامة، خاصة في ظل السعي للحد من انبعاثات غازات الدفيئة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط.
وتبرز الطاقة الشمسية وطاقة الرياح كمصادر رئيسية للطاقة المتجددة، إلى جانب الطاقة الحرارية الأرضية التي تستغل حرارة باطن الأرض، والطاقة الكهرومائية التي تعتمد على تدفق المياه.
وفيما يكتسب التوجه نحو الطاقة النووية في المقابل زخما متزايدا، حيث توفر حاليا حوالي 10% من الكهرباء عالميا، وفقا للرابطة النووية العالمية. وعلى الرغم من أن الطاقة النووية غير متجددة نظرا لمحدودية الوقود المستخدم، إلا أن كميات صغيرة منه كافية لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، ما يجعلها خيارا واعدا في التحول نحو مستقبل أكثر استدامة.
المصدر: وكالات