إيرادات فيلم Oppenheimer تقترب من المليار دولار
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
حقق فيلم Oppenheimer إيرادات تعدت حاجز الـ850 مليون دولار، مع توقعات تصل للمليار دولار نهاية الأسبوع الجاري، بعد سباق كبير مع عدد من الأفلام الأخرى في منافسة شباك التذاكر، يرجع الفيلم للمخرج العالمي كريستوفر نولان.
فيلم Oppenheimerوفقاً لتقرير نشرته صحيفة فارايتي، فإن تحفة نولان الأخيرة تخوض سباقا صعبا مع عدد من الأفلام خلال الفترة الحالية، ومن المتوقع أن يتخطي الفيلم حاجز المليار دولار خلال الأسبوع الجاري.
من ناحية اخري، يركز فيلم Oppenheimer على عالم الفيزياء النظرية الأمريكى جيه.روبرت أوبنهايمر، الذى قاد الجهود لبناء أسلحة الدمار الشامل التى أنهت الحرب، وقتل ما يقرب من 200 ألف مدنى يابانى بعد إلقاء قنبلتين ذريتين في عام 1945 على مدينتي هيروشيما وناجازاكي.
وعلى الرغم من أن تركيز الفيلم قد لا يكون كافيًا لمنع الدولة من طرح "Oppenheimer" في دور العرض، إلا أنه إذا تم تأمين تاريخ طرح في المدن البلاد اليابانية، فليس من الواضح ما إذا كان رواد السينما اليابانيين مهتمين بمشاهدة فيلم حول هذا الموضوع.
Oppenheimerأبطال فيلم Oppenheimerفيلم Oppenheimer من إنتاج شركة Universal وتصل مدة الفيلم إلى 150 دقيقة، العمل الجديد يدور حول قصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، ومن إخراج المخرج العالمى كريستوفر نولان.
ويقوم ببطولته النجم العالمى كيليان مورفى والنجم العالمى صاحب الأصول المصرية رامى مالك.
منع فيلم باربي يثير جدلاً بين نجوم الفن.. إياد نصار"محتاجين نحافظ على أولادنا" "الشئون الإسلامية" يحذر من عرض فيلم باربي بمصر.. يدعو للانحلال والتطرف (فيديو)المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم أوبنهايمر Oppenheimer إيرادات فيلم Oppenheimer كريستوفر نولان فیلم Oppenheimer
إقرأ أيضاً:
المالية النيابية:(31.5) مليار دولار سنوياً خسارة العراق جراء انخفاض أسعار النفط وعدم تسليم الإقليم إيرادات بيع النفط للخزينة الاتحادية وفق قانون الموازنة
آخر تحديث: 14 شتنبر 2024 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو اللجنة المالية مصطفى جبار سند، السبت، عن تعرض الموازنة إلى 3 هزات قوية، فيما حدد حجم تأثيرها على السيولة والتزامات الدولة.وقال سند في حديث صحفي ، إن “الموازنة تتعرض لثلاث هزات قوية، ستؤثر على السيولة والتزامات الدولة بشكل كبير”.وأضاف أن “النقطة الأولى هي انخفاض أسعار النفط، حيث حددت الموازنة أسعار النفط بـ80 دولاراً لكل برميل، مفترضة أن هنالك زيادة بالأسعار (70 + 10)، ولتسهيل الحساب، أن كل دولار ينخفض عن السعر المحدد، يسبب خسارة 100 مليون دولار بالشهر، وإذا استمر الانخفاض لسنة كاملة فالخسارة مليار و200 مليون دولار، هذا في حال بيع النفط العراقي منقوص دولاراً واحداً عن الـ80، فما بالك أن النفط العراقي يباع اليوم بـ68 دولاراً للبرميل، الخسارة الشهرية 1.2 مليار دولار، والسنوية 14.4 مليار دولار حال استمر السعر لسنة كاملة”. وأوضح سند أن “النقطة الثانية هي تخفيض أوبك، بسبب تصدير الإقليم حوالي 200 الف برميل باليوم عن طريق الصهاريج وحوالي 60 الف برميل للاستهلاك المحلي، طلبت أوبك من العراق تخفيض الإنتاج حوالي 200 الف برميل من الإنتاج الوطني، وتقدر قيمة خسارة التخفيض ب480 مليون دولار بالشهر، وإذا استمرت لسنة كاملة فتقدر ب5.7 مليار دولار”. وبين أن “النقطة الثالثة هي عدم تسليم إيرادات نفط الإقليم للمركز، حيث نصت الموازنة على التزام الإقليم بتصدير 400 الف برميل باليوم، وتقدر خسارتها السنوية لهذه المخالفة ب11.6 مليار دولار”، مشيراً الى أن “مجموع الخسائر أعلاه تقدر بـ31.5 مليار دولار، بما يعادل 41 ترليون دينار وهي تمثل 70% من إجمالي الرواتب العامة للدولة، النقطة الأولى سببها خارج إرادة الجميع والثانية والثالثة يتحملها رئيس الوزراء وحكومته، وكل من سمع بذلك ورضي به”.