شاب ينقذ طفلا من فم الموت في الخليل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
الحادثة لقيت إعجاب المئات على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب شجاعة الشاب
أنقذ شاب فلسطيني في مدينية الخليل، حياة طفل علق رأسه بنافذة مركبة، في اللحظات الاخيرة بعد معاناة والدته بحاولتها بإنزال النافذة
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. بكلمات تدمي القلوب.. والدة أمير الشوبكي تصف أوجاعها بعد رحيله
وأظهر مقطع فيديو متداول، لحظة إنقاذ حياة الطفل من قبل الشاب الفلسطيني بعد أن تمكن من كسر الزجاج وإنزال الطفل عن النافذة.
الحادثة لقيت إعجاب المئات على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب شجاعة الشاب وسرعة بديهته في إنقاذ حياة الطفل.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين مدينة الخليل
إقرأ أيضاً:
تدخل الطوارئ بسبب تقشير البصل
بسبب تقشير بصل تحضيراً لحساء دجاج، نقلت طاهية إلى الطوارئ بعدما انشقت قطعة صغيرة من جذر البصل واستقرت في إبهامها.
سردت الطاهية التي لم تُكشف هويتها، تفاصيل الحادثة عبر منصة "ريديت"، شارحة أنّها كانت تصنع حساء الدجاج "أروز كالدو"، حيث أمسكت بصلة من سلة الخضار، فتناثر القليل من طرف الجذر الجاف وانغرز في إبهامها. ولم تتمكن من إخراج جذر البصل الجاف بسهولة من إبهامها.
وتجاهلت الحادثة معتبرة أنها مشكلة صحية عابرة. لكن اليوم التالي، لاحظت وجود خط أحمر طويل يمتد على ذراعها بجانب التورم والألم، وهو مؤشر قد يكون دليلاً على وجود التهاب أو عدوى خطيرة. لذا، استشارت الطبيب عبر الهاتف فأبلغها بأن حالتها تستدعي التدخل الطبي.
وتبيّن أنها مصابة ببكتيريا لأن البصلة كانت فاسدة من الداخل والخارج.
بعد ملاحظة زيادة الألم والتورم، تم وصف مضادات حيوية للطاهية لمعالجة التهاب الوريد والنسيج الخلوي. ونُقلت إلى الطوارئ لإزالة الشظية التي لا يمكن إزالتها في العيادات الصغيرة، مع إجراء اختبار زرع دم لتحديد مدى انتشار الالتهاب.
أثار منشور المرأة المرفق بصورتين لإبهامها وذراعها، تفاعلاً كبيراً بين المعلقين على المنصة، حسبما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتحولت الحادثة إلى مادة دسمة للنقاش حول المخاطر الخفية الكامنة في مهام المطبخ اليومية، من البكتيريا التي تنتقل عن طريق الطعام إلى العدوى غير المرئية.
ففيما اعتبر البعض أنّ أبسط وسيلة لإعداد العشاء يمكن أن تكون لها عواقب وخيمة غير متوقعة، تهكم آخر قائلاً: "تخيّل أن تموت بسبب بصلة".
بالمقابل عبّر البعض عن مخاوفهم، وكشفوا أنهم سارعوا إلى التحقق من مدى سلامة البصل الموجود في منازلهم. كما شاركوا آخرون تجارب مشابهة لحادثة هذه الطاهية المجهولة.