الوزير لملس: المرتبات الآن بيد الحوثي والكرة في ملعبه والشرعية محاصرة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
قال وزير التربية والتعليم السابق في الحكومة الشرعية، الدكتور عبدالله لملس، إن الكرة الآن في ملعب مليشيات الحوثي، بشأن ملف المرتبات المنطقة منذ سنوات في مناطق سيطرة الأخيرة.
وقال الوزير لملس: "الكرة في ملعب الحوثي .. فلم يعد لديهم اي عذر من صرف مرتبات الموظفين لديهم في المحافظات التي يسيطرون عليها" .
وأضاف: "فالحرب متوقفة منذ أبريل 2022م وميناء الحديدة مفتوح على مصراعيه ومطار صنعاء مفتوح لرحلات طيران اليمنية" .
وأشار الوزير لملس أن "الحصار حاليا على المحافظات المحررة ومع ذلك الشرعية تصرف الرواتب"، في إشارة إلى وقف تصدير النفط والغاز من مناطق الشرعية بعد تعرضها للقصف من قبل المليشيات الحوثية في أكتوبر ونوفمبر الماضيين .
اقرأ أيضاً هروب جديد..المليشيا تكشف رسميا عن آخر الجهود العمانية بشأن مرتبات موظفي الدولة في صنعاء رئيس حكومة المليشيا يتحدث عن ثنائي المرتبات والحرية في صنعاء بعد صبر سنوات ”أصرفها من حق أبوك”.. الحباري يدعو سلطات المليشيا لصرف مرتبات الموظفين وعدم تصديق العزي وجحاف! عبده بشر يجدد تمسكه بصرف مرتبات موظفي الدولة ويتوعد بمحاكمة سلطات المليشيا السامعي يدخل على خط الأزمة بين أبو رأس والمشاط ويتعرض لهجوم عنيف الحكومة اليمنية توجه أول رد على المشاط بشأن مرتبات موظفي الدولة المنهوبة قيادي مؤتمري بارز: المليشيا في مراحلها الأخيرة من السقوط ‘‘الأحمق والمجنون’’ .. محمد علي الحوثي يرد على ‘‘أبوراس’’ بعد مطالبته بالمرتبات ويطلق عليه هذا الوصف القبيح رغم إنكار المليشيا للواقع وحنق المشاط.. أبو رأس يقود عاصفة قوية حركت المياه الاسنة في صنعاء والمحافظات رسميا.. حكومة المليشيا تكشف حقيقة توجيهها بصرف راتب شهر كامل كرة متفجرات تتدحرج نحو المليشيا مواجهة شرسة بين المشاط وزعيم مؤتمر صنعاء الشيخ صادق أبو راس أمام الكاميرات.. و 5 نقاط تتصدر أبرزها المرتبات ”فيديو”ويرفض الحوثيون صرف مرتبات معظم الموظفين في مناطق سيطرتهم، منذ أكثر من سبع سنوات، ضمن سياسة تجويع عنصري ممنهج تمارسها الجماعة السلالية بحق اليمنيين في مناطق سيطرتها.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
الوزير يكشف هدف الدولة من تخطيط وتنفيذ مشروعات النقل المستدامة
حرصت الدولة المصرية علي تخطيط وتنفيذ مشروعات النقل المستدامة ( القطار الكهربائي الخفيف – المونوريل – مترو الإنفاق - القطار الكهربائي السريع .... ) للانتقال من وإلي المجتمعات العمرانية الجديدة بالتزامن مع إنشاء هذه المدن مما كان لهذه المشروعات الأثر الإيجابي في نجاح الامتداد الشرقي للقاهرة الكبرى في اتجاه العاصمة الإدارية الجديدة ، وكذا الامتداد الغربي في اتجاه مدينة 6 أكتوبر والتوطين الفعلي المتصاعد للمواطنين في 7 مدن حضرية جديدة.
كما أولت وزارة النقل الاهتمام والرعاية بإتاحة البنية الأساسية ووسائل النقل لذوى الهمم وكبار السن.
وقال الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصناعة والنقل، في تصريحات صحفية خلال الأسبوع الجاري ، إن إنشاء الطرق الجديدة التي امتدت في كافة ارجاء مصر بإجمالي أطوال 7000 كم وتطوير وازدواج ورفع كفاءة 10 آلاف كم من شبكة الطرق الحالية وانشاء محاور عرضية تنموية متكاملة علي النيل التي أوشكنا على الانتهاء منها قد أسهمت بالفعل في تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية وتحسين الخدمات حيث حققت النتائج الآتية ( الربط بين محافظات مصر وتيسير حركة الانتقال فيما بينها بما يحقق التكامل وسرعة الانتقال والتخفيف من حدة المرور بالمناطق الحضرية - المساهمة في خلق مجتمعات عمرانية وصناعية وزراعية جديدة - خفض أزمنة الرحلات بما له من مردود إيجابي علي تكلفة التشغيل بالإضافة إلي توفير مبلغ 8 مليار دولار سنوياً ثمن المحروقات والوقود الذي تتحمله الدولة نتيجة الاختناقات المرورية والحد من الآثار البيئية السلبية - تيسير حركة انتقال الافراد والبضائع لدعم مشروعات التنمية ) .
مضيفاً أنه من هنا كان التركيز على محور النقل المستدام الذى يهدف إلى انشاء شبكة متكاملة من وسائل النقل المستدام الأخضر حيث ارتكزت مشروعات مترو الأنفاق والمونوريل والقطار الكهربائي الخفيف والاتوبيس الترددي السريع BRT على الطريق الدائري في أكبر مدن القارة الافريقية والشرق الأوسط على الاطلاق وهى القاهرة الكبرى بالإضافة إلي مشروع إنشاء مترو الإسكندرية وتطوير ترام الرمل بمحافظة الإسكندرية وحيث يسكنهم ما يزيد على 30% من سكان الجمهورية المصرية ، كما يتم تنفيذ خطوط القطار الكهربائي السريع الثلاثة وتطوير شبكة السكك الحديدية وإنشاء عدد من خطوط السكك الحديدية الجديدة للربط مع المدن العمرانية الجديدة .
وأوضح نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل أن تنفيذ مشروعات النقل الأخضر المستدام ينتج عنه تحول ما يزيد عن 40% من مستخدمي وسائل نقل الركاب الأكثر تلوثاً (السيارات الخاصة والنقل العشوائي) إلى استخدام وسائل نقل أخضر مستدام صديق للبيئة ، وكذا تحول أنماط نقل البضائع من الشاحنات إلى السكك الحديدية والنقل النهري وصولاً إلى خفض بمقدار 9 مليون طن سنوياً من ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2030 ، بما يحقق
نسبة خفض 8 ٪ من الانبعاثات الكربونية .