النائب المحرمي، إنشاء شبكة الاتصال في عدن خيار الأحرار، يخدم المواطنين والمقاومة بعيدًا عن سيطرة الحوثي
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
((عدن الغد )) خاص
أكَّد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد ألوية العمالقة الجنوبية، عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي في تصريح صحفي، أن إنشاء شركة اتصال في عدن خيار الأحرار، سيخدم المواطنين والمقاومة بعيدًا عن سيطرة الحوثي.
وقال المحرمي: إن إنشاء شبكة الاتصال في عدن خيار الأحرار؛ لأنها ستخدم المقاومة ضد الحوثي، وستوفر الخدمات للمواطنين في المناطق المحررة، بعيدًا عن سيطرة الحوثي، وستوقف الدعم الذي يذهب لمليشيا الحوثي يوميًّا في كل ثانية ودقيقة من عوائد الاتصالات دعمًا للمجهود الحربي بعلم أو بدون علم.
مؤكِّدًا، أن بقاء الاتصالات بيد الحوثي منذ سنوات إلى يومنا هذا دون حلول جذرية يُعدُّ جرمًا كبيرًا ارتُكب بحق المناطق المحررة وكل المقاومين ضد الحوثي، فكم من خسائر في الجبهات والمناطق المحررة كانت بسبب الاتصالات.
وشكر النائبُ المحرميُّ وزير الاتصالات: نجيب العوج، ومؤسسة الاتصالات، وكل من أسهم في إنجاح المشاريع التي ستخدم المواطن.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
العبث..أمانديس تتعاقد مع شركة خاصة لقطع الماء والكهرباء على منازل أفراد الجالية وتفرض عليهم إتاوات
زنقة 20. طنجة
لازالت شركة “أمانديس” بطنجة تتطاول على كل القوانين والتشريعات، ضداً في كل المؤسسات المنتخبة والتشريعية والقضائية، جاعلةً من صفقاتها القانون الأسمى والخالد.
فمع حلول فصل الصيف تفاجأ العديد من أفراد الجالية المغربية بالخارج بإقدام شركة خاصة تعاقدت معها شركة “أمانديس” مهمتها الوحيدة هي إبتزاز الجالية المغربية من خلال قطع عداد الماء والكهرباء، بحجة الغياب عن المنزل وعدم سداد الفاتورة من أول يوم للغياب عن المنزل.
منبر Rue20 حاول الاتصال بمسؤول التواصل بشركة “أمانديس” للإستفسار، غير أن هاتف الشخص المذكور ظل يرن دون رد لعدة مرات.
كما ربط الموقع الاتصال مع مسؤول بمجلس جماعة طنجة، الذي نفى أي علاق للمجلس بهذه الفوضى التي تقوم بها الشركة المذكورة، في حق المواطنين خاصة أفراد الجالية الذين يقيمون خارج البلاد، ليتفاجؤوا بقطع عدادات الماء والكهرباء عن منازلهم دون مراعاة الأجهزة الإلكترونية التي تتواجد بمنازل هؤلاء و التلف الذي يعرضونها له.
مصادرنا شددت على أن شركة “أمانديس” تعاقدت مع الشركة الموكول لها سحب العدادات من منازل المواطنين، حيث تعتبر كل عملية سحب للعداد بمثابة “إنجاز” تكافيء عليه الشركة، وهو ما جعل الفوضى تعم في مدينة طنجة دون أن تحرك السلطات ساكناً.