موقع 24:
2025-02-03@01:58:54 GMT

هل يكون إيلون ماسك ضحية لاغتيال محتمل؟

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

هل يكون إيلون ماسك ضحية لاغتيال محتمل؟

يقول إيرول ماسك، والد إيلون ماسك، والذي يبلغ من العمر 77 عاماً، إنه يتخوف من "احتمال اغتيال" ابنه، بسبب تعرضه للعديد من الانتقادات من قبل عدة جهات.

ويؤكد إيرول، أن لديه مخاوف جدية بشأن سلامة ابنه البكر، وذلك بسبب تعرض إيلون، البالغ من العمر 52 عاماً، لهجمات قانونية من وزارة العدل الأمريكية.
وفي يوليو قال الرئيس الأمريكي جو بايدن،  إن هناك الكثير من الطرق للتحقيق مع ماسك.

كما أن ماسك نفسه قال في وقت سابق مازحاً، إنه يتوقع أن يموت في ظروف غامضة. 


وصرح إيرول لصحيفة "يو إس صن"، إنه يشعر بالقلق بشأن ما يمكن أن يحدث لإيلون، رداً على مقال نشره الصحافي رونان فارو مؤخراً في مجلة نيويوركر بعنوان " قاعدة الظل لإيلون ماسك"، حيث قال إيرول، إنها هجوم افتتاحي برعاية حكومة الظل على إيلون.


وعندما سئل عما إذا كان يشعر أن "حكومة الظل" يمكن أن تحاول قتل ابنه، قال إيرول "نعم". وكان قد قال في وقت سابق إنه يعتقد أن ابنه بحاجة إلى تعزيز إجراءاته الأمنية.




وجاء في مقال مجلة "نيويوركر" أن تأثير ماسك "أكثر وقاحة واتساعاً" من تأثير المليارديرات من قبله. ونُشر المقال قبل أيام قليلة من رفع وزارة العدل دعوى قضائية ضد شركة "سبيس اكس" التابعة لـماسك، بزعم التمييز ضد طالبي اللجوء.


وكان بايدن قد اقترح سابقاً أن البيت الأبيض يمكن أن يحقق في شراء ماسك لموقع تويتر. وسُئل بايدن سابقاً عما إذا كان يعتقد أن إيلون يشكل خطراً على الأمن القومي. فقال: "إن تعاون إيلون ماسك وعلاقاته مع الدول الأخرى يستحق النظر فيه”


وكان ماسك قد قال في محادثة على "تويتر سبيس"، إن خطر حدوث شيء سيء له، أو حتى التعرض لإطلاق النار، أمر كبير للغاية، وفق ما نقلت صحيفة إكسبرس البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إیلون ماسک

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي: تكتيكات الحرب في البحر الأحمر ستفيد واشنطن في صراع محتمل مع الصين (ترجمة خاصة)

قال تقرير أميركي، الخبرة الأميركية المكتسبة في صراعات البحر الأحمر، مع جماعة الحوثي بما في ذلك تلك التي تخص الطائرات بدون طيار، قد تكون مفيدة في صراع محتمل مع الصين.

 

وقال موقع "ذا وور زون" الإخباري الدفاعي في تقرير الثلاثاء إن "الأشهر الخمسة عشر الماضية في البحر الأحمر وفرت للبحرية الأميركية اختبار ضغط حقيقي لأنظمتها ومنصاتها وأفرادها"، بما في ذلك "إسقاط مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار" من المتمردين الحوثيين في اليمن منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023.

 

ونقل الموقع الأمريكي عن ضباط عسكريين أميركيين عاملين ومتقاعدين قولهم إن تجربة البحر الأحمر شحذت تكتيكات الدفاع الجوي لديهم وكانت "اختبار ضغط رئيسي لأسطول يستعد للحرب مع الصين".

 

وتشمل التجربة استخدام صواريخ نظام الأسلحة القاتلة الدقيقة الموجهة بالليزر من قبل مقاتلات إف-16 لإسقاط طائرات الحوثيين بدون طيار، وفق التقرير.

 

وحسب التقرير فإن الحوثيين هاجموا إسرائيل والشحن المرتبط بإسرائيل في الممر المائي الاستراتيجي، مما أدى إلى تعطيل تريليون دولار أميركي من التجارة وتأخير المساعدات للسودان واليمن.

 

يقول التقرير "لقد اعترف المحللون بالواضح - أن الصين ستكون خصمًا مختلفًا تمامًا مقارنة بالحوثيين، وأن الحرب مع بكين ستكون أكثر رعبًا وشدة من حملة الحوثيين. ولكن في حين أن المسرح والجغرافيا وقدرات الخصم قد تختلف، إلا أن البحر الأحمر كان مع ذلك مولدًا رئيسيًا للخبرة وأرض اختبار على عدة جبهات.

 

على الرغم من النجاح الذي حققته في البحر الأحمر حتى الآن، يجب أن يظل الأسطول السطحي متواضعًا، وفقًا لقائد سفينة حربية متقاعد تحدث إلى "وور زون" بشرط عدم الكشف عن هويته لمشاركة أفكاره.

 

وقال: "أعتقد أنه من المهم ألا نستسلم للرضا عن الذات بسبب نجاحنا". "نحن نخوض معركة رفيعة المستوى ضد خصم منخفض المستوى. قد تكون الأسلحة والتكتيكات والآثار الاستراتيجية لحرب المحيط الهادئ مختلفة تمامًا وأكثر تحديًا".

 

وأكد أن الدروس التي تعلمتها البحرية من القتال في بيئة ساحلية مثل البحر الأحمر تكون قابلة للتطبيق على الصراع الساحلي المحتمل في بحر الصين الجنوبي أو مضيق لوزون، وهي مناطق اشتباك بالأسلحة ستكون أكثر تشبعًا بكثير من حرب المحيط المفتوح. ولكن حتى في إطار معركة المياه الزرقاء فوق مساحات المحيط الهادئ الشاسعة، تنطبق الدروس الرئيسية، كما قال ضابط العمليات الخاصة النشط.

 

وقال: "عندما تكون في المناطق الساحلية، تكون الجداول الزمنية أقصر" لتتبع واعتراض النيران الواردة. "إذا كان بإمكانك التنفيذ وفقًا لخط زمني ساحلي، فيمكنك التنفيذ وفقًا لخط زمني للمياه الزرقاء".

 

واضاف إن العمل من خلال الاحتكاكات البيئية وضباب الحرب في البحر الأحمر هو أيضًا تجربة جيدة قبل الصراع مع الصين.

 

وقال ضابط العمليات الخاصة النشط: "الجغرافية، والطريقة التي تطور بها الحوثيون، تمنحنا بعض الرؤى الرائعة، وتترجم مباشرة إلى استعدادنا لتلك المعركة الراقية ضد الصين".

 

وتابع "وبينما قد تستخدم بكين طائرات بدون طيار أكثر تقدمًا وصواريخ مضادة للسفن وغيرها من الذخائر، وبطرق مختلفة، فإن خبرة البحر الأحمر في القضاء على تلك التهديدات لا تزال مستمرة.

 

وزاد "إن الصاروخ، بغض النظر عن مصدره، سيظل مستهدفًا. سيظل يستهدفك، والكثير من هذه الجوانب الحركية لا تزال تنتقل إلى نوع أعلى من الصواريخ".

 

في حين كان البحر الأحمر معركة ساحلية مغلقة، فإن الطائرات بدون طيار لا تزال تُرى في حرب المياه الزرقاء مع الصين، كما قال ضابط العمليات النشط، مشيرًا إلى السفن البرمائية الصينية التي يتم بناؤها لحمل وإطلاق أنظمة غير مأهولة متقدمة.

 

وأفاد "في الخريف الماضي عن البرمائية الصينية من طراز 076 ومنجنيقها الكهرومغناطيسي لإطلاق الطائرات بدون طيار. لا تحتاج الطائرات بدون طيار الأصغر حتى إلى هذه البنية التحتية ويمكن إطلاقها بأعداد كبيرة من أي سفينة تقريبًا".

 


مقالات مشابهة

  • بسبب إيلون ماسك.. قرار إداري ضد اثنين من كبار المسؤولين الأمريكيين
  • بسبب إيلون ماسك.. قرار إداري ضد اثنين من كبار المسؤولين
  • إدارة ترامب تعاقب موظفين بارزين بسبب إيلون ماسك
  • إيلون ماسك يحجب المعلومات عن موظفي الحكومة الأميركية
  • إيلون ماسك عبقري ولكنه عبثي.. المسلماني يكشف كواليس الصراع بين أمريكا والصين
  • مساعدو إيلون ماسك يمنعون موظفي الحكومة الأمريكية من الولوج إلى بيانات الموارد البشرية
  • ديمقراطية أميركا..من أيزنهاور إلى بايدن
  • الشرطة التركية تطلق الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين في اسطنبول
  • تقرير أمريكي: تكتيكات الحرب في البحر الأحمر ستفيد واشنطن في صراع محتمل مع الصين (ترجمة خاصة)
  • إيلون ماسك وزوكربيرج.. لحظة نادرة من الاتفاق وإشادة مفاجئة