عمارات سكنية تثير حيرة من يراها.. «واحدة منها على شكل شاشة LCD»
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية عدة صور لعمارات سكنية وصفوها بالغرابة نتيجة للشكل الغريب الذي ظهرت به في الصور، فكانت إحداها على شكل شاشة «LCD»، وهي عمارة سكنية توجد في أشهر ميادين دمياط، وأخرى مقامة على عرض مترين فقط، وثالثة بمحافظة سوهاج تبدو في الصور كما لو كانت مشيدة على جدار واحد فقط.
واختلفت الآراء حول حقيقة بناء عمارة دمياط على شكل شاشة «LCD» وعلى عرض لا يتجاوز الـ2 متر؛ إذ روى صابر عرفة، طبيب صيدلي بإحدى الصيدليات الموجودة أسفل العمارة، لـ«الوطن»، أن العمارة مصممة بطريقة مختلفة تجعلها تظهر على شكل شاشة «LCD»، كما أن عرضها بالفعل 2 متر، فيما أكد وليد شطا، أحد سكان المنطقة، أن العمارة ليست بهذه الغرابة التي أظهرتها الصور المتبادلة على الـ«سوشيال ميديا»؛ إذ أن عرضها أكبر مما ظهرت عليه في الصور وسبب ظهورها بهذا الشكل ناتج عن زاوية التصوير.. ولمعرفة مزيدًا من التفاصيل اضغط هنــــــــــــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمارة سكنية على شکل
إقرأ أيضاً:
"دراما التسعينيات".. على شاشة "الوثائقية" قريبًا
يعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج الفيلم الوثائقي "دراما التسعينيات"، وعرضه على شاشة قناة "الوثائقية" قريبًا.
كيف يضر التوتر والقلق بصحة القلب؟ دراما التسعينياتيوثق الفيلم الإنتاج الدرامي خلال عقد التسعينيات الذي شهد آخر سنوات تعرض الجماهير -على نحوٍ جماعي- لمسلسلٍ واحد، في موعدٍ واحدٍ كلَّ يوم، قبل أن يطوي القرن العشرون صفحته، وتنشطر كتلة المشاهدين بين كثير من الشاشات والمنصات.
دراما التسعينياتويرصد الفيلم أهم الأعمال الدرامية المصرية -نجاحًا وتأثيرًا- خلال التسعينيات، التي أسهمت في تشكيل الوجدان المصري والعربي، مثل "ضمير أبلة حكمت"، و"العائلة"، و"المال والبنون"، و"نصف ربيع الآخر"، و"لن أعيش في جلباب أبي"، و"زيزينيا".
والأعمال التي ناقشت قضايا الصعيد، مثل "ذئاب الجبل"، و"الضوء الشارد"، وبعض الأعمال الدينية البارزة، مثل "عمر بن عبد العزيز"، و"الفرسان"، بالإضافة إلى ملحمتي "رأفت الهجان"، و"ليالي الحلمية".
إلى جانب بعض السهرات الدرامية التي حققت نجاحًا كبيرًا حينئذ، مثل "جواز على ورق سوليفان".
ويقدم الفيلم شهادات لبعض صناع تلك الأعمال الدرامية المهمة، من مخرجين وفنانين وكُتّاب، بالإضافة إلى تحليلات فنية واجتماعية لعددٍ من النقاد والمؤرخين.