عرضت فضائية العربية تقريرا عن هويدا، عاملة المحارة، التي واجهت الصعاب والأعمال الشاقة من أجل لقمة العيش.


وأوضح التقرير أن مهنة المحارة، مهنة بها يعملها إلا الرجال، ولكن هويدا اضطرت للعمل بها، لمساعدة والدها.


ولفت التقرير إلى أن هويدا تعمل بالمحارة، منذ كان عمرها 12 عاما، وتعمل في هذه المهنة منذ 42 عاما.

 

وأشار التقرير إلى أنها بدأت في تعليم المهنة لأشقائها، ولكنها تبحث عن عمل آخر بسبب تقدمها في العمر.


وأكدت على أن مهنتها صعبة للغاية، في ظل تقدم عمرها ومرضها بالسكر والضغط، متابعة:"عايزة شغلانة حلال أربي منها عيالي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السكر اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

عمرها 50 ألف سنة.. روسيا تعرض الماموث "إيانا"

عرضت روسيا الإثنين بقايا محفوظة بشكل جيد لماموث صغير عمرها 50 ألف عام، عثر عليها خلال الصيف الفائت في أقصى الشمال الروسي، في أحدث اكتشاف علمي مهم في هذه المنطقة النائية من البلاد.

وأُطلق على أنثى الماموث اسم "إيانا" نسبة إلى النهر الذي وُجدت في حوضه، في ياقوتيا، وهي منطقة ذات كثافة سكانية منخفضة في أقصى الشرق الروسي.

وعُرضت البقايا أمام المجتمع العلمي الإثنين في الجامعة الفدرالية الشمالية الشرقية في ياكوتسك، العاصمة الإقليمية، على ما أعلنت المؤسسة الجامعية في بيان.

وأوضح رئيس الجامعة أناتولي نيكولاييف في البيان "فوجئنا جميعا بحالة الحفظ الاستثنائية لهذا الماموث، إذ لا يوجد أي نقص عند الرأس أو الجذع أو الأذنين أو الشدق، ولم يكن هناك أي ضرر أو تشوه واضح".

ويبلغ وزن "إيانا" التي قد تكون أفضل عينة ماموث محفوظة في العالم وفق الجامعة، 180 كيلوغراما، وارتفاعها 120 سنتيمترا وطولها أقل من مترين.

وأشارت الجامعة إلى أن "هذا الاكتشاف الفريد سيوفر معلومات عن تكوين الماموث وخصائصه التكيفية والظروف البيئية القديمة لموائله وجوانب أخرى".

ويُفترض أن تحدد دراسات أخرى خصوصا عمر "إيانا" الدقيق، والذي يُقدّر بـ"سنة أو أكثر قليلا".

واكتُشفت بقاياها العائدة إلى 50 ألف عام، خلال الصيف الفائت على أراضي محطة أبحاث باتاغايكا، حيث عُثر سابقا على بقايا أخرى لحيوانات من حقبة ما قبل التاريخ.

وقبل "إيانا"، عُثر على ست جيف للماموث فقط في العالم، خمس في روسيا وواحدة في كندا، وفق الجامعة.

في ياقوتيا، وهي منطقة معزولة تفوق مساحتها ثلاثة ملايين كيلومتر مربع ويحدها المحيط المتجمد الشمالي، تؤدي التربة الصقيعية دورا أشبه بمجمّد ضخم يحافظ على حيوانات ما قبل التاريخ، خصوصا الماموث.

وفي السنوات الأخيرة، عثرت محطة باتاغايكا على بقايا خيول وثيران بيسون من عصور ما قبل التاريخ، وحتى مومياء لحيوان من قوارض اللاموس.

مقالات مشابهة

  • تعرف على المهنة الأعلى أجرًا في تركيا
  • كان عاما مليئا بالإنجازات.. وبناء عُمان الجديدة
  • أمير الحدود الشمالية يتسلّم التقرير السنوي لفرع هيئة حقوق الإنسان
  • قصر ثقافة سوهاج يكرم الأديبة هويدا عطا
  • أمير الحدود الشمالية يتسلّم التقرير السنوي لفرع هيئة حقوق الإنسان بالمنطقة
  • نيرة خليل برغم صغر سنها اختارت دافنشي ليكون قدوتها وتحلم بالعالمية
  • عمرها 50 ألف سنة.. روسيا تعرض الماموث "إيانا"
  • اكتشاف مقبرة عمرها 3900 عام في أسيوط
  • «إياك أن تقوم بهذا الأمر».. حظك اليوم برج الجدي الاثنين 23 ديسمبر
  • تهديدات جديدة من نتنياهو للحوثيين.. سنقوم بهذا الأمر